مرتاح
07-12-2005, 07:55 AM
لا نريد أن نقولها .. وقلناها في مجالس مغلقة .. الأمور وصلت إلى مرحلة تهدد وضع البلد
كتب مبارك الشعلان
نفى وزير التخطيط الاسبق علي الموسى ان يكون الاجتماع الذي تم في ديوانه كان للمطالبة باستحقاقات شيعية وقال انا لم احضر اي اجتماع للمطالبة بتوزير وزير شيعي .. ما حدث هو اعتراض .. احتجاج على ما نعتبره تهميشاً .. وهو اشبه ما يكون بنظرة فاحصة لما نراه بانه تهميش لفئة من المواطنين ..
لاننا نعتقد ان كل المواطنين من حقهم ان يشاركوا بالحياة العامة ورسم القرار السياسي في المجتمع، واي محاولة للتهميش هي محاولة غير مقبولة سواء كانت للشيعة ام لغير الشيعة وقال الموسى في حديث لـ «الوطن» ان الاهم هو ان يحترم الدستور الذي ينص على ان المساواة بين جميع المواطنين على قدم المساواة، فالدستور يجرم التمييز بين المواطنين بسبب دين او لون او جنس، لذلك شعرنا بان هناك من يحاول تهميش الشيعة .. ويبعدهم عن المشاركة بشكل متعمد .. ولا اتذكر اننا طالبنا بتعيين وزير في الحكومة الحالية، وان كنا نعتبره كمؤشر .. فحتى بعد بعد تعيين الدكتورة معصومة المبارك نعتقد ان التهميش مازال قائما وتعيينها لم يحل المشكلة لم تكن المشكلة بغياب الوزير الشيعي .. فهذه المشكلة كانت مؤشراً آخر يضاف الى مجموعة من المؤشرات التي تبين محاولة ابعاد المواطنين الشيعة .. وان هناك اطرافا تعمل على تهميشنا.
نلتقي منذ عدة سنوات
وعن الحديث عن تأسيس تكتل شيعي يضم وزراء سابقين وناشطين سياسيين قال الموسى نحن كمواطنين نلتقي منذ عدة سنوات سواء كنا كوزراء سابقين او ناشطين سياسيين نعتبر ان هذا حق من حقوقنا كمواطنين. نجتمع بأي صفة من الصفات فلماذا اذا اجتمع مواطنون شيعة «صارت قصة» .. واذا اجتمع وزراء سابقون من اي مذهب اخر «صار الوضع طبيعيا».. هذا ما نعتبره احد علامات التمييز فما نفعله هو شيء «عادي» وجزء من «الحراك السياسي» وامر طبيعي في مجتمع مثل المجتمع الكويتي بعد كل هذه الممارسات السياسية والديموقراطية.
نقلنا الاجتماع الى ديوانيتي لهذه الأسباب
واوضح ان نقل الاجتماع من ديوانية النائب يوسف الزلزلة الى منزله تم تحويره بأكثر من شكل .. وكان الهدف الحقيقي عكس ما ذكر تماما .. فعندما نشر خبر الاجتماع حظي بضجة اعلامية ونحن لم نرد ان نعمل هذه الضجة الاعلامية لذلك نقلناه الى ديوانيتي حتى لا تكون هناك تغطية اعلامية .. لانه لم يكن الهدف التغطية الاعلامية .. وعمل تأزيم ومواجهات واضاف يقول ولم يكن هذا الاجتماع في بيتي هو الاول من نوعه .. فدائما نجتمع مثلنا مثل غيرنا فلماذا تكون هناك تغطية اعلامية؟.
وحتى هذه اللحظة لا اعرف ردة الفعل الكبيرة على هذا اللقاء لكن .. هذا دليل ملموس انه اذا اجتمع مواطنون شيعة تصبح هناك ضجة اعلامية و«قصة كبيرة» .. وعليه انا اتساءل: اذا كانت هناك اجتماعات لتكتلات من الاخوان السنة .. «ليش محد يتكلم»؟! فكل التكتلات السياسية تجتمع .. «ليش احنا بس» .. فأنا برأيي ان هذا الامر «عيب»!
