بهلول
03-23-2020, 12:15 PM
https://ar.shafaqna.com/wp-content/uploads/2020/03/32020233413371.jpg
يجمع كثير من الأطباء على أنه يمكن للجسم ذي الجهاز المناعي القوي محاربة فيروس كورونا، ويذهب بعضهم إلى أن ذلك ممكن حتى دون تناول أي أدوية أو الخضوع لعلاج.
نستعرض هنا 10 أطعمة تعزز كفاءة الجهاز المناعي لدى الإنسان، وتجعل قدرته أقوى على مكافحة فيروس كورنا الذي يجد من الصعب طريقا لاختراق الأجسام ذات المناعة القوية.
الحمضيات
يلجأ معظم الأشخاص إلى فيتامين “سي” لأنه يساعد في بناء جهاز المناعة. ويعتقد أن هذا الفيتامين يزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء، وهي مفتاح مكافحة العدوى.
وهذا الفيتامين موجود على وجه التحديد في الحمضيات، مثل غريب فروت والبرتقال واليوسفي والليمون.
الفلفل الأحمر
يحتوي الفلفل الأحمر على كمية مضاعفة من فيتامين “سي” مقارنة مع الحمضيات. كما أن الفلفل الأحمر مصدر غني لعنصر “بيتا كاروتين”. وبالإضافة إلى دور فيتامين “سي” في تعزيز نظام المناعة، فإنه قد يساعد أيضا في الحفاظ على صحة الجلد، بينما يعمل “بيتا كاروتين” على الحفاظ على صحة العينين والبشرة.
البروكلي
البروكلي غني بالفيتامينات والمعادن، وهو مخزن للفيتامينات “أيه” و”سي” و”إي”، بالإضافة إلى العديد من مضادات الأكسدة والألياف الأخرى. ويعتبر البروكلي من أكثر الخضروات الصحية التي ينصح بتناولها نصف مطهية أو نيئة.
الثوم
أدركت الحضارات القديمة قيمة الثوم في مكافحة العدوى، فكان ضيفا دائما على موائدها، وذلك لما يحتويه من مواد تساعد على خفض ضغط الدم وإبطاء تصلب الشرايين. ويبدو أن خصائص الثوم المعززة للمناعة تأتي من التركيز الكثيف للمركبات التي يحتويها مثل “الأليسين”.
الزنجبيل
الزنجبيل هو عنصر آخر يلجأ إليه كثيرون بعد المرض، وقد يساعد في تقليل الالتهاب، لا سيما التهاب الحلق. كما يساعد الزنجبيل في تقليل حالة الشعور بالغثيان المصاحبة للأمراض المعدية.
ويمكن أن يساعد الزنجبيل في تقليل الألم المزمن، ويمتلك خصائص خافضة للكوليسترول، وفقا لأبحاث حديثة أجريت على الحيوانات.
السبانخ
السبانخ غني بفيتامين “سي”، كما أنه مليء بالعديد من مضادات الأكسدة و”بيتا كاروتين”، مما قد يزيد من قدرة أجهزة المناعة لدينا على مكافحة العدوى. ويعزز الطهي الخفيف للسبانخ من فيتامين أيه” فيه وويسمح بإطلاق المغذيات الأخرى من حمض الأكساليك.
الزبادي
قد يحفز الزبادي جهازك المناعي للمساعدة في مكافحة الأمراض. حاول الحصول على الزبادي العادي بدلا من الأنواع المحلاة بالسكر، إذ يمكنك تحلية الزبادي العادي بنفسك بإضافة الفواكه الصحية أو العسل.
ويعد الزبادي مصدرا لفيتامين “د”، الذي يساعد على تنظيم عمل جهاز المناعة، ويعتقد أنه يعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض.
اللوز
اللوز غني بفيتامين “إي” القابل للذوبان في الدهون، مما يجعله عنصرا مهما أنه في امتصاص الدهون بشكل صحيح.
والمكسرات إجمالا مليئة بالفيتامينات. ويكفيك يوميا نصف كوب صغير من اللوز المقشر لتوفر لك الكمية الموصى بها يوميا من فيتامين “إي”.
الكركم
لقد تم استخدام هذه التوابل الصفراء الزاهية لسنوات كمضاد للالتهابات في علاج كل من التهاب المفاصل.
ويظهر أن التركيز العالي من مادة “الكركمين”، التي تعطي الكركم لونه المميز ، يمكن أن تساعد في تقليل تلف العضلات الناجم عن ممارسة الرياضة.
الشاي الأخضر
الشاي الأخضر والأسود مليء بمادة “الفلافونويد”، وهو نوع من مضادات الأكسدة. لكن الشاي الأخضر يتفوق على الأسود في احتوائه على مضادات أكسدة قوية أخرى. وقد ثبت أن مادة EGCG الموجودة في الشاي الأخضر تعزز وظيفة المناعة.
ويعد الشاي الأخضر أيضا مصدرا جيدا للحمض الأميني، الذي قد يساعد في إنتاج مركبات مقاومة للجراثيم في خلايا الجسم.
