مشاهدة النسخة كاملة : أمريكا فخخت الأوضاع بلبنان منذ عام بمصادرة الحسابات البنكية وتدمير الإقتصاد وصولا إلى تفجير المرفأ
فاطمي
08-09-2020, 10:45 AM
لا تعجز أمريكا من التخطيط دوما في إثارة الحروب في المنطقة خصوصا لدول المقاومة في سوريا ولبنان والعراق واليمن وإيران
فأحداث اليوم تخبرك بما جرى بالامس ، وما جرى بالأمس تفسره أحداث اليوم
ففي سوريا بدأت الاحداث المدمره بواسطة مجموعات من الناس لها مطالب إقتصادية وسياسية ، وإذا بها تتحول إلى حرب أهلية تمولها السعودية ودول الخليج ومن ورائهم أمريكا وإسرائيل
وعندما إنتهت الحرب هناك أو كادت !
إنتقلت الى العراق
ومن العراق الى اليمن في حرب مستمره منذ 5 سنوات
وقد تفتقت الذهنية الامريكية بعد كل تلك الحروب عن محاولة قلب الاوضاع في بلد المقاومة لبنان
فتم الايعاز للسلطات المصرفية بمصادرة الحسابات البنكية للضغط على الشعب اللبناني
وتم ضرب سعر الليرة اللبنانية لتنهار قيمتها أمام الدولار الأمريكي !
وعندما تهيأت الاوضاع ووصل التذمر مداه !
تم التفجير المروع لمرفأ لبنان لاحداث خلل إقتصادي وإجتماعي وأمني خطير وشامل في المجتمع اللبناني
وقد أسرع حزب الله إلى خطوات ضخمة لاحتواء الموقف
فتم تقديم المساعدات وإيواء النازحين على نفقتها وبأموالها الخاصة ولكافة شرائح المجتمع اللبناني
إلا أن الخطة الأمريكية الإسرائيلية تقتضي إحداث فوضى وتكسير المرافق الحكومية تحت بند محاربة الفاسدين
وهي صورة مشابهة لبدايات الاحداث في سوريا
وارتفعت دعوات لتشكيل جيش لبنان الحر كما يبشر بذلك المغردون الصهاينة على تويتر
وعلى غرار الجيش الحر العميل في سوريا
على السلطات اللبنانية أن تستفيد من الاحداث الماضية ولا تسمح للسفيرة الامريكية بالتحريض
ولا للدول الخارجية أن تشترط شروطها لتقديم المساعدات
وعدم السماح باستمرار الشغب تحت أي مبرر ولاحتى تحت مبرر حرية التعبير
لأن الذي يجري ليس عفويا وتقف خلفه أمريكا وإسرائيل ... وحلفائهما في أوروبا كما تدل المؤشرات
والله الموفق لكل خير
الفتى الذهبي
08-09-2020, 10:54 AM
https://pbs.twimg.com/media/Cw67ax_XEAAoXpK?format=jpg&name=small
أمير الدهاء
08-09-2020, 11:56 AM
انتظروا «حكومة لبنان الحرة»
نبيه البرجي
29 تموز 2020
لسنا بحاجة الى كلام حسان دياب لندرك أن هناك قوى دولية، وقوى اقليمية، تعمل، بالتواطؤ مع قوى محلية، من الموالاة والمعارضة، من أجل أن يتفكك لبنان. من أجل أن يتحلل لبنان...
قبل التصنيف الأخير لوكالة موديز، قيل لنا اننا سنكون فنزويلا الشرق الأوسط ما دمنا ضد اسرائيل. لا لأننا مع ايران التي لامكان لمشاريعها الجيوسياسية، أو لمشاريعها الجيوستراتيجة أمام الأرمادا الأميركية.