لا نطالب بشيء محدد
وعن مطالبهم التي يريدونها قال الموسى نحن لا نطالب بشيء محدد .. ولكننا نشعر بألم انه بعد التقدم الذي شهدته المنطقة .. نحن نتراجع .. وفي نفي الآخر واقصاءه والانتقاص منه .. في الوقت الذي يجب ان نكون فيه نحن في المقدمة في الحوار الوطني والمساواة والتمسك بسيادة القانون واعطاء كافة المواطنين حقوقهم وليس الانتقاص منهم .. نحن الذي يمنعنا من الكلام اننا لا زلنا نعتقد بان هناك قوة خيرة في البلد.. وسوف نستمر في الاجتماعات واللقاءات مع كافة اطياف المجتمع من الذين لديهم استعدادا للتحاور معنا.
صراع سياسي
واكد ان هناك صراعا سياسيا يهدف الى اقصاء الشيعة بقوله هناك صراع سياسي في ظل وجود وزارات وشركات ومؤسسات يتم اقصاء الشيعة عنها .. لذلك نحن نرفض معاملة المواطنين حسب انتماءاتهم السياسية والدينية، مبينا ان الطائفة ليست معتقدا وانما ممارسة .. والممارسة الا تتم الا بمن يده السلطة والقرار فالذي لا يملك السلطة والقرار لا يمكن ان يحرص على الطائفية.. وحتى لو فعل فليس بامكانه عمل شيء.
الوضع خطير
وحذر الموسى من خطورة الوضع وقال: لا اريد ان اقول الامور خطيرة... ولكن الامور خطيرة جدا وقلناها في مجالس مغلقة بأن الامور وصلت الى مرحلة تهدد وضع هذا البلد ونحن خوفنا على استمرار وضع البلد..
تطبيق الدستور بحذافيره
وشدد على ان الشيعة لا يريدون سوى المساواة وتطبيق الدستور «بحذافيره».. وعدم وجود تمييز في المشاركة السياسية والحقوق الكاملة للمواطنة.
نرفض المحاصصة والكوته
وردا على سؤال عما اذا كانت مطالب الشيعة بتوزير وزير شيعي ستتبعها مطالب مشابهة للعوازم.. والحركة الدستورية والتجمع الوطني والتجمع السلفي وايجاد ما يشبه بالمحاصصة في الوضع اللبناني قال الموسى نحن نرفض المحاصصة ونرفض ما يسمى بالكوته السياسية والحل لهذه المشكلة هو تطبيق القانون فنحن كشيعة لا نريد ان تكون لنا حصة.. نحن نقول لتكن حكومة بدون وزير شيعي.. فما المشكلة؟ لن ان يصل الامر الى ان تقول «كأنه لا يوجد رجل شيعي كفو.. يصير وزير» وكأن هناك تشكيك في كفاءة الشيعة.. لتكن هذه الحكومة بلا وزير شيعي.. ولكن لماذا لا يكون هناك 3 وزراء في الحكومة القادمة مثلا!
اما الحديث عن مطالب العوازم والحركة الدستورية والسلف.. فمن حقهم.. باعتبار انهم جميعا مواطنين.. واذا تم تهميشهم فمن حقهم ان يطالبوا سواء كانوا العوازم او السلف.. والحركة الدستورية او غيرهم من المواطنين.. وعلى الحكومة الا تعطي الناس فرصة للوصول الى هذه المرحلة والمطالبة بالمحاصصة من خلال تطبيق القانون والدستور الذي يكفل للجميع حقوقهم تحت مظلة الدستور.
