مسافر
05-09-2020, 12:36 AM
تُسيِّر رحلات إلى 52 مدينة بنهاية مايو وإلى 80 وجهة بنهاية يونيو
https://www.alanba.com.kw/articlefiles/2020/05/966454-1.jpg?crop=(21,0,433,253)&cropxunits=450&cropyunits=253
الجمعة 2020/5/8المصدر : الأنباء
الناقلة تستجيب لتخفيف القيود المفروضة على دخول الدول وتعيد تشغيل الوجهات التي علقت رحلاتها إليها بسبب تبعات انتشار فيروس «كورونا»
ردود إيجابية من المسافرين والحكومات والمطارات بفضل حرصنا على تشغيل جدول رحلات قوي والتزامنا بمساعدة المسافرين على العودة إلى بلدانهم
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن البدء بإعادة تشغيل رحلاتها إلى شبكة وجهاتها العالمية على نحو تدريجي بما يتماشى مع تزايد الطلب على السفر وتخفيف القيود المفروضة على دخول العديد من الدول حول العالم.
وخلال هذه الأزمة، استمرت الناقلة الوطنية لدولة قطر بتسيير رحلاتها إلى أكثر من 30 وجهة، ما ساعد أكثر من مليون مسافر على العودة إلى بلدانهم، ومكّن الناقلة من مراقبة حركة السفر العالمية عن كثب والبدء بالتخطيط لإعادة إطلاق رحلاتها إلى المزيد من الوجهات بشكل تدريجي.
وقال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: خلال هذه الأزمة، انصب جل تركيزنا على مسافرينا وتوفير أفضل الوسائل لخدمتهم.
لقد طبقت الخطوط الجوية القطرية ممارسات رائدة فيما يتعلق بإجراءات النظافة والتعقيم وطرحت سياسات تجارية مرنة، ما ممكن المسافرين من الحجز والسفر وهم مطمئنون، كما حافظنا على شبكة وجهات مرنة وقوية لمساعدة أكثر من مليون شخص للعودة إلى بلدانهم عبر مقر عملياتنا في الدوحة، ناهيك عن نقل ما يزيد على 100 ألف طن من المواد الطبية الأساسية والمساعدات الإنسانية أينما اقتضت الحاجة.
وأضاف: فيما نراقب كل المؤشرات لسوق السفر العالمي على نحو يومي، نستمر بالتركيز على مهمتنا الأساسية، وهي كيفية استعادة حركة السفر العالمية والبحث عن أفضل السبل لضمان تجربة سفر سلسة لكل المسافرين إلى وجهاتهم النهائية.
لقد بنينا خلال هذه الأزمة جسورا متينة من الثقة مع المسافرين والحكومات والمطارات بأننا شريك موثوق أثبت حضوره وتواجده من أجلهم في أصعب الأوقات، ونطمح إلى الاستمرار بإنجاز هذه المهمة في وقت سنستمر فيه بإعادة بناء شبكة وجهاتنا بشكل تدريجي.
وبينما يتسم الوضع الحالي للعالم بأنه متغير باستمرار، وضعت الخطوط الجوية القطرية عددا من الافتراضات بناء على منظورها الفريد لهذا الوضع، كونها إحدى شركات الطيران العالمية القليلة التي استمرت بتشغيل رحلات إلى مختلف أنحاء العالم في الأشهر القليلة الماضية.
ومع التطورات المستمرة فيما يتعلق بالقيود المفروضة على دخول الدول، يصبح من الصعب التنبؤ بما يحمله مستقبل السفر بشكل دقيق وواضح.
ولكن تشير التوقعات إلى أن الرحلات القصيرة ستنتعش أولا، وكذلك الأمر بالنسبة لرحلات العمل بين المدن العالمية الكبيرة تدريجيا، كما سيشهد العالم إقبالا على السفر لزيارة العائلة والأصدقاء بعد أشهر من الإغلاق التام والحظر.
وستوظف الناقلة الوطنية لدولة قطر أسطول طائراتها المتنوع والذي يتسم بالكفاءة لتشغيل الطائرات ذات الحجم المناسب لتلبية الطلب المتوقع لكافة الوجهات المتوقع إعادة إطلاقها.
