على
07-03-2005, 03:31 PM
وجد داخل جورب القتيل الغارق
أدين أول من أمس، تاجر مخدرات ومساعده بقتل المليونير الانجليزي من أصل هندي امارجيت تشوهان وعائلته، في واحدة من أطول المحاكمات في تاريخ انجلترا.
وعثر على جثة زوجته ووالدتها لاحقا، الا ان جثتي ولديه لا تزالان مفقودتين.
واستمعت هيئة المحلفين أثناء المحاكمة، لتفاصيل عثور الشرطة على خطاب، تنبأ فيه تشوهان بمقتله على يد ريجان. وعثر على الخطاب في جورب تشوهان، الذي كان يسهل قراءته بالرغم من وجوده في الماء. ووصفت الشرطة الخطاب بأنه كان دليلا مهما للغاية، وانه «خطاب من القبر».
وقتل ريغان، الذي أدين بالاتجار في المخدرات، وعمل مرشدا للشرطة، تشوهان ليستولي على شركته، لتكون واجهة لتجارة المخدرات. وأجبر رجل الأعمال على التنازل للقاتل عن شركته قبل مقتله.
وأدانت هيئة المحلفين كينيت ريغان، 55 عاما، ومساعده وليام هورنسي، 52 عاما، بقتل تشوهان وزوجته، واثنين من ابنائه وحماته في فبراير (شباط) 2003، بعد محاكمة تكلفت عشرة ملايين جنيه استرليني (18 مليون دولار اميركي)، وتحقيقات جرت في بريطانيا وبلجيكا والولايات المتحدة والهند. وأدين متهم ثالث وهو بيتر ريس، 39 عاما، بقتل تشوهان، إلا أن ساحته برئت من أربع تهم أخرى. وقد عثر على جثة تشوهان، الذي كان يدير شركة لاستيراد المواد الغذائية من افريقيا لبريطانيا، بعد شهرين من مقتله طافية بالبحر، بالقرب من رصيف بورنموث على الساحل الشرقي لانجلترا. ولاحقا أخبر ريغان الشرطة، ان تشوهان تنازل له عن الشركة وسافر للخارج بمحض إرادته.
أدين أول من أمس، تاجر مخدرات ومساعده بقتل المليونير الانجليزي من أصل هندي امارجيت تشوهان وعائلته، في واحدة من أطول المحاكمات في تاريخ انجلترا.
وعثر على جثة زوجته ووالدتها لاحقا، الا ان جثتي ولديه لا تزالان مفقودتين.
واستمعت هيئة المحلفين أثناء المحاكمة، لتفاصيل عثور الشرطة على خطاب، تنبأ فيه تشوهان بمقتله على يد ريجان. وعثر على الخطاب في جورب تشوهان، الذي كان يسهل قراءته بالرغم من وجوده في الماء. ووصفت الشرطة الخطاب بأنه كان دليلا مهما للغاية، وانه «خطاب من القبر».
وقتل ريغان، الذي أدين بالاتجار في المخدرات، وعمل مرشدا للشرطة، تشوهان ليستولي على شركته، لتكون واجهة لتجارة المخدرات. وأجبر رجل الأعمال على التنازل للقاتل عن شركته قبل مقتله.
وأدانت هيئة المحلفين كينيت ريغان، 55 عاما، ومساعده وليام هورنسي، 52 عاما، بقتل تشوهان وزوجته، واثنين من ابنائه وحماته في فبراير (شباط) 2003، بعد محاكمة تكلفت عشرة ملايين جنيه استرليني (18 مليون دولار اميركي)، وتحقيقات جرت في بريطانيا وبلجيكا والولايات المتحدة والهند. وأدين متهم ثالث وهو بيتر ريس، 39 عاما، بقتل تشوهان، إلا أن ساحته برئت من أربع تهم أخرى. وقد عثر على جثة تشوهان، الذي كان يدير شركة لاستيراد المواد الغذائية من افريقيا لبريطانيا، بعد شهرين من مقتله طافية بالبحر، بالقرب من رصيف بورنموث على الساحل الشرقي لانجلترا. ولاحقا أخبر ريغان الشرطة، ان تشوهان تنازل له عن الشركة وسافر للخارج بمحض إرادته.