كاكاو
01-20-2020, 11:17 PM
https://s.alqabas.com/storage/attachments/5745/1_542308_highres.jpg
20 يناير 2020
هاني الحمادي - في حلقة جديدة من مسلسل تزوير الشهادات العلمية، اكتشفت وزارة التعليم العالي معلمة كويتية تعمل في وزارة التربية بشهادات «بكالوريوس وماجستير ودكتوراه» مزيفة، إذ حصلت على رواتب ومكافآت وبدلات تقدر بآلاف الدنانير بلا حق. وفق كتاب حصلت عليه القبس، طلب وكيل وزارة التعليم العالي د.صبيح المخيزيم من ديوان الخدمة المدنية، عدم الاعتداد بمعادلة شهادات الموظفة وهي:
البكالوريوس في العلوم شعبة الاحصاء الرياضي وعلوم الحاسب سنة 2005، والماجستير شعبة الاحصاء الصادرة في 2008، ودكتوراه الفلسفة شعبة الاحصاء الرياضي سنة 2013، وجميعها يحمل اسم إحدى الجامعات المصرية، مؤكداً أن معادلات الشهادات الثلاث لم تصدر من التعليم العالي.
بدوره، طالب ديوان الخدمة وزارة التربية في كتاب رسمي باتخاذ الاجراءات القانونية ضد الموظفة، وسحب أي قرارات صدرت بتعديل وضعها أو تغيير مسماها الوظيفي، إضافة الى سحب أي قرارات مالية صادرة استناداً للمؤهلات المشار اليها، وما ترتب عليها من آثار، وذلك في ضوء كتاب وزارة التعليم العالي بعدم الاعتداد بمعادلة هذه المؤهلات.
للمزيد: https://alqabas.com/article/5744239
20 يناير 2020
هاني الحمادي - في حلقة جديدة من مسلسل تزوير الشهادات العلمية، اكتشفت وزارة التعليم العالي معلمة كويتية تعمل في وزارة التربية بشهادات «بكالوريوس وماجستير ودكتوراه» مزيفة، إذ حصلت على رواتب ومكافآت وبدلات تقدر بآلاف الدنانير بلا حق. وفق كتاب حصلت عليه القبس، طلب وكيل وزارة التعليم العالي د.صبيح المخيزيم من ديوان الخدمة المدنية، عدم الاعتداد بمعادلة شهادات الموظفة وهي:
البكالوريوس في العلوم شعبة الاحصاء الرياضي وعلوم الحاسب سنة 2005، والماجستير شعبة الاحصاء الصادرة في 2008، ودكتوراه الفلسفة شعبة الاحصاء الرياضي سنة 2013، وجميعها يحمل اسم إحدى الجامعات المصرية، مؤكداً أن معادلات الشهادات الثلاث لم تصدر من التعليم العالي.
بدوره، طالب ديوان الخدمة وزارة التربية في كتاب رسمي باتخاذ الاجراءات القانونية ضد الموظفة، وسحب أي قرارات صدرت بتعديل وضعها أو تغيير مسماها الوظيفي، إضافة الى سحب أي قرارات مالية صادرة استناداً للمؤهلات المشار اليها، وما ترتب عليها من آثار، وذلك في ضوء كتاب وزارة التعليم العالي بعدم الاعتداد بمعادلة هذه المؤهلات.
للمزيد: https://alqabas.com/article/5744239