المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضرورة تشريع الإلحاد في الكويت منعا للتكفيريين من إستغلال الدين للقصاص ممن يختلفون معهم



بو عجاج
08-20-2019, 12:23 PM
https://www.suwar-magazine.org/file/21206499999009568145.jpg


هي ليست دعوه إلى الإلحاد والعياذ بالله

لكن الانسان حر في إعتقاداته سواء بالايمان بالله أو الكفر بالله

فالله هو الذي سوف يحاسبه وليست الدولة !

والملاحظ إ إن فئة التكفيريين إستغلت نصوصا كثيرة وثغرات بالقانون للتسلط على كل من لا يتفق معهم وإتهامه بالالحاد أو الزندقه حتى لو كان مؤمنا ومسلما تقيا ، لكن الاختلاف في تفسير النصوص الدينية يسهل عمل التكفيرييين في التنمر والإنتقام

لذلك لابد من تشريع الالحاد كإختيار خاص للإنسان وذلك منعا للتأويلات وحفاظا على حريات الناس ومنعا لأي شخص يريد إيذاء الآخرين عن طريق إستغلال الدين لفعل ذلك

والله من وراء القصد

الحنون
08-20-2019, 02:07 PM
شكرا

انا مع حرية المعتقد لكن دون استفزاز المجتمع
بعني انت لا تؤمن بالله والاديان
لا داعي ان تنشر فكرك على وسائل التواصل و الاعلام
بشكل استفزازي للمجتمع
دع اعتقادك في محيطك الخاص او ندوة خاصة بمجتمع الملحدين


اتذكر قبل 25 سنة في الكويت
جماعة اعرفهم كانوا ملتزمين دينيا بعد الغزو العراقي
تغيرت افكارهم و بدأ يرتفع فيهم صوت نقد الدين و المذهب
الى التشكيك بالذات الالهية

اتذكر حضرت ديوانيتهم فكان الجو العام فيها انتقادات
لاذعة للدين و المذهب .. فتركت الحضور و التواصل معهم
الا اللهم السلام عليهم في المناسبات

كاكاو
08-20-2019, 06:49 PM
الكل مطلوب منه عدم تجريح المجتمع

حتى السلفيين مطلوب منهم عدم تجريح المجتمع لأن عقائدهم رديئة فاسدة ويعتقدون أنهم الافضل

من يصدق إن عقائد السلفيين إلحادية ؟؟

يصورون الله سبحانه وتعالى إنه جسم

ويضع رجله بالنار

وأحاديث كفرية أخرى يتم إذاعتها بالراديو والتلفزيون

رستم باشا
08-20-2019, 09:53 PM
أتصور إن القانون ضروري لوضع حد أعلى للحريات بعيدا عن مزايدات الفئة الضالة في المجتمع

على
08-31-2020, 06:38 AM
القانون مستحق

والتشديد مطلوب ضد العقائد السلفيه الكفريه

تشكرات
07-06-2023, 09:38 AM
الآن يريدون إقرار قانون منع الأحراز وأدعية الأذكار بحجة أنها سحر وكفر

مستقصدين زوار العتبات المقدسة في العبدلي والقادمين من العراق

عقرب
07-06-2023, 04:04 PM
على النواب الوطنيين الأحرار تقديم قانون مضاد ، للقوانين التي يريد إقرارها التكفيريون