مشكلتنا اننا ضد اسرائيل، واننا نحن الذي أوقفنا صفقة القرن. لا الملك عبدالله الثاني، ولا محمود عباس، ولا حسن روحاني. معادلة توازن الرعب هي التي حالت دون حكومة بنيامين نتنياهو وتنفيذ الصفقة بالوسائل العسكرية، لا بالسيناريوات التي توضع في الغرف السوداء.
لا نتصور أن ايران يمكن أن تطلق صاروخاً واحدا دفاعاً عن لبنان، أو عن غير لبنان. لها حساباتها، ولها مصالحها، التي لا شك تتعدى حساباتنا ومصالحنا. الأميركيون، والأوروبيون، والاسرائيليون، يعلمون ذلك. ثمة رجل في هذا البلد، ويدعى حسن نصرالله، هو الذي زعزع البنية الاستراتيجية، والبنية الايديولوجية، والبنية السيكولوجية، لاسرائيل.
العربي أكثر من كل العرب. اللبناني أكثر من كل اللبنانيين. الذي حال دون لبنان والتحول الى محظية اسرائيلية، أو الى ولاية من ولايات الخلافة. لهذا هو الآن، وأكثر من أي وقت مضى، هدف للاستخبارات الأميركية، وللاستخبارات الاسرائيلية.
ألا توحي التعليقات الاسرائيلية بأن حديث يوسي كوهين، رئيس الموساد، أمام رئيس الأركان الأميركي مارك ميلي، وكبار المسؤولين الاستخباراتيين في البنتاغون، بأن السيد محور العيون الصفراء؟
خائفون على الأمين العام. خائفون من ذئاب الخارج، ومن اللاعبين بالنار في الداخل، لأننا نعلم ما هي التداعيات الكارثية لاهتزاز معادلة توازن الرعب على الصيغة اللبنانية, وعلى البنية اللبنانية، وعلى الدولة اللبنانية.
السيد لا يمكن الا أن يكون لبنانياً، وعربياً. العلاقة مع ايران والتي فرضها التصدي للهمجية الاسرائيلية، لا يمكن أن تؤثر في هويته، ولا في ولائه لهذه الأرض.
لسنا بحاجة الى أي كلام لنعلم أن هناك من خطط لاعلان «حكومة لبنان الحرة» في مدينة طرابلس، خلافاً لرغبة أهل المدينة. سواء كانت هذه الحكومة برئاسة بهاء الحريري أم برئاسة اشرف ريفي. اليد الطولى باتت للسلطان العثماني، وللنيوانكشارية التي عمادها «الاخوان المسلمون».
ألا يتردد لدى أفرقاء بعينهم «انتظروا 7 آب»، أي يوم صدور الأحكام في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري؟
ثمة اشياء مريبة وراء الستار. من هنا نقول لأشقائنا السعوديين أين هي مصلحة العرب في أن يصبح لبنان في قبضة رجب طيب اردوغان الذي وجهته مكة، مثلماهي دمشق، وبغداد، وما بين الفسطاط والقيروان؟
نحن في اسوأ أحوالنا. هل كان يفترض بجان ـ ايف لودريان الذي لا يدعي العبقرية الديبلوماسية أن يقول في بيروت خلاف ما قاله؟ أمام أكثر من جهة، مستشارو الاليزيه أبدوا الاستغراب، تلو الاستغراب، كيف أن فضيحة الكهرباء، الفضيحة ذات الأجراس، مثل الأفعى ذات الأجراس، لم تسقط المنظومة السياسية بقضها وقضيضها.
كلنا على بيّنة من كلام باريس حول نوعية الساسة الذين تعاقبوا على حكم لبنان. لا دولة، ولا شعب. كانتونات طائفية، وقصاصات قبلية. الكلام لا يستبعد اضمحلال الدولة في لبنان. انتبهوا، هذا لا يحدث بعيداً عن الأيدي الداخلية التي تبشرنا بأن الخلاص (خلاص طوائف دون طوائف أخرى) وراء الباب.
