فاتن
07-01-2005, 03:34 PM
جابرايل جارسيا ماركيز (المولود في 6 مارس 1928) روائي كولومبي وصحفي وناشر و ناشط سياسي. عاش معظم حياته في المكسيك واروبا وهو يعيش معظم وقته في مدينة مكسيكو.
يعتبر ماركيز اشهر كاتب في أدب الواقع المسحور ومعظم كتاباته تتسم بهذه الاسلوب غير ان كتاباته متلونة بحث لا يمكن ان نصنفها ككل في تصنيف محدد.
بدأ ماركيز ككاتب تقرير في كولومبان ديلي El Espectador ثم عمل بعدها كمراسل اجنبي في كل من روما وباريس وبرشلونة وكراكاس وفي نيويورك. كان أول عمل له قصة بحار السفينة المحطمة حيث كتبه كحلقات متسلسلة في جريدة عام 1955. كان هذا الكتاب عن قصة حقيقية لسفينة مغمورة الذكر عملت الحكومة على محاولة اشهارها. سبب له هذا العمل عدم الشعور بالامان في كولومبيا مما شجعه على بدء العمل كمراسل اجنبي. نشر هذا العمل في 1970 واعتبره الكثيرون كرواية.
صنف الكثير من اعماله على انه عمل خيالي او غير خيالي وخصوصا عمله المسمى نبوءة عن حكاية موت 1981 التي تحكي قصة ثأر مسجلة في الصحف وعمله المسمى الحب في زمن الكوليرا 1985 الذي يحكي قصة نضال اجداده. أضف الى ذلك ان معظم اعماله تحكى في عالم جارسيا مراكيز مع شخصيات واحداث و اماكن تظهر في كتبه. اشهر رواياته 100 عام من العزلة 1967 بيع منها اكثر من 10 مليون نسخة.
تروي قصة قرية معزولة امريكا الجنوبية وفيها احداث غريبة تروى كحقائق وقيها عناصر من الامور السحرية واكثر حيث هي انطباعات فلسفية عن طبيعة الزمن والعزلة وتفتقر الى المحتوى الفلوكلوري الذي هو عنصر هام في السحر الواقعي. ليس كل غريب وغائب عن الوضوح يعتبر فلوكلوريا ولكن بعضه ببساطة الواقع في الحياة. يجب ملاحطة ان الرواية لم تكن مميزة لاستخدام السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الاسبانية. دائما ما ينظر الى الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة. حصل جارسيا ماركيز على جائزة نوبل عام 1982 وذلك تقديرا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها.
عام 2002 قدم سيرته الذاتية في جزئها الاول من ثلاثة وكان للكتاب مبيعات ضخمة في عالم الكتب الاسبانية اللغة. نشرت الترجمة الانجليزية لهذه السيرة اعيش لاروي الرواية على يد ايدث جروسمان عام 2003 وكانت من الكثب الاكثر مبيعا.
في 10 سبتمبر 2004 اعلنت بوغتا ديلي ايلتيمبو نشر رواية جيدية في اكتوبر Memoria de mis putas tristes وهي قصة حب سيطبع منها مليون نسخة كطبعة اولى. عرف عن جارسيا ماركيز صداقته مع القائد الورحي فيدل كاسترو وابدى قبل ذلك توافقه مع الجماعات الثورية في امريكا اللاتينية وخصوصا في الستينات والسبعينات. وكان ناقدا للوضع في كولومبيا ولم يدعم علنيا جماعات الغوريللا مثل FARC و ELN التي تعملي في بلاده.
يعتبر ماركيز اشهر كاتب في أدب الواقع المسحور ومعظم كتاباته تتسم بهذه الاسلوب غير ان كتاباته متلونة بحث لا يمكن ان نصنفها ككل في تصنيف محدد.
بدأ ماركيز ككاتب تقرير في كولومبان ديلي El Espectador ثم عمل بعدها كمراسل اجنبي في كل من روما وباريس وبرشلونة وكراكاس وفي نيويورك. كان أول عمل له قصة بحار السفينة المحطمة حيث كتبه كحلقات متسلسلة في جريدة عام 1955. كان هذا الكتاب عن قصة حقيقية لسفينة مغمورة الذكر عملت الحكومة على محاولة اشهارها. سبب له هذا العمل عدم الشعور بالامان في كولومبيا مما شجعه على بدء العمل كمراسل اجنبي. نشر هذا العمل في 1970 واعتبره الكثيرون كرواية.
صنف الكثير من اعماله على انه عمل خيالي او غير خيالي وخصوصا عمله المسمى نبوءة عن حكاية موت 1981 التي تحكي قصة ثأر مسجلة في الصحف وعمله المسمى الحب في زمن الكوليرا 1985 الذي يحكي قصة نضال اجداده. أضف الى ذلك ان معظم اعماله تحكى في عالم جارسيا مراكيز مع شخصيات واحداث و اماكن تظهر في كتبه. اشهر رواياته 100 عام من العزلة 1967 بيع منها اكثر من 10 مليون نسخة.
تروي قصة قرية معزولة امريكا الجنوبية وفيها احداث غريبة تروى كحقائق وقيها عناصر من الامور السحرية واكثر حيث هي انطباعات فلسفية عن طبيعة الزمن والعزلة وتفتقر الى المحتوى الفلوكلوري الذي هو عنصر هام في السحر الواقعي. ليس كل غريب وغائب عن الوضوح يعتبر فلوكلوريا ولكن بعضه ببساطة الواقع في الحياة. يجب ملاحطة ان الرواية لم تكن مميزة لاستخدام السحر الواقعي ولكن للاستخدام الرائع للغة الاسبانية. دائما ما ينظر الى الرواية عندما تناقش على انها تصف عصورا من حياة عائلة كبيرة ومعقدة. حصل جارسيا ماركيز على جائزة نوبل عام 1982 وذلك تقديرا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها.
عام 2002 قدم سيرته الذاتية في جزئها الاول من ثلاثة وكان للكتاب مبيعات ضخمة في عالم الكتب الاسبانية اللغة. نشرت الترجمة الانجليزية لهذه السيرة اعيش لاروي الرواية على يد ايدث جروسمان عام 2003 وكانت من الكثب الاكثر مبيعا.
في 10 سبتمبر 2004 اعلنت بوغتا ديلي ايلتيمبو نشر رواية جيدية في اكتوبر Memoria de mis putas tristes وهي قصة حب سيطبع منها مليون نسخة كطبعة اولى. عرف عن جارسيا ماركيز صداقته مع القائد الورحي فيدل كاسترو وابدى قبل ذلك توافقه مع الجماعات الثورية في امريكا اللاتينية وخصوصا في الستينات والسبعينات. وكان ناقدا للوضع في كولومبيا ولم يدعم علنيا جماعات الغوريللا مثل FARC و ELN التي تعملي في بلاده.