المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحشد الشعبي: زيارة نائب الرئيس الأميركي لقاعدة عين الأسد ومن ثم أربيل تحمل في جعبتها طبخة خبيثة



فاطمي
11-25-2019, 10:54 PM
https://gdb.alhurra.eu/C5058415-E533-44B2-B58F-49FDF6DFEF84_w1023_r1_s.jpg


الحشد الشعبي: زيارة نائب الرئيس الأميركي لقاعدة عين الأسد ومن ثم أربيل تحمل في جعبتها طبخة خبيثة ضد العراق


الإثنين 27 ربيع الاول 1441

الوقت- كشف القيادي في الحشد الشعبي بالعراق عادل الكرعاوي، الاحد، عن اشتراط نائب الرئيس الأميركي خلال اتصاله برئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي أمس، حل الحشد الشعبي وقطع العلاقات مع إيران مقابل خفض التوترات في العراق.

وقال الكرعاوي، ان زيارة نائب الرئيس الأميركي لقاعدة عين الأسد ومن ثم أربيل تحمل في جعبتها طبخة خبيثة ضد العراق وورائها مخططات جديدة.

وأضاف، ان نائب الرئيس الأميركي ابلغ عبد المهدي وفق المعلومات المتوفرة بحل الحشد الشعبي وفصائل المقاومة وسحب سلاحها وقطع العلاقات مع إيران مقابل خفض التوترات في العراق.

وأوضح ان رد عبد المهدي على اتصال المسؤول الأميركي إهانة لسيادة العراق باعتباره لم يحترم الأعراف الدولية ولم تكن زيارته من خلال العاصمة.

وتابع ان المناقشات الأميركية للمرحلة المقبلة في العراق ومخططاتهم أكملت رسم ملامحها داخل عين الأسد واربيل ، مبينا ان تلك المخططات هدفها تقسيم العراق والتحكم بمقدراته.

new_alwghtArabicAlwaghtArabicAlwaght

فاطمي
11-25-2019, 10:59 PM
نائب الرئيس الأميركي يصل العراق في زيارة غير معلنة


23 نوفمبر، 2019


وصل نائب الرئيس الأميركي مايك بنس إلى العراق في زيارة مفاجئة وغير معلنة، حسبما أفاد مراسل الحرة السبت.

وتأتي الزيارة في ظل تصاعد حدة الاحتجاجات المطالبة بإسقاط الحكومة واجراء انتخابات مبكرة في العراق.

وذكر مصدر أمني لوكالة فرانس برس أن بنس سيتفقد القوات الأميركية في العراق، حيث ينتشر نحو خمسة آلاف جندي أميركي.

وأضاف المصدر أن بنس سيتفقد قوات بلاده في قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار بغرب البلاد.

وقالت وكالة رويترز نقلا عن مصدر في مكتب رئيس الوزراء العراقي إن بنس سيعقد لقاء مع عادل عبد المهدي دون إعطاء مزيد من التفاصيل.

وهذه هي الزيارة الأولى لبنس إلى العراق، والأولى لمسؤول أميركي على هذا المستوى منذ زيارة الرئيس دونالد ترامب القاعدة نفسها في أواخر ديسمبر 2018 لساعات فقط، ما أثار جدلا لعدم لقائه أي مسؤول عراقي.

ولا يزال 5200 عنصر من القوات الأميركية متواجدين في قواعد عسكرية في العراق، في إطار التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الذي تقوده واشنطن. كما يعمل هؤلاء في مجال التدريب وتقديم الاستشارة للقوات العراقية.