ديك الجن
09-09-2019, 04:13 PM
مراسم العزاء الدامية للمسيحيين والتي لايتحدث عنها أحد!
التكفيريون الشيعة يحيون المظاهر المسيحية والوثنية ويروجون إنها للحسين ( ع) وإنها من شعائر عاشوراء
وقد تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي في الكويت قوائم لاحياء ما يسمى بشعيرة التطبير التي هي بالاساس شعائر مسيحية للتكفير عن صلب المسيح ( ع ) وكذلك ما يسمى بشعيرة المشى على النار وهي من الالعاب الهندوسية في شبهه القارة الهندية وتناقلتها الامم الاخرى في إستراليا واليابان على سبيل التسلية والضحك ووصلت الى الكويت على أساس أنها مكرمة للإمام الحسين لمن يمشي من رواد الحسينيات على الجمر التي لا تؤثر على قدميه.
أما شعيرة الراب فهذه إنتشرت في العراق وبعض الدول وهي موسيقى أمريكية معروفة لدى الافارقة الامريكان تعتمد على الايقاعات السريعه ، وقد حولها التكفيريون الشيعة إلى طقس جديد يضاف إلى قائمة البدع التي يتوارثونها جيلا بعد جيل بعد أن اضافوا بعض الكلمات الحسينية على ايقاعات الراب .
الغريب في ذلك كله إن هؤلاء التكفيريون يمارسون هذه الطقوس الجاهلية ليس حبا في الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته ، فالجبهات التي كانت تدافع عن حرم الحسين والعباس وعلي والكاظم والجواد والهادي والعسكري وسبع الدجيل( ع ) في كربلاء والنجف وسامراء والدجيل وبغداد وغيرها وحرم العقيلة زينب (ع) في ريف دمشق ، كانت هذه الجبهات التي تشكل كربلاءا جديده خالية من هؤلاء التكفيريين ، فهم كانوا يفضلون الاستعراض أمام النساء في فيديواتهم التي يسجلونها في قاعاتهم المكيفة في منطقة صباح السالم والدعية ...إلخ ، معتقدين إن الولاء لال محمد ( ص) هو في ضرب النفس والهروب من الأعداء .
نقول لهؤلاء شكرا للظروف التي كشفتكم .... واستمروا في ضرب أنفسكم فقد أصبحتم اضحوكة لأصحاب العقول .
التكفيريون الشيعة يحيون المظاهر المسيحية والوثنية ويروجون إنها للحسين ( ع) وإنها من شعائر عاشوراء
وقد تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي في الكويت قوائم لاحياء ما يسمى بشعيرة التطبير التي هي بالاساس شعائر مسيحية للتكفير عن صلب المسيح ( ع ) وكذلك ما يسمى بشعيرة المشى على النار وهي من الالعاب الهندوسية في شبهه القارة الهندية وتناقلتها الامم الاخرى في إستراليا واليابان على سبيل التسلية والضحك ووصلت الى الكويت على أساس أنها مكرمة للإمام الحسين لمن يمشي من رواد الحسينيات على الجمر التي لا تؤثر على قدميه.
أما شعيرة الراب فهذه إنتشرت في العراق وبعض الدول وهي موسيقى أمريكية معروفة لدى الافارقة الامريكان تعتمد على الايقاعات السريعه ، وقد حولها التكفيريون الشيعة إلى طقس جديد يضاف إلى قائمة البدع التي يتوارثونها جيلا بعد جيل بعد أن اضافوا بعض الكلمات الحسينية على ايقاعات الراب .
الغريب في ذلك كله إن هؤلاء التكفيريون يمارسون هذه الطقوس الجاهلية ليس حبا في الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته ، فالجبهات التي كانت تدافع عن حرم الحسين والعباس وعلي والكاظم والجواد والهادي والعسكري وسبع الدجيل( ع ) في كربلاء والنجف وسامراء والدجيل وبغداد وغيرها وحرم العقيلة زينب (ع) في ريف دمشق ، كانت هذه الجبهات التي تشكل كربلاءا جديده خالية من هؤلاء التكفيريين ، فهم كانوا يفضلون الاستعراض أمام النساء في فيديواتهم التي يسجلونها في قاعاتهم المكيفة في منطقة صباح السالم والدعية ...إلخ ، معتقدين إن الولاء لال محمد ( ص) هو في ضرب النفس والهروب من الأعداء .
نقول لهؤلاء شكرا للظروف التي كشفتكم .... واستمروا في ضرب أنفسكم فقد أصبحتم اضحوكة لأصحاب العقول .