مسافر
11-09-2019, 09:19 PM
https://cdnarabic1.img.sputniknews.com/images/101914/32/1019143296.jpg
09.11.2019
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم السبت، أن انهيار الاتفاق مع إيران بشأن البرنامج النووي سيؤثر، من بين أمور أخرى، على أسواق السلع.
موسكو - سبوتنيك. ولفت ريابكوف إلى أن موسكو تأمل أن يتم فهم تلك المخاطر في واشنطن.
وقال ريابكوف، متحدثاً في مؤتمر حظر الانتشار النووي المنعقد في موسكو: "لن تستفيد إيران، ولا الولايات المتحدة، ولا أوروبا، ولا بقية العالم من انهيار الاتفاقية (خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني)، ستتصاعد موجة التوتر الزائد إلى صراع مفتوح وسيعود بعواقب وخيمة على جميع أنحاء العالم، وسيؤثر على الاقتصاد، ويضرب أسواق السلع والمالية".
وقال ريابكوف: ما زلت آمل أن يتم إدراك ذلك، وفي واشنطن.
وأشار ريابكوف، إلى أن: "الانهيار النهائي الافتراضي لخطة العمل المشتركة الشاملة سيؤدي إلى أزمة كبرى جديدة في الشرق الأوسط".
وتابع ريابكوف، قائلا: "أنه عندما أُجبرت طهران على السير في طريق تعليق التزاماتها الطوعية التي تتجاوز إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية واتفاقية الضمانات الشاملة، تؤكد القيادة الإيرانية بانتظام استعدادها المبدئي للعودة إلى المعايير المتفق عليها في عام 2015، وهي رسائل في وقت قصير ومعقول حالما تتم إزالة مخاوفها المشروعة، فيما يتعلق بفشل الأمريكيين والأوروبيين في تنفيذ جزءهم من الاتفاقيات الشاملة ".
وختم نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تؤكد أنها ممكنة تقنيا.
09.11.2019
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم السبت، أن انهيار الاتفاق مع إيران بشأن البرنامج النووي سيؤثر، من بين أمور أخرى، على أسواق السلع.
موسكو - سبوتنيك. ولفت ريابكوف إلى أن موسكو تأمل أن يتم فهم تلك المخاطر في واشنطن.
وقال ريابكوف، متحدثاً في مؤتمر حظر الانتشار النووي المنعقد في موسكو: "لن تستفيد إيران، ولا الولايات المتحدة، ولا أوروبا، ولا بقية العالم من انهيار الاتفاقية (خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني)، ستتصاعد موجة التوتر الزائد إلى صراع مفتوح وسيعود بعواقب وخيمة على جميع أنحاء العالم، وسيؤثر على الاقتصاد، ويضرب أسواق السلع والمالية".
وقال ريابكوف: ما زلت آمل أن يتم إدراك ذلك، وفي واشنطن.
وأشار ريابكوف، إلى أن: "الانهيار النهائي الافتراضي لخطة العمل المشتركة الشاملة سيؤدي إلى أزمة كبرى جديدة في الشرق الأوسط".
وتابع ريابكوف، قائلا: "أنه عندما أُجبرت طهران على السير في طريق تعليق التزاماتها الطوعية التي تتجاوز إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية واتفاقية الضمانات الشاملة، تؤكد القيادة الإيرانية بانتظام استعدادها المبدئي للعودة إلى المعايير المتفق عليها في عام 2015، وهي رسائل في وقت قصير ومعقول حالما تتم إزالة مخاوفها المشروعة، فيما يتعلق بفشل الأمريكيين والأوروبيين في تنفيذ جزءهم من الاتفاقيات الشاملة ".
وختم نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تؤكد أنها ممكنة تقنيا.