وبنهاية شهر يونيو، تتطلع الناقلة القطرية إلى تشغيل رحلات إلى 80 وجهة عالميا، بما في ذلك 23 وجهة في أوروبا، وأربع وجهات في الأميركيتين، و20 وجهة في الشرق الأوسط وأفريقيا، و33 وجهة في آسيا.
وسوف تخصص الناقلة جدول رحلات قوي إلى العديد من هذه المدن برحلة يوميا أو أكثر إلى كل وجهة.
وسيرتكز التوسع التدريجي في المرحلة الأولى على تعزيز الرحلات بين مقر عمليات الناقلة في الدوحة مع المقرات العالمية لشركائها حول العالم والتي تتضمن لندن، شيكاغو، دالاس وهونج كونج.
وتأتي بالتزامن مع إعادة افتتاح العديد من وجهات الأعمال والسياحة عالميا، مثل مدريد ومومباي. وتسير الخطوط الجوية القطرية حاليا رحلات إلى أكثر من 30 وجهة حول العالم.
وتخطط الناقلة إلى تسيير رحلات إلى أكثر من 50 وجهة قبل نهاية شهر مايو، باستئناف رحلاتها إلى العديد من الوجهات مثل مانيلا، نيروبي وعمان. وستضيف أيضا الناقلة المزيد من الوجهات قبل نهاية شهر يونيو.
وحازت الخطوط الجوية القطرية جائزة أفضل شركة طيران في العالم خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية 2019.
كما حصدت الناقلة الوطنية لدولة قطر جائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط وجائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم وجائزة أفضل مقعد على درجة رجال الأعمال عن مقاعد كيو سويت.
وأصبحت الناقلة القطرية شركة الطيران الوحيدة التي تفوز بجائزة أفضل شركة طيران في العالم خمس مرات.
وتحافظ الخطوط الجوية القطرية على أعلى معايير النظافة الممكنة، والتي تشمل تعقيم الطائرات بشكل منتظم واستخدام مواد تنظيف موصى بها من قبل الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) ومنظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى إجراء الفحص الحراري لطواقم الطيران.
بالإضافة إلى ذلك، تحمي الناقلة أسطول طائراتها من خلال أنظمة تنقية جزيئات الهواء التي تقضي على 99.97% من الجسيمات الدقيقة المحمولة جوا في الهواء بمقصورة الطائرة مثل البكتيريا والفيروسات، ما يوفر الحماية القصوى من العدوى.
ويتم غسل جميع الأغطية والمفارش والبطانيات المستخدمة على متن الطائرات وتنشيفها على درجات حرارة عالية جدا، فيما يتم نزع أغطية سماعات الأذن وتعقيمها بعناية بعد كل رحلة.
ثم يتم تغليف كل ما ذكر سابقا من قبل موظفين يرتدون قفازات طبية تستخدم لمرة واحدة.
وكانت الشركة القطرية لتموين الطائرات قد أصبحت أول شركة في العالم تحوز شهادة الأيزو 22000:2018 من بيرو فيريتاس باعتماد من «جهاز خدمات المملكة المتحدة للاعتماد».
وبتسلم هذه الشهادة، أصبح من الجلي أن نظام إدارة الأمن الغذائي للشركة القطرية لتموين الطائرات يلبي أعلى المعايير العالمية.
ويتم تنظيف أدوات المائدة والأواني بمواد تنظيف خاصة ويتم شطفها بمياه محلاة ونقية على درجة حرارة تقتل كل أنواع البكتيريا المسببة للأمراض.
ويقوم بهذه العملية عمال يرتدون قفازات طبية تستخدم لمرة واحدة، فيما يتم تغليف أدوات المائدة كل على حدة.
لمزيد من المعلومات حول وجهاتنا العاملة، يرجى زيارة صفحة تنبيهات السفر الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19).
شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية بحلول نهاية شهر يونيو:
أفريقيا
٭ أديس أبابا (ADD)، كيب تاون (CPT)، جوهانسبورج (JNB)، لاغوس (LOS)، نيروبي (NBO)، تونس (TUN).
