رستم باشا
10-11-2019, 06:54 AM
https://www.albawaba.com/sites/default/files/styles/de2e_standard/public/2019-10/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4.jpg?h=01f78dd3&itok=nJhtjpE0
10 تشرين الأوّل / أكتوبر 2019
حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من احتمال حدوث زيادة في أعداد اللاجئين
أعلنت لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة في سوريا في بيان لها، اليوم الخميس، أن العملية العسكرية وتصاعد العنف شمالي سوريا قد تؤدي إلى إحياء تنظيم " داعش" الإرهابي.
وجاء في بيان للجنة التحقيق "أي حملة عسكرية جديدة يمكن أن تؤدي إلى انعدام الأمن والفوضى، وظروف محفوفة بالمخاطر يمكن أن تودي إلى إحياء تنظيم "داعش"".
وفي هذا الصدد تدعو اللجنة جميع أطراف النزاع إلى استئناف الحوار وضمان الحماية الأساسية للمدنيين أثناء الأعمال العدائية.
إلى ذلك، حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من احتمال حدوث زيادة في أعداد اللاجئين جراء العملية العسكرية.
هذا وبدأت تركيا يوم أمس الأربعاء، عملية عسكرية شمالي سوريا، تحت اسم " نبع السلام" وادعت أن هدف العملية هو القضاء على ما أسمته "الممر الإرهابي" المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار محاربة "داعش".
10 تشرين الأوّل / أكتوبر 2019
حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من احتمال حدوث زيادة في أعداد اللاجئين
أعلنت لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة في سوريا في بيان لها، اليوم الخميس، أن العملية العسكرية وتصاعد العنف شمالي سوريا قد تؤدي إلى إحياء تنظيم " داعش" الإرهابي.
وجاء في بيان للجنة التحقيق "أي حملة عسكرية جديدة يمكن أن تؤدي إلى انعدام الأمن والفوضى، وظروف محفوفة بالمخاطر يمكن أن تودي إلى إحياء تنظيم "داعش"".
وفي هذا الصدد تدعو اللجنة جميع أطراف النزاع إلى استئناف الحوار وضمان الحماية الأساسية للمدنيين أثناء الأعمال العدائية.
إلى ذلك، حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من احتمال حدوث زيادة في أعداد اللاجئين جراء العملية العسكرية.
هذا وبدأت تركيا يوم أمس الأربعاء، عملية عسكرية شمالي سوريا، تحت اسم " نبع السلام" وادعت أن هدف العملية هو القضاء على ما أسمته "الممر الإرهابي" المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار محاربة "داعش".