حتى لا نسمي الأشياء بمسمياتها
وشدد على ان هناك تمييز.. وقال: لا يقولون لا يوجد تمييز.. حتى لا نسمي الاشياء بمسمياتها. ونقول ما هو التمييز.. لكن لي الهدف هو التجريح لأن هدفنا ليس هو المناصب والمحاصصة ولكننا نقول ان الوضع خطير جدا وهذا الوضع يترك الآخرين يتدخلون بشؤوننا.. وهو الامر الذي لا نقبله ولا نريده.. ويكفي ان نقرأ تقارير وزارة الخارجية الامريية في مجال حقوق الانسان واقرأ الردود والله عيب ووضع مخز ان يصدر عن دولة الكويت لأن القصة ليس ان ترد بأي كلام نعرف اننا لسنا في دولة فاضلة ولكننا نصل لهذه المرحلة.. فبتفاقم الامور نتيح الفرصة للآخرين.. وندفع الآخرين للتطرف عندما نضرب بمشاعر الناس عرض الحائط.
أطالب بحق ولدي وأولاد الناس
وعن موقفه الشخصي من حضور هذه الاجتماعات قال الموسى: انا لم اصل الى هذا العمر وبعد المناصب التي تقلدتها لاطالب بحقوق فئة محددة.. لكن الأقرب انني اطالب «بحق ولدي».. واولاد الناس الآخرين.. لأننا تعبنا على اولادنا.. نحن لا نريدهم «منزوين» لأنهم «شيعة».. أو لأنهم هذا «شيعي» او هذا عازمي.. او اي تصنيف آخر لانقبله.
الأحزاب موجودة
وعما اذا كانت مطالبه هذه دعوة صريحة لتأسيس الاحزاب قال الموسى «يعني احنا ما عندنا احزاب.. الاحزاب موجودة.. بكل معنى الاحزاب بما فيها المشاركة في السلطة.. فلماذا لا نتيح الفرصة للآخرين»؟!
توزير معصومة المبارك
وحول توزير الدكتورة معصومة المبارك قال إنها فخر لكل الكويت.. انسانة خدمت بلدها في اكثر من موقع ولم «تتقلب» وخطها السياسي واضح ومستمر.. ونفخر بها.. ونحن ضد مقولة النائب القلاف.. وهو سمع الرد منا.. وهي فخر لنا حتى كمواطنين شيعة فهي من الكفاءات الكويتية.. ونعتقد ان اختيارها تم لأنها كفؤة.. ان القلاف.. الله يسامحه.. ويسمع ردود الفعل من غيري.. انا ما راح ارد عليه.
كتب مبارك الشعلان
نفى وزير التخطيط الاسبق علي الموسى ان يكون الاجتماع الذي تم في ديوانه كان للمطالبة باستحقاقات شيعية وقال انا لم احضر اي اجتماع للمطالبة بتوزير وزير شيعي .. ما حدث هو اعتراض .. احتجاج على ما نعتبره تهميشاً .. وهو اشبه ما يكون بنظرة فاحصة لما نراه بانه تهميش لفئة من المواطنين ..
لاننا نعتقد ان كل المواطنين من حقهم ان يشاركوا بالحياة العامة ورسم القرار السياسي في المجتمع، واي محاولة للتهميش هي محاولة غير مقبولة سواء كانت للشيعة ام لغير الشيعة وقال الموسى في حديث لـ «الوطن» ان الاهم هو ان يحترم الدستور الذي ينص على ان المساواة بين جميع المواطنين على قدم المساواة، فالدستور يجرم التمييز بين المواطنين بسبب دين او لون او جنس، لذلك شعرنا بان هناك من يحاول تهميش الشيعة .. ويبعدهم عن المشاركة بشكل متعمد .. ولا اتذكر اننا طالبنا بتعيين وزير في الحكومة الحالية، وان كنا نعتبره كمؤشر .. فحتى بعد بعد تعيين الدكتورة معصومة المبارك نعتقد ان التهميش مازال قائما وتعيينها لم يحل المشكلة لم تكن المشكلة بغياب الوزير الشيعي .. فهذه المشكلة كانت مؤشراً آخر يضاف الى مجموعة من المؤشرات التي تبين محاولة ابعاد المواطنين الشيعة .. وان هناك اطرافا تعمل على تهميشنا.
