مقاتل
12-14-2019, 09:58 AM
November 06 2019
خلص تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية حول الإرهاب لعام 2018، إلى أن الإمارات ظلت خلال عام 2018 محطة إقليمية ودولية لتنقلات المنظمات الإرهابية، معتبراً أن القدرات التشغيلية والاعتبارات السياسية بالإمارات أعاقت تجميد ومصادرة الأصول الإرهابية.
وبين التقرير الذي نشر قبل خمسة أيام وتجدون نسخة منه على موقع وزارة الخارجية الامريكية أن استغلال الجهات غير القانونية للأنظمة المالية بالإمارات يشكل مصدر قلق كبير، إضافة إلى حاجتها لمؤسسات مالية وكوادر لإنفاذ العقوبات الأممية على تنظيمي الدولة والقاعدة.
كذلك أكد التقرير أن بعض الكتب الدراسية السعودية ما زالت تتضمن لغة تحرض على التمييز وعدم التسامح والعنف، إلى جانب مواصلة المملكة الدعم للآراء غير المتسامحة بعدد من البلدان.
وأشار التقرير إلى "اعتقال ناشطين وأكاديمين ورجال دين في السعودية"، في حين دافعت المملكة عن تلك الاعتقالات بأنها لصالح الأمن القومي..
وقال التقرير إن السعودية واصلت دعم آراء "غير متسامحة" في عدد من البلدان، وإن بعض المناهج الدراسية فيها لا تزال تتضمن لغة تحرض على العنف.
وعن الإمارات، قال التقرير إن استغلال جهات غير قانونية للأنظمة المالية في الإمارات يشكل مصدر قلق كبير، وإن قدرات تشغيلية واعتبارات سياسية بالإمارات أعاقت تجميد ومصادرة أصول إرهابية.
ولفت إلى أن الإمارات ظلت خلال العام الماضي "مركزا للمنظمات الإرهابية لتلقي وإرسال الأموال، ومحطة إقليمية لتنقل المنظمات الإرهابية".
وكانت محطة سي ان ان قد ذكرت ان الامارات انفقت 760 مليون دولار على ميليشيات ارهابية في اليمن والصومال وليبيا ومصر وانها الممول الرئيس للميليشيات الكردية الانفصالية وانها تمول كتائب ابو العباس اليمنية وهي الجناح اليمني لتنظيم القاعدة وكشفت سي ان ان في الخامس من شباط الماضي عن فضيحة تسليم الامارات لشحنة عسكرية امريكية ارسلت الى التحالف اليمني فقامت الامارات بتسليمها لتنظيم القاعدة في اليمن وظلت البنوك الاماراتية اكبر وكر عالمي لغسيل الاموال وتنظيف اموال المخدرات والدعارة التي تشكل الدخل الرئيسي لمشيختي ابو ظبي ودبي
خلص تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية حول الإرهاب لعام 2018، إلى أن الإمارات ظلت خلال عام 2018 محطة إقليمية ودولية لتنقلات المنظمات الإرهابية، معتبراً أن القدرات التشغيلية والاعتبارات السياسية بالإمارات أعاقت تجميد ومصادرة الأصول الإرهابية.
وبين التقرير الذي نشر قبل خمسة أيام وتجدون نسخة منه على موقع وزارة الخارجية الامريكية أن استغلال الجهات غير القانونية للأنظمة المالية بالإمارات يشكل مصدر قلق كبير، إضافة إلى حاجتها لمؤسسات مالية وكوادر لإنفاذ العقوبات الأممية على تنظيمي الدولة والقاعدة.
كذلك أكد التقرير أن بعض الكتب الدراسية السعودية ما زالت تتضمن لغة تحرض على التمييز وعدم التسامح والعنف، إلى جانب مواصلة المملكة الدعم للآراء غير المتسامحة بعدد من البلدان.
وأشار التقرير إلى "اعتقال ناشطين وأكاديمين ورجال دين في السعودية"، في حين دافعت المملكة عن تلك الاعتقالات بأنها لصالح الأمن القومي..
وقال التقرير إن السعودية واصلت دعم آراء "غير متسامحة" في عدد من البلدان، وإن بعض المناهج الدراسية فيها لا تزال تتضمن لغة تحرض على العنف.
وعن الإمارات، قال التقرير إن استغلال جهات غير قانونية للأنظمة المالية في الإمارات يشكل مصدر قلق كبير، وإن قدرات تشغيلية واعتبارات سياسية بالإمارات أعاقت تجميد ومصادرة أصول إرهابية.
ولفت إلى أن الإمارات ظلت خلال العام الماضي "مركزا للمنظمات الإرهابية لتلقي وإرسال الأموال، ومحطة إقليمية لتنقل المنظمات الإرهابية".
وكانت محطة سي ان ان قد ذكرت ان الامارات انفقت 760 مليون دولار على ميليشيات ارهابية في اليمن والصومال وليبيا ومصر وانها الممول الرئيس للميليشيات الكردية الانفصالية وانها تمول كتائب ابو العباس اليمنية وهي الجناح اليمني لتنظيم القاعدة وكشفت سي ان ان في الخامس من شباط الماضي عن فضيحة تسليم الامارات لشحنة عسكرية امريكية ارسلت الى التحالف اليمني فقامت الامارات بتسليمها لتنظيم القاعدة في اليمن وظلت البنوك الاماراتية اكبر وكر عالمي لغسيل الاموال وتنظيف اموال المخدرات والدعارة التي تشكل الدخل الرئيسي لمشيختي ابو ظبي ودبي