اي وجه بهي ننتظره وراء الباب : بنيامين نتنياهو أم رجب طيب اردوغان؟
كم يبدو مضحكاً أن هذه الحكومة ـ السلحفاة، بسبب رعاتها وأعدائها، هي خشبة الخلاص الآخر. أسوأ من فنزويلا التي لم يفكر أحد من أهلها بتحويلها الى جثة مقطعة الأوصال. هذا ما ينتظرنا...
إستمرار المظاهرات المزعزعة للأمن بعد الإنفجار يؤكد على أن أمريكا وإسرائيل تقفان خلف هذه الجريمة
جابر صالح
08-11-2020, 06:03 AM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e4/08/0a/1046246138_0:172:2877:1728_1000x0_80_0_1_68768881b 37366674ea306c1f23fec93.jpg.webp
الرئيس الأمريكي: ما حدث في لبنان كان رهيبا وهناك ثورة الآن
10.08.2020
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، (مساء الاثنين الثلاثاء)، أن انفجار مرفأ بيروت كان رهيبا، لافتا إلى أن لبنان يشهد ثورة الآن.
موسكو - سبوتنيك. وقال ترامب في مؤتمر صحفي: "ما حصل في لبنان كان رهيبا.. هناك ثورة الآن في لبنان".
وكان انفجار قد وقع، مساء الثلاثاء الماضي، في مرفأ العاصمة اللبنانية وأدى، حتى الآن، إلى مقتل أكثر من 158 شخصا، وإصابة أكثر من ستة آلاف آخرين، ولا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين.
وتسبب الانفجار في دمار هائل بالمرفأ والمناطق المجاورة له، وأعلن لبنان، إثر ذلك، بيروت مدينة منكوبة والحداد العام.
كما أعلن رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب، الاثنين، استقالة حكومته على ضوء احتجاجات شعبية مناهضة للحكومة، فيما قبل الرئيس اللبناني استقالة الحكومة، وطلب منهم الاستمرار بتصريف الأعمال ريثما تُشكل الحكومة الجديدة.
https://youtu.be/VWPjPUev06A
https://youtu.be/Gy65-zvLjEU
قبازرد
08-11-2020, 10:48 AM
https://shaamtimes.net/wp-content/uploads/2020/08/5%D8%AE-660x330.jpg
سامي كليب: المنطقة على شفير الانفجار!
كان من قبيل المعجزة قبل أشهر أن يجتمع العالم لإنقاذ لبنان. فكل المؤشرات كانت تصب في خانة قرارٍ دولي لترك وطن الأرز يحترق بتهمة أن “حزب الله” وحلفاءه يسيطرون على القرار. لكن فجأة ثمةَ شيئا كبيرا تغيّر، فجاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى بيروت فاتحا باب المساعدات على مصراعيه، وملقيا دروسا على قادة لبنان بكيفية الحكم، ومشجعا المجتمع المدني على التحرّك، وداقا المسمار الأخير في نعش الحكومة، ثم عاد الى باريس ليعقد اجتماعا دوليا افتراضيا ضم ١٥ رئيسا او رئيس حكومة في مقدمهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
لو أخذنا الأمور بحسن النوايا وسذاجتها، نقول ان قلبَ العالم ” انفطر” على لبنان بعد كارثة تفجير مرفأ بيروت، وان القلوب العالمية الطيبة تحرّكت لنصرة شعب لم يترك ساسته موبقة أو مصيبة الا وارتكبوها بحقه. لكن السياسة لا تحتمل العواطف كثيرا، والا لكان الصومال اليوم يعيش برفاهية عالية، ولكانت حرب اليمن انتهت، ولكان الشعب الفلسطيني يعيش في دولة غير منكوبة ولا مقطعة الاوصال…الخ.
