لمياء
07-07-2005, 05:33 PM
وسط جو من الحزن والألم، شيع الأخ الأصغر شقيقه محمد عبد السميع صادق، 60 سنة، الموظف في هيئة البريد المصرية، إلى مثواه الأخير، بمقابر الجمالية بالقاهرة، وتقبل التعازي من الأهل والأصدقاء.
وبعد أربعة أيام من دفنه جثة أخيه، توفي زوج أخته محمود إسماعيل غازي. وأثناء دفنه في المقبرة نفسها، فوجئ باختفاء جثة أخيه من المقبرة. واتهم الأخ الأصغر حارس المقبرة بسرقة الجثة وبيعها لطلبة كلية الطب، لكن الحارس أنكر الاتهام.
وأخلت النيابة سبيل الحارس، وكلفت الشرطة بالبحث عن الجثة المختفية. وخرج الأخ الأصغر من سراي النيابة ولسان حاله يسأل: هل طارت الجثة؟
وبعد أربعة أيام من دفنه جثة أخيه، توفي زوج أخته محمود إسماعيل غازي. وأثناء دفنه في المقبرة نفسها، فوجئ باختفاء جثة أخيه من المقبرة. واتهم الأخ الأصغر حارس المقبرة بسرقة الجثة وبيعها لطلبة كلية الطب، لكن الحارس أنكر الاتهام.
وأخلت النيابة سبيل الحارس، وكلفت الشرطة بالبحث عن الجثة المختفية. وخرج الأخ الأصغر من سراي النيابة ولسان حاله يسأل: هل طارت الجثة؟