البحر
11-05-2019, 10:00 PM
لم يوضح الغانم سبب تزايد أعداد المجنسين السعوديين بعد التحرير وسبب إخفائهم لجناسيهم ، وركز فقط على البدون واهداف من أخفى جنسيته منهم
5 نوفمبر 2019
https://s.alqabas.com/storage/attachments/5724/684787_highres.jpeg
قال رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم ، إن مشكلة البدون ماهي مغرية لكل سياسي، والبدون إخواني ومعاي في النادي عملنا، ولسنا خصوماً لهم، وأقول لـ«البدون» لا تخاف من أخوك الكويتي.
وأضاف في كلمة خلال ندوة عقدت مساء اليوم في ديوان عبدالعزيز الغنام بضاحية عبدالله السالم، تحدث فيها عن «قانون البدون»، الذي قدمه إلى المجلس، أن الخوف من مدّعي «البدون» وليس «البدون»، وهناك حملة موجة لي في موضوعّي «البدون» و تزوير الجناسي، ولن أتنازل ولن أنجرّ الى أي سياق آخر.
وأشار إلى أنه في عام 1975 زاد عدد «البدون» 120 ألفاً، بزياده أكثر من 309 بالمئة، خلال تلك الفتره إذا إنت عندك إثبات ما تدخل الوزارات الحكوميه وإن كنت بدون لك كل شي، وطبيعي أن «يقط» جنسيته ويعمل ويتوظف وتسهل أموره، وفي عام 1980 صار العدد 178 ألفاً.. وفي 1990 أصبح 225 ألفاً.. وبعد التحرير 117 ألف بدون .
ولفت إلى أن سبب تراجع العدد بعد التحرير معروف، وعدد كبير من هذه الفئة رجع إلى العراق وعدد كبير أظهر جنسيته، وهناك بعض البدون يستحقون التجنيس، كما أنه يجب علينا أن نخاف الله فيهم، مؤكداً أن هناك ملفات لعوائل من «البدون» لديهم أوراق ثبوتية وملفاتهم نظيفة من أي قيود.
وقال إن 21 نائباً وافقوا على قانون البدون، وقلت لهم سأتحمل «الطق بنفسي»، والنائب الوحيد الذي أصر على ذكر اسمه هو أخوي «راكان النصف» الحاضر بيننا اليوم. Volume 0% وشدد الغانم خلال الندوة «أنا شخصياً أثق بالجهاز المركزي والعم صالح الفضالة.. وهو مثال للنزاهة والشجاعة».
وأكد الغانم ان الهدف من قانون البدون هو تصحيح المفهوم الخاطئ عند الكثير، وهو أن إخفاء الجنسية هو أقرب الطرق للحصول عليها. وكان الغانم، قدم الخميس الماضي، مع مجموعة من النواب، اقتراحا بقانون بشأن حل قضية المقيمين بصورة غير قانونية (البدون)، مبينا أنه سيقدم قريبًا قانونًا آخر بإنشاء جهاز مركزي للجنسية وكشف المزورين.
للمزيد: https://alqabas.com/article/5723072
5 نوفمبر 2019
https://s.alqabas.com/storage/attachments/5724/684787_highres.jpeg
قال رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم ، إن مشكلة البدون ماهي مغرية لكل سياسي، والبدون إخواني ومعاي في النادي عملنا، ولسنا خصوماً لهم، وأقول لـ«البدون» لا تخاف من أخوك الكويتي.
وأضاف في كلمة خلال ندوة عقدت مساء اليوم في ديوان عبدالعزيز الغنام بضاحية عبدالله السالم، تحدث فيها عن «قانون البدون»، الذي قدمه إلى المجلس، أن الخوف من مدّعي «البدون» وليس «البدون»، وهناك حملة موجة لي في موضوعّي «البدون» و تزوير الجناسي، ولن أتنازل ولن أنجرّ الى أي سياق آخر.
وأشار إلى أنه في عام 1975 زاد عدد «البدون» 120 ألفاً، بزياده أكثر من 309 بالمئة، خلال تلك الفتره إذا إنت عندك إثبات ما تدخل الوزارات الحكوميه وإن كنت بدون لك كل شي، وطبيعي أن «يقط» جنسيته ويعمل ويتوظف وتسهل أموره، وفي عام 1980 صار العدد 178 ألفاً.. وفي 1990 أصبح 225 ألفاً.. وبعد التحرير 117 ألف بدون .
ولفت إلى أن سبب تراجع العدد بعد التحرير معروف، وعدد كبير من هذه الفئة رجع إلى العراق وعدد كبير أظهر جنسيته، وهناك بعض البدون يستحقون التجنيس، كما أنه يجب علينا أن نخاف الله فيهم، مؤكداً أن هناك ملفات لعوائل من «البدون» لديهم أوراق ثبوتية وملفاتهم نظيفة من أي قيود.
وقال إن 21 نائباً وافقوا على قانون البدون، وقلت لهم سأتحمل «الطق بنفسي»، والنائب الوحيد الذي أصر على ذكر اسمه هو أخوي «راكان النصف» الحاضر بيننا اليوم. Volume 0% وشدد الغانم خلال الندوة «أنا شخصياً أثق بالجهاز المركزي والعم صالح الفضالة.. وهو مثال للنزاهة والشجاعة».
وأكد الغانم ان الهدف من قانون البدون هو تصحيح المفهوم الخاطئ عند الكثير، وهو أن إخفاء الجنسية هو أقرب الطرق للحصول عليها. وكان الغانم، قدم الخميس الماضي، مع مجموعة من النواب، اقتراحا بقانون بشأن حل قضية المقيمين بصورة غير قانونية (البدون)، مبينا أنه سيقدم قريبًا قانونًا آخر بإنشاء جهاز مركزي للجنسية وكشف المزورين.
للمزيد: https://alqabas.com/article/5723072