ديك الجن
07-14-2020, 06:30 PM
https://alraimedia.com/media/15d01bc7-1056-4e61-a109-eddb6c3ddaba/R49FGw/Photos/Y-2020/M-07/D-14/21e26568-680e-4409-a468-5cdc530d4845/20200714130846338.jpg
الشيخ التكفيري محمد جمعة إماما لمسجد مقامس
14 يوليه 2020
أعلن حساب موقع مسجد مقامس على «انستغرام» تأييد زعيم التكفيريين في مدينة قم المقدسة صاحب الشطحات الصوفية المغالية والفتاوي التكفيرية التي لا يختلف فيها عن مشايخ الوهابيين ، الشيخ وحيد خرساني قرار متولي المسجد الحاج حمزة عباس بتعيين الشيخ محمد جمعة إماما للمسجد ليؤم المصلين بعد انقطاع صلاة الجماعة في المسجد المذكور لمدة سنة وشهرين.
وجاء في خطاب الشيخ الخرساني ردا على الحاج حمزة «إجابة على خطابكم في خصوص تعيين امام الجماعة في المسجد المذكور في غياب الإمام الراتب سماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ نجم الدين الطبرسي الموفق في نشر تعاليم الاسلام وإمامة المصلين، الذي أدى دوره منذ استلام المسجد لسنوات عديدة مّن الله عليه بالصحة والعافية، وانكم تريدون قيام الشيخ محمد جمعة بهذه المهمة، فهذا حسب شهادة الشهود قد أيدنا ما اقترحتم من تعيين الشيخ محمد جمعة لإمامة الجماعة حال غياب الشيخ الطبرسي وتعيين امام الجماعة بعده بيد المرجعية، نسأل الله تعالى ان يوفقه في أداء هذه المهمة وأن يعينه في خدمة المؤمنين من القيام بواجباتهم الشرعية وتعليمهم المسائل الدينية مع رعاية الاحتياط والله الهادي والموفق».
ودعت مصادر ذات صله إلى توقيع عقد عمل مع الإمام الجديد لمدة سنة أو سنتين يجدد عند الحاجة ، حتى لا تكون فترة العمل مفتوحه وتتكرر مأساة المسجد أيام الشيخ الطبرسي ، كما دعت تلك المصادر إلى عدم إسكان الإمام الجديد في المنزل الملحق بالمسجد حتى لا يتعنت بالخروج عند أي خلاف أو عند تعيين إمام آخر ، ودعت إلى إسكانه في شقة مؤجره يسهل إخراجه منها في حال عدم تجديد عقد العمل .
الجدير بالذكر إن معظم مساجد الشيعه يؤمها أشخاص ذوي توجهات تكفيرية يستقون فتاويهم من بعض المرجعيات المتخلفة في قم والنجف ، وقد ترسخت تلك التوجهات والميول منذ بدايات أزمة المرجعية سنة 1996 ووقوف التكفيريين ضد سماحة السيد المرحوم آية الله محمد حسين فضل الله الذي أعلن مرجعيته وقتها .
ولوحظ أن هذه المرجعيات والأشخاص لم يكن لهم أي دور في التصدي للصهاينة أو حركات داعش والوهابيه ، مما يضع عليهم علامات إستفهام كبرى ويربطهم بالمخطط السعودي الأمريكي والصهيوني في المنطقة وأجهزة مخابراتهم .
الشيخ التكفيري محمد جمعة إماما لمسجد مقامس
14 يوليه 2020
أعلن حساب موقع مسجد مقامس على «انستغرام» تأييد زعيم التكفيريين في مدينة قم المقدسة صاحب الشطحات الصوفية المغالية والفتاوي التكفيرية التي لا يختلف فيها عن مشايخ الوهابيين ، الشيخ وحيد خرساني قرار متولي المسجد الحاج حمزة عباس بتعيين الشيخ محمد جمعة إماما للمسجد ليؤم المصلين بعد انقطاع صلاة الجماعة في المسجد المذكور لمدة سنة وشهرين.
وجاء في خطاب الشيخ الخرساني ردا على الحاج حمزة «إجابة على خطابكم في خصوص تعيين امام الجماعة في المسجد المذكور في غياب الإمام الراتب سماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ نجم الدين الطبرسي الموفق في نشر تعاليم الاسلام وإمامة المصلين، الذي أدى دوره منذ استلام المسجد لسنوات عديدة مّن الله عليه بالصحة والعافية، وانكم تريدون قيام الشيخ محمد جمعة بهذه المهمة، فهذا حسب شهادة الشهود قد أيدنا ما اقترحتم من تعيين الشيخ محمد جمعة لإمامة الجماعة حال غياب الشيخ الطبرسي وتعيين امام الجماعة بعده بيد المرجعية، نسأل الله تعالى ان يوفقه في أداء هذه المهمة وأن يعينه في خدمة المؤمنين من القيام بواجباتهم الشرعية وتعليمهم المسائل الدينية مع رعاية الاحتياط والله الهادي والموفق».
ودعت مصادر ذات صله إلى توقيع عقد عمل مع الإمام الجديد لمدة سنة أو سنتين يجدد عند الحاجة ، حتى لا تكون فترة العمل مفتوحه وتتكرر مأساة المسجد أيام الشيخ الطبرسي ، كما دعت تلك المصادر إلى عدم إسكان الإمام الجديد في المنزل الملحق بالمسجد حتى لا يتعنت بالخروج عند أي خلاف أو عند تعيين إمام آخر ، ودعت إلى إسكانه في شقة مؤجره يسهل إخراجه منها في حال عدم تجديد عقد العمل .
الجدير بالذكر إن معظم مساجد الشيعه يؤمها أشخاص ذوي توجهات تكفيرية يستقون فتاويهم من بعض المرجعيات المتخلفة في قم والنجف ، وقد ترسخت تلك التوجهات والميول منذ بدايات أزمة المرجعية سنة 1996 ووقوف التكفيريين ضد سماحة السيد المرحوم آية الله محمد حسين فضل الله الذي أعلن مرجعيته وقتها .
ولوحظ أن هذه المرجعيات والأشخاص لم يكن لهم أي دور في التصدي للصهاينة أو حركات داعش والوهابيه ، مما يضع عليهم علامات إستفهام كبرى ويربطهم بالمخطط السعودي الأمريكي والصهيوني في المنطقة وأجهزة مخابراتهم .