مبارك حسين
01-06-2020, 08:49 PM
https://cdnarabic2.img.sputniknews.com/images/104392/70/1043927029.jpg
06.01.2020
قالت كتائب "حزب الله العراق": "إذا أصر ترامب على بقاء القوات العراقية في العراق سنحول القاعدة الجوية إلى ركام".
وقالت كتائب حزب الله في بيان على موقعها الرسمي إن "قرار إنهاء التواجد العسكري الأجنبي يعد انتصارا كبيرا في مسيرة تحرير العراق من الأعداء".
وأضاف البيان "إن ما تحقق من انتصار كبير يعد خطوة أولى في مسيرة تحرير العراق وتطهيره من رجسِ الأعداء، ولابد من أن تتبعها خطوات مهمة أخرى؛ منها: إغلاق سفارة الشر الأمريكية، وتأييد ما جاء في مضامين رسالة السيد مقتدى الصدر، واعتماد هذه الخطوات في أولويات القوة السياسية والوطنية للمرحلة القادمة.
وتصاعدت حدة التوتر بين واشنطن وطهران عقب إعلان وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، فجر الجمعة الماضي، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، وآخرين.
فيما أعلنت طهران من جهتها أنها سترد بشكل قاس على عملية الاغتيال، ونقل عن عدد من المسؤولين أن الرد سيكون عسكريا ضد القوات الأميركية في المنطقة.
وحملت واشنطن سليماني، الذي كانت تضعه على قائمة الإرهاب لديها، مسؤولية هجمات عدة أوقعت قتلى أميركيين، والتجهيز لهجمات جديدة.
06.01.2020
قالت كتائب "حزب الله العراق": "إذا أصر ترامب على بقاء القوات العراقية في العراق سنحول القاعدة الجوية إلى ركام".
وقالت كتائب حزب الله في بيان على موقعها الرسمي إن "قرار إنهاء التواجد العسكري الأجنبي يعد انتصارا كبيرا في مسيرة تحرير العراق من الأعداء".
وأضاف البيان "إن ما تحقق من انتصار كبير يعد خطوة أولى في مسيرة تحرير العراق وتطهيره من رجسِ الأعداء، ولابد من أن تتبعها خطوات مهمة أخرى؛ منها: إغلاق سفارة الشر الأمريكية، وتأييد ما جاء في مضامين رسالة السيد مقتدى الصدر، واعتماد هذه الخطوات في أولويات القوة السياسية والوطنية للمرحلة القادمة.
وتصاعدت حدة التوتر بين واشنطن وطهران عقب إعلان وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، فجر الجمعة الماضي، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، وآخرين.
فيما أعلنت طهران من جهتها أنها سترد بشكل قاس على عملية الاغتيال، ونقل عن عدد من المسؤولين أن الرد سيكون عسكريا ضد القوات الأميركية في المنطقة.
وحملت واشنطن سليماني، الذي كانت تضعه على قائمة الإرهاب لديها، مسؤولية هجمات عدة أوقعت قتلى أميركيين، والتجهيز لهجمات جديدة.