بو شلاخ
06-05-2020, 12:07 PM
https://vid.alarabiya.net/images/2020/06/05/f762715c-aa72-45b9-915b-22776c007e6a/f762715c-aa72-45b9-915b-22776c007e6a_16x9_1200x676.JPG
الجمعة 13 شوال 1441 هـ - 05 يونيو 2020
المصدر: الحدث.نت
حذف موقع "تويتر" فيديو تنعى فيه حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المواطن جورج فلويد من على منصته، مشيراً إلى شكوى تتعلق بحقوق النشر.
وكان ترمب يتحدث في خلفية الفيديو الذي يضم صوراً ولقطات لمسيرات احتجاج وأحداث عنف بعد موت فلويد إثر إلقاء القبض عليه بطريقة عنيفة.
وذكر "تويتر" أن الفيديو المنشور على حساب حملة الرئيس لا يتسق مع سياسته الخاصة بحقوق النشر.
وقال ممثل لـ"تويتر": "نحن نستجيب لشكاوى حقوق النشر المقنعة التي يرسلها لنا أصحاب حقوق النشر أو ممثلوهم الشرعيون".
والفيديو مدته ثلاث دقائق و45 ثانية وقد تم تحميله على قناة ترمب على "يوتيوب" ونشرته حملته على "تويتر" في الثالث من يونيو/حزيران.
والفيديو لا يزال على "يوتيوب"، وقد حصل على أكثر من 60 ألف مشاهدة و13 ألف إعجاب.
وموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" محل تدقيق شديد من إدارة ترمب منذ وضعه علامة تشير إلى ضرورة "تقصي الحقائق" على تغريدات للرئيس عن إمكانية حدوث تزوير في تصويت بالبريد خلال الانتخابات الأميركية المقبلة. كما أن الموقع وصف منشورا لترمب عن الاحتجاجات في مدينة مينيابوليس بأنها "تمجيد للعنف".
وقد تعهّد ترمب باستصدار تشريع يلغي أو يقوض قانوناً يحمي شركات التواصل الاجتماعي من تحمل المسؤولية عما ينشره مستخدموها.
الجمعة 13 شوال 1441 هـ - 05 يونيو 2020
المصدر: الحدث.نت
حذف موقع "تويتر" فيديو تنعى فيه حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المواطن جورج فلويد من على منصته، مشيراً إلى شكوى تتعلق بحقوق النشر.
وكان ترمب يتحدث في خلفية الفيديو الذي يضم صوراً ولقطات لمسيرات احتجاج وأحداث عنف بعد موت فلويد إثر إلقاء القبض عليه بطريقة عنيفة.
وذكر "تويتر" أن الفيديو المنشور على حساب حملة الرئيس لا يتسق مع سياسته الخاصة بحقوق النشر.
وقال ممثل لـ"تويتر": "نحن نستجيب لشكاوى حقوق النشر المقنعة التي يرسلها لنا أصحاب حقوق النشر أو ممثلوهم الشرعيون".
والفيديو مدته ثلاث دقائق و45 ثانية وقد تم تحميله على قناة ترمب على "يوتيوب" ونشرته حملته على "تويتر" في الثالث من يونيو/حزيران.
والفيديو لا يزال على "يوتيوب"، وقد حصل على أكثر من 60 ألف مشاهدة و13 ألف إعجاب.
وموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" محل تدقيق شديد من إدارة ترمب منذ وضعه علامة تشير إلى ضرورة "تقصي الحقائق" على تغريدات للرئيس عن إمكانية حدوث تزوير في تصويت بالبريد خلال الانتخابات الأميركية المقبلة. كما أن الموقع وصف منشورا لترمب عن الاحتجاجات في مدينة مينيابوليس بأنها "تمجيد للعنف".
وقد تعهّد ترمب باستصدار تشريع يلغي أو يقوض قانوناً يحمي شركات التواصل الاجتماعي من تحمل المسؤولية عما ينشره مستخدموها.