انتهى
يجمع كثير من الأطباء على أنه يمكن للجسم ذي الجهاز المناعي القوي محاربة فيروس كورونا، ويذهب بعضهم إلى أن ذلك ممكن حتى دون تناول أي أدوية أو الخضوع لعلاج.
نستعرض هنا 10 أطعمة تعزز كفاءة الجهاز المناعي لدى الإنسان، وتجعل قدرته أقوى على مكافحة فيروس كورنا الذي يجد من الصعب طريقا لاختراق الأجسام ذات المناعة القوية.
الحمضيات
يلجأ معظم الأشخاص إلى فيتامين “سي” لأنه يساعد في بناء جهاز المناعة. ويعتقد أن هذا الفيتامين يزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء، وهي مفتاح مكافحة العدوى.
وهذا الفيتامين موجود على وجه التحديد في الحمضيات، مثل غريب فروت والبرتقال واليوسفي والليمون.
الفلفل الأحمر
يحتوي الفلفل الأحمر على كمية مضاعفة من فيتامين “سي” مقارنة مع الحمضيات. كما أن الفلفل الأحمر مصدر غني لعنصر “بيتا كاروتين”. وبالإضافة إلى دور فيتامين “سي” في تعزيز نظام المناعة، فإنه قد يساعد أيضا في الحفاظ على صحة الجلد، بينما يعمل “بيتا كاروتين” على الحفاظ على صحة العينين والبشرة.
البروكلي
البروكلي غني بالفيتامينات والمعادن، وهو مخزن للفيتامينات “أيه” و”سي” و”إي”، بالإضافة إلى العديد من مضادات الأكسدة والألياف الأخرى. ويعتبر البروكلي من أكثر الخضروات الصحية التي ينصح بتناولها نصف مطهية أو نيئة.
الثوم
أدركت الحضارات القديمة قيمة الثوم في مكافحة العدوى، فكان ضيفا دائما على موائدها، وذلك لما يحتويه من مواد تساعد على خفض ضغط الدم وإبطاء تصلب الشرايين. ويبدو أن خصائص الثوم المعززة للمناعة تأتي من التركيز الكثيف للمركبات التي يحتويها مثل “الأليسين”.
الزنجبيل
الزنجبيل هو عنصر آخر يلجأ إليه كثيرون بعد المرض، وقد يساعد في تقليل الالتهاب، لا سيما التهاب الحلق. كما يساعد الزنجبيل في تقليل حالة الشعور بالغثيان المصاحبة للأمراض المعدية.
ويمكن أن يساعد الزنجبيل في تقليل الألم المزمن، ويمتلك خصائص خافضة للكوليسترول، وفقا لأبحاث حديثة أجريت على الحيوانات.
السبانخ
السبانخ غني بفيتامين “سي”، كما أنه مليء بالعديد من مضادات الأكسدة و”بيتا كاروتين”، مما قد يزيد من قدرة أجهزة المناعة لدينا على مكافحة العدوى. ويعزز الطهي الخفيف للسبانخ من فيتامين أيه” فيه وويسمح بإطلاق المغذيات الأخرى من حمض الأكساليك.
الزبادي
قد يحفز الزبادي جهازك المناعي للمساعدة في مكافحة الأمراض. حاول الحصول على الزبادي العادي بدلا من الأنواع المحلاة بالسكر، إذ يمكنك تحلية الزبادي العادي بنفسك بإضافة الفواكه الصحية أو العسل.
ويعد الزبادي مصدرا لفيتامين “د”، الذي يساعد على تنظيم عمل جهاز المناعة، ويعتقد أنه يعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض.
اللوز
اللوز غني بفيتامين “إي” القابل للذوبان في الدهون، مما يجعله عنصرا مهما أنه في امتصاص الدهون بشكل صحيح.
والمكسرات إجمالا مليئة بالفيتامينات. ويكفيك يوميا نصف كوب صغير من اللوز المقشر لتوفر لك الكمية الموصى بها يوميا من فيتامين “إي”.
الكركم
لقد تم استخدام هذه التوابل الصفراء الزاهية لسنوات كمضاد للالتهابات في علاج كل من التهاب المفاصل.
ويظهر أن التركيز العالي من مادة “الكركمين”، التي تعطي الكركم لونه المميز ، يمكن أن تساعد في تقليل تلف العضلات الناجم عن ممارسة الرياضة.
الشاي الأخضر
الشاي الأخضر والأسود مليء بمادة “الفلافونويد”، وهو نوع من مضادات الأكسدة. لكن الشاي الأخضر يتفوق على الأسود في احتوائه على مضادات أكسدة قوية أخرى. وقد ثبت أن مادة EGCG الموجودة في الشاي الأخضر تعزز وظيفة المناعة.
ويعد الشاي الأخضر أيضا مصدرا جيدا للحمض الأميني، الذي قد يساعد في إنتاج مركبات مقاومة للجراثيم في خلايا الجسم.
انتهى