ماذا يريد ماكرون وترامب اذا ؟
في الإجابة على ذلك يُمكن التفكير بالأمور التالية :
· حقّق تفجير مرفأ بيروت فرصة لاختراق دولي للبنان دون الحاجة الى المرور بحكومة لا تلقى تأييدا دوليا، وهذه بالتالي مناسبة لتشجيع المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية على رفع مستوى الضغط ليصل الى ثورة حقيقية، يريدها البعض لتغيير نظام تهالك وتهاوى وما عاد قادرا على الحياة ( كما حصل مثلا مع حسني مبارك او زين العابدين بن علي رغم انهما كانا حليفين للغرب)، ويرى فيها البعض الآخر فرصة لاستكمال الانقضاض على المحور الذي تقوده ايران. هذا الاختراق شجع أطرافا لبنانية على المسارعة الى الاستقالة.
· حقق تفجير مرفأ بيروت فرصة أيضا، لثني لبنان عن التوجه صوب الصين وايران، ولمنع روسيا من التمدد من سورية صوبه وترسيخ دعائم وجودها في البحر الأبيض المتوسط. لذلك فان ترامب شجّع ماكرون على التحرك بينما الصين وروسيا بقيتا متحفظتين حيال مؤتمر الدعم.
· جدد تفجير المرفأ الفرصة أمام الرئيس ماكرون لاستعادة وهج دور فرنسي خبا كثيرا في لبنان وانتهى في سورية، وهذا يفيد الرجل حتى داخل فرنسا بعد الكبوات الكثيرة التي عرفها مع السترات الصفر ثم جائحة كورونا.
لكن ماذا عن حزب الله وإسرائيل؟
فرنسا لم تقطع علاقاتها مع حزب الله، ذلك انها لم تصنّفه على لوائح الإرهاب ( خلافا لاميركا ودول أوروبية وخليجية وعربية)، وحين أتي رئيسها الى لبنان فهو استقبل رئيس كتلة المقاومة الحاج محمد رعد وتحادث معه جانبا، كما ان ماكرون دافع بشدة عن الحوار مع الحزب على أساس انه جزء من التركيبة اللبنانية وانه ليس هو الذي وضعه في السلطة منذ ١٥ عاما حتى ولو انه لا يشاركه أفكاره. بالمقابل فان امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله تعاطى بإيجابية لافتة مع حركة ماكرون في خطابه الأخير.
وقد كان لافتا ان الرئيس الفرنسي الذي قاد مع الأمم المتحدة مؤتمر دعم لبنان، لم يقل أي كلمة ضد الحزب او ايران وانما اكتفى بالحديث عن قوى لا تريد السلام للبنان وتعمّد إبقاء العبارة غامضة، فهو بذلك يرضي ترامب ولا يزعج أحدا.
الواقع ان الرئيس الفرنسي الذي اعتبر ان لبنان امام مرحلة مصيرية وكذلك المنطقة برمّتها، تربطه علاقات قوية ايضا مع إسرائيل، حيث انه اول رئيس فرنسي يربط معاداة الصهيونية بمعاداة السامية، وهو يطمح بالتالي للعب دور الوسيط بين الحزب وإسرائيل، بحيث يوقف عملية الفعل وردة الفعل بين الجانبين خصوصا ان الحزب يستعد للانتقام لقتل إسرائيل احد عناصره قرب مطار دمشق.
هذا يفيد ترامب قبل الانتخابات، ذلك ان ضغوط إسرائيل عليه كبيرة لجره الى عمل عسكري ضد ايران لا يريده. كما ان الرئيس الأميركي يعتقد بأن ماكرون يستطيع ايضا اقناع لبنان ببعض التنازلات في قضية ترسيم الحدود البحرية، وهي قضية تتجدد خلال يومين مع وصول المبعوث الأميركي دافيد هيل لاستئنافها، ويستطيع صد الاغراءات الصينية والإيرانية للبنان.
