السماء الزرقاء
02-03-2020, 07:21 PM
https://www.youtube.com/watch?v=jixGRyLKxnw
الإثنين 3 فبراير 2020 الموافق 9 جمادى الثاني 1441
استطاع الشاب الروسي الأصل مايكل أن يتعلم اللغة العربية، والتحدث باللهجة البحرينية بكل طلاقة، بعد 4 سنوات فقط من استقراره بمملكة البحرين.
واستضافت «الأيام» الشاب مايكل الذي انتشرت له عدد من المقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي للتعرف على قصته عن قرب، ليتحدث عن شغفه باللغات وحبه للبحرين وشعبها الطيب.
وأكد مايكل ان دافعه الأول لتعلم اللغة كان جلوسه مع البحرينيين في مجالسهم دون أن يستطيع التفاعل معهم في الاحاديث، وذلك لحاجز اللغة الذي كسره في فترة قياسية «4 سنوات فقط».
وأضاف الشاب الذي يبلغ من العمر 19 عاما، ويدرس بكلية بوليتكنك البحرين بمدينة عيسى، انه يتحدث اربع لغات مختلفة هي الروسية والاوكرانية والانجليزية، اضافة للعربية، كتابة ونطقا، مؤكدا أنه قدم للبحرين وهو بعمر 16 ويود أن يقضي بقية عمره مع عائلته في البحرين.
كما أشار الى عدد من الصعوبات التي واجهها في تعلم اللغة أبرزها صعوبة نطق بعض مخارج الحروف؛ وصعوبة فهم اللهجات العامية المختلفة، مؤكدا في الوقت ذاته أن الانسان يستطيع أن يتخطى أي صعوبات في التواصل مع بني جنسه والتعايش مع الآخرين، مهما اختلفوا عنه لونا وعرقا وجنسا، إن امتلك الارادة وأصر على ذلك.
الإثنين 3 فبراير 2020 الموافق 9 جمادى الثاني 1441
استطاع الشاب الروسي الأصل مايكل أن يتعلم اللغة العربية، والتحدث باللهجة البحرينية بكل طلاقة، بعد 4 سنوات فقط من استقراره بمملكة البحرين.
واستضافت «الأيام» الشاب مايكل الذي انتشرت له عدد من المقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي للتعرف على قصته عن قرب، ليتحدث عن شغفه باللغات وحبه للبحرين وشعبها الطيب.
وأكد مايكل ان دافعه الأول لتعلم اللغة كان جلوسه مع البحرينيين في مجالسهم دون أن يستطيع التفاعل معهم في الاحاديث، وذلك لحاجز اللغة الذي كسره في فترة قياسية «4 سنوات فقط».
وأضاف الشاب الذي يبلغ من العمر 19 عاما، ويدرس بكلية بوليتكنك البحرين بمدينة عيسى، انه يتحدث اربع لغات مختلفة هي الروسية والاوكرانية والانجليزية، اضافة للعربية، كتابة ونطقا، مؤكدا أنه قدم للبحرين وهو بعمر 16 ويود أن يقضي بقية عمره مع عائلته في البحرين.
كما أشار الى عدد من الصعوبات التي واجهها في تعلم اللغة أبرزها صعوبة نطق بعض مخارج الحروف؛ وصعوبة فهم اللهجات العامية المختلفة، مؤكدا في الوقت ذاته أن الانسان يستطيع أن يتخطى أي صعوبات في التواصل مع بني جنسه والتعايش مع الآخرين، مهما اختلفوا عنه لونا وعرقا وجنسا، إن امتلك الارادة وأصر على ذلك.