مقاتل
05-24-2020, 12:12 PM
24/05/2020
https://www.almaalomah.com/wp-content/uploads/2020/01/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-696x387.jpg
المعلومة/ خاص
اكد المحلل السياسي سعد الكعبي، ان بغداد بامكانها عن طريق مجلس الامن والامم المتحدة مقاضاة الرياض ازاء مافعله ارهابييها من جرائم في العراق، لافتا الى ان الحكومة يجب ان تطالب بتعويضات وليس ارسال وزير المالية لتعزيز العلاقات والاستدانة لتجاوز الازمة المالية.
وقال الكعبي في تصريح لـ /المعلومة/، ان “ظهور تسجيل المسرب مابين القذافي وبن علوي يفتح الباب على مصراعيه مجددا امام مافعلته السعودية وحلفائها بالعراق من جرائم بحق الشعب”.
واضاف ان “سجون العراق مليئة بالارهابيين السعوديين، اضافة الى الذين مازالوا ينفذون جرائمهم كل يوم في البلاد، وبالتالي فأن وجود الارهابيين كفيل وحده برفع دعوى قضائية ضد السعودية في الامم المتحدة ومجلس الامن لخرقها لميثاق الامم المتحدة”.
وبين ان “قيام الحكومة بارسال وزير المالية الى السعودية يعد استخفاف بدماء العراقيين بعد مافعلته الرياض من جرائم بحق الشعب العراقي وتدمير لعدد من المحافظات”، لافتا الى ان “خطوة الكاظمي يجب ان تكون باتجاه مقاضاة السعودية وطلب التعويض عن جرائمها وليس الاقتراض او الاستدانة لتجاوز ازمة العراق”.
انتهى
https://www.almaalomah.com/wp-content/uploads/2020/01/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-696x387.jpg
المعلومة/ خاص
اكد المحلل السياسي سعد الكعبي، ان بغداد بامكانها عن طريق مجلس الامن والامم المتحدة مقاضاة الرياض ازاء مافعله ارهابييها من جرائم في العراق، لافتا الى ان الحكومة يجب ان تطالب بتعويضات وليس ارسال وزير المالية لتعزيز العلاقات والاستدانة لتجاوز الازمة المالية.
وقال الكعبي في تصريح لـ /المعلومة/، ان “ظهور تسجيل المسرب مابين القذافي وبن علوي يفتح الباب على مصراعيه مجددا امام مافعلته السعودية وحلفائها بالعراق من جرائم بحق الشعب”.
واضاف ان “سجون العراق مليئة بالارهابيين السعوديين، اضافة الى الذين مازالوا ينفذون جرائمهم كل يوم في البلاد، وبالتالي فأن وجود الارهابيين كفيل وحده برفع دعوى قضائية ضد السعودية في الامم المتحدة ومجلس الامن لخرقها لميثاق الامم المتحدة”.
وبين ان “قيام الحكومة بارسال وزير المالية الى السعودية يعد استخفاف بدماء العراقيين بعد مافعلته الرياض من جرائم بحق الشعب العراقي وتدمير لعدد من المحافظات”، لافتا الى ان “خطوة الكاظمي يجب ان تكون باتجاه مقاضاة السعودية وطلب التعويض عن جرائمها وليس الاقتراض او الاستدانة لتجاوز ازمة العراق”.
انتهى