بو عجاج
11-04-2019, 07:00 AM
https://www.alraimedia.com/media/ebaa7a60-98db-44d8-9408-972777d4bae7/UYFrdg/Photos/Y-2019/M-11/D-04/28a8bec0-4d2b-4e74-95b0-97f575109676/20191103171459582.JPG
04 نوفمبر 2019
بعد عقود من ترتيل آيات الذكر الحكيم في مسجدي العوضي في منطقة شرق، والمطير في ضاحية عبدالله السالم، سكت القارئ العراقي وليد الدليمي عن التحبير، بعدما فاضت روحه إلى خالقها، حيث ووري التراب أمس في العراق، وأقيم له مجلس عزاء بعد صلاة العصر في ديوان السيد يوسف الرفاعي في منطقة المنصورية.
وقد نعاه الداعية عبدالعزيز العويد قائلاً «رحل الشيخ العراقي وليد الدليمي، رحل صاحب الصوت الشجي، والتلاوة المؤثرة. اللهم اغفر له وارحمه واجمعنا به في جنتك».
أما الناشطة الدكتورة عروب الرفاعي فقالت «خالص التعازي لأسرة الراحل وليد الدليمي، أسرة كريمة بكرم والدها. ترك لكم ذكرى عطرة وتسجيلات شجية ومحبة كبيرة في القلوب. أسأل الله له المغفرة والرحمة».
يُذكر أن الدليمي كان يتلقى العلاج في أحد مستشفيات محافظة أربيل العراقية، وزاره القنصل الكويتي في أربيل عمر الكندري، كما زاره محافظ الأنبار الدكتور علي فرحان الدليمي، ومنحه درع الوفاء تثميناً لجهوده الجليلة في خدمة القرآن الكريم.
وكان الدليمي، الذي فقد نعمة البصر وأبدله الله حنجرة ذهبية، قد أنشد مرثية شاعر آل البيت ابن معتوق الموسوي في رثاء الإمام الحسين عليه السلام التي مطلعها «هَلَّ الْمُحَرَّمُ فَاسْتَهِلَّ مُكَبِّرَا وَانْثُرْ بِهِ دُرَرَ الدُّمُوعِ عَلَى الثَّرَى»، حيث قرأها وأنشدها كما لم يقرأها أحد قبله.
04 نوفمبر 2019
بعد عقود من ترتيل آيات الذكر الحكيم في مسجدي العوضي في منطقة شرق، والمطير في ضاحية عبدالله السالم، سكت القارئ العراقي وليد الدليمي عن التحبير، بعدما فاضت روحه إلى خالقها، حيث ووري التراب أمس في العراق، وأقيم له مجلس عزاء بعد صلاة العصر في ديوان السيد يوسف الرفاعي في منطقة المنصورية.
وقد نعاه الداعية عبدالعزيز العويد قائلاً «رحل الشيخ العراقي وليد الدليمي، رحل صاحب الصوت الشجي، والتلاوة المؤثرة. اللهم اغفر له وارحمه واجمعنا به في جنتك».
أما الناشطة الدكتورة عروب الرفاعي فقالت «خالص التعازي لأسرة الراحل وليد الدليمي، أسرة كريمة بكرم والدها. ترك لكم ذكرى عطرة وتسجيلات شجية ومحبة كبيرة في القلوب. أسأل الله له المغفرة والرحمة».
يُذكر أن الدليمي كان يتلقى العلاج في أحد مستشفيات محافظة أربيل العراقية، وزاره القنصل الكويتي في أربيل عمر الكندري، كما زاره محافظ الأنبار الدكتور علي فرحان الدليمي، ومنحه درع الوفاء تثميناً لجهوده الجليلة في خدمة القرآن الكريم.
وكان الدليمي، الذي فقد نعمة البصر وأبدله الله حنجرة ذهبية، قد أنشد مرثية شاعر آل البيت ابن معتوق الموسوي في رثاء الإمام الحسين عليه السلام التي مطلعها «هَلَّ الْمُحَرَّمُ فَاسْتَهِلَّ مُكَبِّرَا وَانْثُرْ بِهِ دُرَرَ الدُّمُوعِ عَلَى الثَّرَى»، حيث قرأها وأنشدها كما لم يقرأها أحد قبله.