الأميركتان
٭ شيكاغو (ORD)، دالاس (DFW)، ساوباولو (GRU)، مونتريال (YUL).
آسيا
٭ غوانزو (CAN)، هونغ كونغ (HKG)، سيول (ICN)، طوكيو (NRT)، بكين (PEK)، شنغهاي (PVG)، بانكوك (BKK)، جاكرتا (CGK)، كوالالمبور (KUL)، مانيلا (MNL)، سنغافورة (SIN)، أحمد أباد (AMD)، أمريتسار (ATQ)، بانغالاور (BLR)، مومباي (BOM)، كاليكوت (CCJ)، كولكاتا (CCU)، كولومبو (CMB)، كوتشي (COK)، داكا (DAC)، نيو دلهي (DEL)، غوا (GOI)، حيدر أباد (HYD)، كاتماندو (KTM)، تشيناي (MAA)، مالي (MLE)، تريفاندروم (TRV)، إسلام أباد (ISB)، كراتشي (KHI)، لاهور (LHE)، ملبورن (MEL)، بيرث (PER)، سيدني (SYD).
أوروبا
٭ أثينا (ATH)، بودابست (BUD)، موسكو (DME)، اسطنبول (IST)، امستردام (AMS)، ستوكهولم (ARN)، برشلونة (BCN)، بروكسل (BRU)، باريس (CDG)، كوبنهاغن (CPH)، دبلن (DUB)، إدنبرة (EDI)، روما (FCO)، فرانكفورت (FRA)، لندن (LHR)، مدريد (MAD)، مانشستر (MAN)، ميونيخ (MUC)، ميلان (MXP)، أوسلو(OSL)، برلين (TXL)، فيينا (VIE)، زيوريخ (ZRH).
الشرق الأوسط
٭ عمان (AMM)، بيروت (BEY)، بغداد (BGW)، البصرة (BSR)، أربيل (EBL)، طهران (IKA)، السليمانية (ISU)، الكويت (KWI)، مسقط (MCT)، مشهد (MHD)، النجف (NJF)، صحار (OHS)، صلالة (SLL)، شيراز (SYZ).
https://www.alanba.com.kw/articlefiles/2020/05/966454-1.jpg?crop=(21,0,433,253)&cropxunits=450&cropyunits=253
الجمعة 2020/5/8المصدر : الأنباء
الناقلة تستجيب لتخفيف القيود المفروضة على دخول الدول وتعيد تشغيل الوجهات التي علقت رحلاتها إليها بسبب تبعات انتشار فيروس «كورونا»
ردود إيجابية من المسافرين والحكومات والمطارات بفضل حرصنا على تشغيل جدول رحلات قوي والتزامنا بمساعدة المسافرين على العودة إلى بلدانهم
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن البدء بإعادة تشغيل رحلاتها إلى شبكة وجهاتها العالمية على نحو تدريجي بما يتماشى مع تزايد الطلب على السفر وتخفيف القيود المفروضة على دخول العديد من الدول حول العالم.
وخلال هذه الأزمة، استمرت الناقلة الوطنية لدولة قطر بتسيير رحلاتها إلى أكثر من 30 وجهة، ما ساعد أكثر من مليون مسافر على العودة إلى بلدانهم، ومكّن الناقلة من مراقبة حركة السفر العالمية عن كثب والبدء بالتخطيط لإعادة إطلاق رحلاتها إلى المزيد من الوجهات بشكل تدريجي.
وقال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: خلال هذه الأزمة، انصب جل تركيزنا على مسافرينا وتوفير أفضل الوسائل لخدمتهم.
لقد طبقت الخطوط الجوية القطرية ممارسات رائدة فيما يتعلق بإجراءات النظافة والتعقيم وطرحت سياسات تجارية مرنة، ما ممكن المسافرين من الحجز والسفر وهم مطمئنون، كما حافظنا على شبكة وجهات مرنة وقوية لمساعدة أكثر من مليون شخص للعودة إلى بلدانهم عبر مقر عملياتنا في الدوحة، ناهيك عن نقل ما يزيد على 100 ألف طن من المواد الطبية الأساسية والمساعدات الإنسانية أينما اقتضت الحاجة.