نلتقي منذ عدة سنوات
وعن الحديث عن تأسيس تكتل شيعي يضم وزراء سابقين وناشطين سياسيين قال الموسى نحن كمواطنين نلتقي منذ عدة سنوات سواء كنا كوزراء سابقين او ناشطين سياسيين نعتبر ان هذا حق من حقوقنا كمواطنين. نجتمع بأي صفة من الصفات فلماذا اذا اجتمع مواطنون شيعة «صارت قصة» .. واذا اجتمع وزراء سابقون من اي مذهب اخر «صار الوضع طبيعيا».. هذا ما نعتبره احد علامات التمييز فما نفعله هو شيء «عادي» وجزء من «الحراك السياسي» وامر طبيعي في مجتمع مثل المجتمع الكويتي بعد كل هذه الممارسات السياسية والديموقراطية.
نقلنا الاجتماع الى ديوانيتي لهذه الأسباب
واوضح ان نقل الاجتماع من ديوانية النائب يوسف الزلزلة الى منزله تم تحويره بأكثر من شكل .. وكان الهدف الحقيقي عكس ما ذكر تماما .. فعندما نشر خبر الاجتماع حظي بضجة اعلامية ونحن لم نرد ان نعمل هذه الضجة الاعلامية لذلك نقلناه الى ديوانيتي حتى لا تكون هناك تغطية اعلامية .. لانه لم يكن الهدف التغطية الاعلامية .. وعمل تأزيم ومواجهات واضاف يقول ولم يكن هذا الاجتماع في بيتي هو الاول من نوعه .. فدائما نجتمع مثلنا مثل غيرنا فلماذا تكون هناك تغطية اعلامية؟.
وحتى هذه اللحظة لا اعرف ردة الفعل الكبيرة على هذا اللقاء لكن .. هذا دليل ملموس انه اذا اجتمع مواطنون شيعة تصبح هناك ضجة اعلامية و«قصة كبيرة» .. وعليه انا اتساءل: اذا كانت هناك اجتماعات لتكتلات من الاخوان السنة .. «ليش محد يتكلم»؟! فكل التكتلات السياسية تجتمع .. «ليش احنا بس» .. فأنا برأيي ان هذا الامر «عيب»!
لا نطالب بشيء محدد
وعن مطالبهم التي يريدونها قال الموسى نحن لا نطالب بشيء محدد .. ولكننا نشعر بألم انه بعد التقدم الذي شهدته المنطقة .. نحن نتراجع .. وفي نفي الآخر واقصاءه والانتقاص منه .. في الوقت الذي يجب ان نكون فيه نحن في المقدمة في الحوار الوطني والمساواة والتمسك بسيادة القانون واعطاء كافة المواطنين حقوقهم وليس الانتقاص منهم .. نحن الذي يمنعنا من الكلام اننا لا زلنا نعتقد بان هناك قوة خيرة في البلد.. وسوف نستمر في الاجتماعات واللقاءات مع كافة اطياف المجتمع من الذين لديهم استعدادا للتحاور معنا.
صراع سياسي
واكد ان هناك صراعا سياسيا يهدف الى اقصاء الشيعة بقوله هناك صراع سياسي في ظل وجود وزارات وشركات ومؤسسات يتم اقصاء الشيعة عنها .. لذلك نحن نرفض معاملة المواطنين حسب انتماءاتهم السياسية والدينية، مبينا ان الطائفة ليست معتقدا وانما ممارسة .. والممارسة الا تتم الا بمن يده السلطة والقرار فالذي لا يملك السلطة والقرار لا يمكن ان يحرص على الطائفية.. وحتى لو فعل فليس بامكانه عمل شيء.
الوضع خطير
وحذر الموسى من خطورة الوضع وقال: لا اريد ان اقول الامور خطيرة... ولكن الامور خطيرة جدا وقلناها في مجالس مغلقة بأن الامور وصلت الى مرحلة تهدد وضع هذا البلد ونحن خوفنا على استمرار وضع البلد..
تطبيق الدستور بحذافيره
وشدد على ان الشيعة لا يريدون سوى المساواة وتطبيق الدستور «بحذافيره».. وعدم وجود تمييز في المشاركة السياسية والحقوق الكاملة للمواطنة.
