كونتا كونتي
05-16-2020, 02:13 PM
https://www.youtube.com/watch?v=9Xb2OmW4tQk
السبت 2020/5/16
عام 1995، بدأت صالات السينما في الهند بعرض فيلم Dilwale Dulhania Le Jayenge (رجوع العاشق المجنون) من بطولة شاروخان وكاجول.
اليوم وبعد 25 عاماً، لا يزال الفيلم يعرض في صالة ماراتا ماندير في مومباي من دون توقّف، ولا يزال يلاقي نفس الإقبال الجماهيري في صالة ماراتا ماندير في مومباي.
تدور أحداث الفيلم، ومدّته 189 دقيقة، حول رحلة أوروبية تجمع بين البطل والبطلة، بعد المحاولة الثانية للهرب من زواج مدبّر من والدها. باقي القصة يشبه الكثير من أفلام بوليوود من مشاكل مع العائلة، والرقص، وبطولة شاروخان.
حقّق الفيلم أكثر من 20 مليون دولار في الهند وخارجها، رغم أن ميزانية إنتاجه لم تتجاوز 600 ألف دولار.
وبحسب قناة "سي أن أن" فإن الفضل الأكبر في نجاح الفيلم يعود إلى الممثلة الشابة وقتها كاجول التي كانت مغمورة وغير معروفة إطلاقاً عند بدء عرض الشريط. أما اليوم فتعتبر كاجول واحدة من أشهر نجمات بوليوود. كذلك فإنّ نجومية شاروخان المستمرة منذ أكثر سنوات طويلة، ساهمت في انتشار الفيلم، خصوصاً مع مرور الوقت، إذ تحوّل إلى واحد من أشهر الممثلين الهنود حول العالم.
عام 2015، قرّرت إدارة سينما ماراتا ماندير وقف عرض الفيلم في صالاتها، وأثار القرار غضباً كبيراً في صفوف أهالي مومباي. وقال مدير السينما وقتها لقناة CNN إنه "تلقى مئات المكالمات في اليوم الذي تم فيه الإعلان عن نهاية المسيرة التاريخية للفيلم".
أمام هذا الضغط، تراجعت إدارة السينما عن قرارها ومدّدت عرض الفيلم المستمر حتى الآن
https://www.alaraby.co.uk/entertainment/2020/5/15/%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-25-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7
السبت 2020/5/16
عام 1995، بدأت صالات السينما في الهند بعرض فيلم Dilwale Dulhania Le Jayenge (رجوع العاشق المجنون) من بطولة شاروخان وكاجول.
اليوم وبعد 25 عاماً، لا يزال الفيلم يعرض في صالة ماراتا ماندير في مومباي من دون توقّف، ولا يزال يلاقي نفس الإقبال الجماهيري في صالة ماراتا ماندير في مومباي.
تدور أحداث الفيلم، ومدّته 189 دقيقة، حول رحلة أوروبية تجمع بين البطل والبطلة، بعد المحاولة الثانية للهرب من زواج مدبّر من والدها. باقي القصة يشبه الكثير من أفلام بوليوود من مشاكل مع العائلة، والرقص، وبطولة شاروخان.
حقّق الفيلم أكثر من 20 مليون دولار في الهند وخارجها، رغم أن ميزانية إنتاجه لم تتجاوز 600 ألف دولار.
وبحسب قناة "سي أن أن" فإن الفضل الأكبر في نجاح الفيلم يعود إلى الممثلة الشابة وقتها كاجول التي كانت مغمورة وغير معروفة إطلاقاً عند بدء عرض الشريط. أما اليوم فتعتبر كاجول واحدة من أشهر نجمات بوليوود. كذلك فإنّ نجومية شاروخان المستمرة منذ أكثر سنوات طويلة، ساهمت في انتشار الفيلم، خصوصاً مع مرور الوقت، إذ تحوّل إلى واحد من أشهر الممثلين الهنود حول العالم.
عام 2015، قرّرت إدارة سينما ماراتا ماندير وقف عرض الفيلم في صالاتها، وأثار القرار غضباً كبيراً في صفوف أهالي مومباي. وقال مدير السينما وقتها لقناة CNN إنه "تلقى مئات المكالمات في اليوم الذي تم فيه الإعلان عن نهاية المسيرة التاريخية للفيلم".
أمام هذا الضغط، تراجعت إدارة السينما عن قرارها ومدّدت عرض الفيلم المستمر حتى الآن
https://www.alaraby.co.uk/entertainment/2020/5/15/%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-25-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7