نجم سهيل
04-22-2020, 06:18 PM
https://iuvmpress.com/ar/wp-content/uploads/2020/01/%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%88.jpg
الأربعاء ٢٢ أبريل ٢٠٢٠
اشار القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي الى اطلاق القمر الصناعي العسكري "نور" الى الفضاء ووضعه في مدار حول الارض، معتبرا هذا الانجاز قفزة في مجال المعلومات الاستراجيية للقوة الدفاعية للحرس الثوري.
ووجه اللواء سلامي التهنئة لقائد الثورة الاسلامية والشعب الايراني لمناسبة اطلاق القمر الصناعي "نور" متعدد الاغراض ومنها الاغراض الدفاعية الى الفضاء ووضعه في المدار بنجاح وقال، ان الاطلاق الناجح لهذا القمر الصناعي قد ارتقى بابعاد جديدة من القدرة الدفاعية للجمهورية الاسلامية الايرانية وبفضل الباري تعالى فقد اصبح الحرس الثوري اليوم يمتلك الامكانيات الفضائية.
واكد ضرورة امتلاك قوة دفاعية كالحرس الثوري للتكنولوجيا الفضائية للوصول الى قدرات متفوقة واضاف، ان الجيوش القوية في عالم اليوم لا تمتلك خريطة دفاعية شاملة من دون الوصول الى الفضاء وان امتلاك هذه التكنولوجيا المتفوقة التي ستنقلنا الى الفضاء وتوسع نطاق قدراتنا يعد انجازا استراتيجيا.
واكد باننا بهذا الانجاز المهم قد حققنا قفزة في قدرات المعلومات الاسترايجية واضاف، اننا يمكننا اليوم رؤية العالم من الفضاء وهو الامر الذي يعني تطوير المعلومات الاستراتيجية لقوات حرس الثورة الاسلامية الدفاعية المقتدرة.
واضاف اللواء سلامي، ان وضع هذا القمر الصناعي متعدد الاغراض في المدار يمكنه في مجال تكنولوجيا المعلومات والمواجهات الاستخبارية انتاج قيمة استراتيجية مضافة وان يوفر لنا ارضيات قوية في الحروب الاستخبارية.
وتابع قائلا، ان الحصول على هذه التكنولوجيا يعد نجاحا كبيرا للجمهورية الاسلامية الايرانية كونها تعد من ضمن التكنولوجيا العالمية المتفوقة.
واعتبر اطلاق الاقمار الصناعية بانه ليس مقتصرا على الاغراض الدفاعية والعسكرية واضاف، ان تحقق هذا الامر للبلاد يوفر امكانية تحقيق انجازات كبرى في مختلف المجالات لذا فانه يعد انجازا استراتيجيا للجمهورية الاسلامية.
واكد القائد العام للحرس الثوري بان جميع اجزاء تكنولوجيا اطلاق هذا القمر الصناعي سواء الصاروخ الحامل للقمر او القمر الصناعي نفسه يعتمد المعرفة الوطنية من دون الاعتماد على الخارج وانه تحقق في ظل الحظر المفروض واضاف، ان الرسالة التي يحملها هذا الانجاز المهم هو ان الحظر لا يعد عقبة في طريق تقدمنا بل ادى الى انطلاق محرك التكنولوجيا الحديثة للوصول الى قوة كبرى في المنطقة وعلى المستوى العالمي في الافق القريب.
الأربعاء ٢٢ أبريل ٢٠٢٠
اشار القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي الى اطلاق القمر الصناعي العسكري "نور" الى الفضاء ووضعه في مدار حول الارض، معتبرا هذا الانجاز قفزة في مجال المعلومات الاستراجيية للقوة الدفاعية للحرس الثوري.
ووجه اللواء سلامي التهنئة لقائد الثورة الاسلامية والشعب الايراني لمناسبة اطلاق القمر الصناعي "نور" متعدد الاغراض ومنها الاغراض الدفاعية الى الفضاء ووضعه في المدار بنجاح وقال، ان الاطلاق الناجح لهذا القمر الصناعي قد ارتقى بابعاد جديدة من القدرة الدفاعية للجمهورية الاسلامية الايرانية وبفضل الباري تعالى فقد اصبح الحرس الثوري اليوم يمتلك الامكانيات الفضائية.
واكد ضرورة امتلاك قوة دفاعية كالحرس الثوري للتكنولوجيا الفضائية للوصول الى قدرات متفوقة واضاف، ان الجيوش القوية في عالم اليوم لا تمتلك خريطة دفاعية شاملة من دون الوصول الى الفضاء وان امتلاك هذه التكنولوجيا المتفوقة التي ستنقلنا الى الفضاء وتوسع نطاق قدراتنا يعد انجازا استراتيجيا.
واكد باننا بهذا الانجاز المهم قد حققنا قفزة في قدرات المعلومات الاسترايجية واضاف، اننا يمكننا اليوم رؤية العالم من الفضاء وهو الامر الذي يعني تطوير المعلومات الاستراتيجية لقوات حرس الثورة الاسلامية الدفاعية المقتدرة.
واضاف اللواء سلامي، ان وضع هذا القمر الصناعي متعدد الاغراض في المدار يمكنه في مجال تكنولوجيا المعلومات والمواجهات الاستخبارية انتاج قيمة استراتيجية مضافة وان يوفر لنا ارضيات قوية في الحروب الاستخبارية.
وتابع قائلا، ان الحصول على هذه التكنولوجيا يعد نجاحا كبيرا للجمهورية الاسلامية الايرانية كونها تعد من ضمن التكنولوجيا العالمية المتفوقة.
واعتبر اطلاق الاقمار الصناعية بانه ليس مقتصرا على الاغراض الدفاعية والعسكرية واضاف، ان تحقق هذا الامر للبلاد يوفر امكانية تحقيق انجازات كبرى في مختلف المجالات لذا فانه يعد انجازا استراتيجيا للجمهورية الاسلامية.
واكد القائد العام للحرس الثوري بان جميع اجزاء تكنولوجيا اطلاق هذا القمر الصناعي سواء الصاروخ الحامل للقمر او القمر الصناعي نفسه يعتمد المعرفة الوطنية من دون الاعتماد على الخارج وانه تحقق في ظل الحظر المفروض واضاف، ان الرسالة التي يحملها هذا الانجاز المهم هو ان الحظر لا يعد عقبة في طريق تقدمنا بل ادى الى انطلاق محرك التكنولوجيا الحديثة للوصول الى قوة كبرى في المنطقة وعلى المستوى العالمي في الافق القريب.