نرفض المحاصصة والكوته
وردا على سؤال عما اذا كانت مطالب الشيعة بتوزير وزير شيعي ستتبعها مطالب مشابهة للعوازم.. والحركة الدستورية والتجمع الوطني والتجمع السلفي وايجاد ما يشبه بالمحاصصة في الوضع اللبناني قال الموسى نحن نرفض المحاصصة ونرفض ما يسمى بالكوته السياسية والحل لهذه المشكلة هو تطبيق القانون فنحن كشيعة لا نريد ان تكون لنا حصة.. نحن نقول لتكن حكومة بدون وزير شيعي.. فما المشكلة؟ لن ان يصل الامر الى ان تقول «كأنه لا يوجد رجل شيعي كفو.. يصير وزير» وكأن هناك تشكيك في كفاءة الشيعة.. لتكن هذه الحكومة بلا وزير شيعي.. ولكن لماذا لا يكون هناك 3 وزراء في الحكومة القادمة مثلا!
اما الحديث عن مطالب العوازم والحركة الدستورية والسلف.. فمن حقهم.. باعتبار انهم جميعا مواطنين.. واذا تم تهميشهم فمن حقهم ان يطالبوا سواء كانوا العوازم او السلف.. والحركة الدستورية او غيرهم من المواطنين.. وعلى الحكومة الا تعطي الناس فرصة للوصول الى هذه المرحلة والمطالبة بالمحاصصة من خلال تطبيق القانون والدستور الذي يكفل للجميع حقوقهم تحت مظلة الدستور.
حتى لا نسمي الأشياء بمسمياتها
وشدد على ان هناك تمييز.. وقال: لا يقولون لا يوجد تمييز.. حتى لا نسمي الاشياء بمسمياتها. ونقول ما هو التمييز.. لكن لي الهدف هو التجريح لأن هدفنا ليس هو المناصب والمحاصصة ولكننا نقول ان الوضع خطير جدا وهذا الوضع يترك الآخرين يتدخلون بشؤوننا.. وهو الامر الذي لا نقبله ولا نريده.. ويكفي ان نقرأ تقارير وزارة الخارجية الامريية في مجال حقوق الانسان واقرأ الردود والله عيب ووضع مخز ان يصدر عن دولة الكويت لأن القصة ليس ان ترد بأي كلام نعرف اننا لسنا في دولة فاضلة ولكننا نصل لهذه المرحلة.. فبتفاقم الامور نتيح الفرصة للآخرين.. وندفع الآخرين للتطرف عندما نضرب بمشاعر الناس عرض الحائط.
أطالب بحق ولدي وأولاد الناس
وعن موقفه الشخصي من حضور هذه الاجتماعات قال الموسى: انا لم اصل الى هذا العمر وبعد المناصب التي تقلدتها لاطالب بحقوق فئة محددة.. لكن الأقرب انني اطالب «بحق ولدي».. واولاد الناس الآخرين.. لأننا تعبنا على اولادنا.. نحن لا نريدهم «منزوين» لأنهم «شيعة».. أو لأنهم هذا «شيعي» او هذا عازمي.. او اي تصنيف آخر لانقبله.
الأحزاب موجودة
وعما اذا كانت مطالبه هذه دعوة صريحة لتأسيس الاحزاب قال الموسى «يعني احنا ما عندنا احزاب.. الاحزاب موجودة.. بكل معنى الاحزاب بما فيها المشاركة في السلطة.. فلماذا لا نتيح الفرصة للآخرين»؟!
توزير معصومة المبارك
وحول توزير الدكتورة معصومة المبارك قال إنها فخر لكل الكويت.. انسانة خدمت بلدها في اكثر من موقع ولم «تتقلب» وخطها السياسي واضح ومستمر.. ونفخر بها.. ونحن ضد مقولة النائب القلاف.. وهو سمع الرد منا.. وهي فخر لنا حتى كمواطنين شيعة فهي من الكفاءات الكويتية.. ونعتقد ان اختيارها تم لأنها كفؤة.. ان القلاف.. الله يسامحه.. ويسمع ردود الفعل من غيري.. انا ما راح ارد عليه.