وأضاف: فيما نراقب كل المؤشرات لسوق السفر العالمي على نحو يومي، نستمر بالتركيز على مهمتنا الأساسية، وهي كيفية استعادة حركة السفر العالمية والبحث عن أفضل السبل لضمان تجربة سفر سلسة لكل المسافرين إلى وجهاتهم النهائية.
لقد بنينا خلال هذه الأزمة جسورا متينة من الثقة مع المسافرين والحكومات والمطارات بأننا شريك موثوق أثبت حضوره وتواجده من أجلهم في أصعب الأوقات، ونطمح إلى الاستمرار بإنجاز هذه المهمة في وقت سنستمر فيه بإعادة بناء شبكة وجهاتنا بشكل تدريجي.
وبينما يتسم الوضع الحالي للعالم بأنه متغير باستمرار، وضعت الخطوط الجوية القطرية عددا من الافتراضات بناء على منظورها الفريد لهذا الوضع، كونها إحدى شركات الطيران العالمية القليلة التي استمرت بتشغيل رحلات إلى مختلف أنحاء العالم في الأشهر القليلة الماضية.
ومع التطورات المستمرة فيما يتعلق بالقيود المفروضة على دخول الدول، يصبح من الصعب التنبؤ بما يحمله مستقبل السفر بشكل دقيق وواضح.
ولكن تشير التوقعات إلى أن الرحلات القصيرة ستنتعش أولا، وكذلك الأمر بالنسبة لرحلات العمل بين المدن العالمية الكبيرة تدريجيا، كما سيشهد العالم إقبالا على السفر لزيارة العائلة والأصدقاء بعد أشهر من الإغلاق التام والحظر.
وستوظف الناقلة الوطنية لدولة قطر أسطول طائراتها المتنوع والذي يتسم بالكفاءة لتشغيل الطائرات ذات الحجم المناسب لتلبية الطلب المتوقع لكافة الوجهات المتوقع إعادة إطلاقها.
وبنهاية شهر يونيو، تتطلع الناقلة القطرية إلى تشغيل رحلات إلى 80 وجهة عالميا، بما في ذلك 23 وجهة في أوروبا، وأربع وجهات في الأميركيتين، و20 وجهة في الشرق الأوسط وأفريقيا، و33 وجهة في آسيا.
وسوف تخصص الناقلة جدول رحلات قوي إلى العديد من هذه المدن برحلة يوميا أو أكثر إلى كل وجهة.
وسيرتكز التوسع التدريجي في المرحلة الأولى على تعزيز الرحلات بين مقر عمليات الناقلة في الدوحة مع المقرات العالمية لشركائها حول العالم والتي تتضمن لندن، شيكاغو، دالاس وهونج كونج.
وتأتي بالتزامن مع إعادة افتتاح العديد من وجهات الأعمال والسياحة عالميا، مثل مدريد ومومباي. وتسير الخطوط الجوية القطرية حاليا رحلات إلى أكثر من 30 وجهة حول العالم.
وتخطط الناقلة إلى تسيير رحلات إلى أكثر من 50 وجهة قبل نهاية شهر مايو، باستئناف رحلاتها إلى العديد من الوجهات مثل مانيلا، نيروبي وعمان. وستضيف أيضا الناقلة المزيد من الوجهات قبل نهاية شهر يونيو.
وحازت الخطوط الجوية القطرية جائزة أفضل شركة طيران في العالم خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية 2019.
كما حصدت الناقلة الوطنية لدولة قطر جائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط وجائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم وجائزة أفضل مقعد على درجة رجال الأعمال عن مقاعد كيو سويت.
وأصبحت الناقلة القطرية شركة الطيران الوحيدة التي تفوز بجائزة أفضل شركة طيران في العالم خمس مرات.
وتحافظ الخطوط الجوية القطرية على أعلى معايير النظافة الممكنة، والتي تشمل تعقيم الطائرات بشكل منتظم واستخدام مواد تنظيف موصى بها من قبل الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) ومنظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى إجراء الفحص الحراري لطواقم الطيران.
بالإضافة إلى ذلك، تحمي الناقلة أسطول طائراتها من خلال أنظمة تنقية جزيئات الهواء التي تقضي على 99.97% من الجسيمات الدقيقة المحمولة جوا في الهواء بمقصورة الطائرة مثل البكتيريا والفيروسات، ما يوفر الحماية القصوى من العدوى.
ويتم غسل جميع الأغطية والمفارش والبطانيات المستخدمة على متن الطائرات وتنشيفها على درجات حرارة عالية جدا، فيما يتم نزع أغطية سماعات الأذن وتعقيمها بعناية بعد كل رحلة.
ثم يتم تغليف كل ما ذكر سابقا من قبل موظفين يرتدون قفازات طبية تستخدم لمرة واحدة.
وكانت الشركة القطرية لتموين الطائرات قد أصبحت أول شركة في العالم تحوز شهادة الأيزو 22000:2018 من بيرو فيريتاس باعتماد من «جهاز خدمات المملكة المتحدة للاعتماد».
وبتسلم هذه الشهادة، أصبح من الجلي أن نظام إدارة الأمن الغذائي للشركة القطرية لتموين الطائرات يلبي أعلى المعايير العالمية.
ويتم تنظيف أدوات المائدة والأواني بمواد تنظيف خاصة ويتم شطفها بمياه محلاة ونقية على درجة حرارة تقتل كل أنواع البكتيريا المسببة للأمراض.
ويقوم بهذه العملية عمال يرتدون قفازات طبية تستخدم لمرة واحدة، فيما يتم تغليف أدوات المائدة كل على حدة.
لمزيد من المعلومات حول وجهاتنا العاملة، يرجى زيارة صفحة تنبيهات السفر الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19).
شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية بحلول نهاية شهر يونيو:
أفريقيا
٭ أديس أبابا (ADD)، كيب تاون (CPT)، جوهانسبورج (JNB)، لاغوس (LOS)، نيروبي (NBO)، تونس (TUN).
الأميركتان
٭ شيكاغو (ORD)، دالاس (DFW)، ساوباولو (GRU)، مونتريال (YUL).
آسيا
٭ غوانزو (CAN)، هونغ كونغ (HKG)، سيول (ICN)، طوكيو (NRT)، بكين (PEK)، شنغهاي (PVG)، بانكوك (BKK)، جاكرتا (CGK)، كوالالمبور (KUL)، مانيلا (MNL)، سنغافورة (SIN)، أحمد أباد (AMD)، أمريتسار (ATQ)، بانغالاور (BLR)، مومباي (BOM)، كاليكوت (CCJ)، كولكاتا (CCU)، كولومبو (CMB)، كوتشي (COK)، داكا (DAC)، نيو دلهي (DEL)، غوا (GOI)، حيدر أباد (HYD)، كاتماندو (KTM)، تشيناي (MAA)، مالي (MLE)، تريفاندروم (TRV)، إسلام أباد (ISB)، كراتشي (KHI)، لاهور (LHE)، ملبورن (MEL)، بيرث (PER)، سيدني (SYD).
أوروبا
٭ أثينا (ATH)، بودابست (BUD)، موسكو (DME)، اسطنبول (IST)، امستردام (AMS)، ستوكهولم (ARN)، برشلونة (BCN)، بروكسل (BRU)، باريس (CDG)، كوبنهاغن (CPH)، دبلن (DUB)، إدنبرة (EDI)، روما (FCO)، فرانكفورت (FRA)، لندن (LHR)، مدريد (MAD)، مانشستر (MAN)، ميونيخ (MUC)، ميلان (MXP)، أوسلو(OSL)، برلين (TXL)، فيينا (VIE)، زيوريخ (ZRH).
الشرق الأوسط
٭ عمان (AMM)، بيروت (BEY)، بغداد (BGW)، البصرة (BSR)، أربيل (EBL)، طهران (IKA)، السليمانية (ISU)، الكويت (KWI)، مسقط (MCT)، مشهد (MHD)، النجف (NJF)، صحار (OHS)، صلالة (SLL)، شيراز (SYZ).