ماذا لو تجددت مرحلة القرار ١٥٥٩ ؟
بالمقابل فان ثمة مخاوف عند البعض من أن يكون خلف حركة ماكرون- ترامب ما يجدد مرحلة القرار ١٥٥٩ الذي طالب بخروج الجيش السوري من لبنان وكان في خلفيته تطويق ما سمي ب ” الهلال الشيعي” . فآنذاك تحالف الرئيس الأميركي جورج بوش الابن مع الرئيس جاك شيراك الذي كان يحاول استرضاء اميركا بأي ثمن بعد ان عابت عليه معارضته للحرب على العراق، كما ان شيراك كان يتهم سورية بقتل صديقه الرئيس رفيق الحريري وبحرمان فرنسا من عقد نفطي كبير لشركة توتال الفرنسية في سورية.
هذه المخاوف عند البعض، عززت الأمل لدى خصوم الحزب في لبنان، فسارعوا الى التحرك مباشرة او مداورة ضده، على اعتبار ان اغتيال الحريري اخرج سورية من لبنان، وتفجير المرفأ يُخرج حزب الله من المعادلة. كما ان هذه المخاوف هي التي دفعت ايران منذ ايام الى التحذير من اطماع دول غربية في لبنان، ودفعت بعض المحللين الى الحديث عن رغبة في منع لبنان تماما من امكانية مساعدة سورية لكي يضيق الخناق أكثر عبر قانون قيصر.
في هذه الحالة ، يمكن توقع ردود فعل كثيرة عند محور المقاومة، تبدأ بعمليات عسكرية تتبناها عشائر سورية ضد القوات الأميركية في سورية، وتمر بمحاولة التضييق على الدور الفرنسي في لبنان، وتمر كذلك بالتشدد في الإمساك بمفاصل السلطة ، ناهيك عن إمكانية التحرك في الشارع في اتجاهات كثيرة، وتنفيذ عملية الانتقام من إسرائيل.
حتى الساعة، يبدو ان ماكرون يفضل التحاور مع حزب الله، وقد يكون ذلك بغطاء أميركي، ذلك ان الضغوط الاقتصادية ومحاولات الحصار أساءت الى حلفاء الغرب في لبنان أكثر مما أثرت على الوضع الاقتصادي لبيئة الحزب.
اما ان لم ينجح الحوار، فالسعي الى التدويل على طريقة بوش-شيراك، مرجّح، بحيث يتم جر الحزب الى مواجهة في الشارع، أو تحميله مسؤولية تفجير المرفأ، وترتفع اللهجة لاستهدافه مباشرة. وفي جميع الأحوال ذلك لن يتم عبر مجلس الأمن لان روسيا والصين حتى الآن ترفضان تدويل الأزمة اللبنانية.
لذلك قد يكون من الأفضل بالنسبة للأطراف اللبنانية المتصارعة، عدم المغالاة في الحديث عن ضعف الخصم، ذلك ان كل الاحتمالات واردة من الحوار الى التدويل. فلبنان وبسبب سوء إدارة ساسته، يستعيد دوره كساحة فضلى للصراع وساحة فضلى أيضا للصفقات.
قبازرد
08-11-2020, 10:52 AM
خالد العبود : مايحدث في لبنان مريب جدا !!
-ما يحصل في لبنان ليس غريباً، لكنّه مريبٌ جدّاً، وهو ما كنّا نحذّر منه، باعتباره اشتباكاً اقليمياًّ هاماً، ليس مفصولا عن الصراع الكلّي الحاصل على المستوى الاقليميّ والدوليّ..
-يعتقد بعض اللبنانيين أنّهم يخدمون بلادهم، ويدافعون عن مصالح وطنيّة، والحقيقة أنّهم يدفعون بلبنان من جديد، كي يكون منصّة اشتباك خاسرة في كلّ الحالات..
-اللبنانيون الذين يظنون أنّهم يخوضون “معركة اسقاط العهد”، دفاعاً عن مصالحهم وسيادتهم واستقلالهم، إنّما هم يحوّلون مصالحهم وسيادتهم واستقلالهم، إلى مادة بازار دوليّ جديد، سوف يكون على حساب مصالحهم وسيادتهم واستقلالهم!!..
خالد العبود
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir