لله وللتاريخ...هذه الصحف الكويتية دعمت صدام حسين وقبضت منه أموالا .. والآن تدعم السعوديه

[جمال]

لله وللتاريخ ... صحف كويتية دعمت صدام حسين وقبضت منه أموالا .. والآن تدعم السعوديه

هذه هي الحقيقة

صحف لا قيمة لها

تعمل من أجل المال وليس المهنية الصحفية

تطبل للطغاة ومع القوي

صحف مثل

القبس

الرأي العام

الوطن

السياسة

الانباء

الغريب إت أصحاب هذه الصحف أو أبنائهم هذه الايام يتحدثون عن مواقفهم ( المبدئية ) من الغزو العراقي

وكأنهم بريئون من دعم صدام والوقوف معه خلال سنوات طويلة وأن أكثر أموالهم وثرواتهم جمعوها من دعم السفارة العراقية في الكويت ووزارة الاعلام العراقية في بغداد

لابد من كتابة هذه الملاحظة لتوثيق تلك المرحلة بشكل دقيق

ولأن هذه الصحف تكرر نفس الجريمة الآن بدعمها للسعودية والتطبيل لها ولجرائمها في المنطقة

[الحنون]

لله وللتاريخ ... صحف كويتية دعمت صدام حسين وقبضت منه أموالا .. والآن تدعم السعوديه

هذه هي الحقيقة

صحف لا قيمة لها

تعمل من أجل المال وليس المهنية الصحفية

تطبل للطغاة ومع القوي

صحف مثل

القبس

الرأي العام

الوطن

السياسة

الانباء

الغريب إت أصحاب هذه الصحف أو أبنائهم هذه الايام يتحدثون عن مواقفهم ( المبدئية ) من الغزو العراقي

وكأنهم بريئون من دعم صدام والوقوف معه خلال سنوات طويلة وأن أكثر أموالهم وثرواتهم جمعوها من دعم السفارة العراقية في الكويت ووزارة الاعلام العراقية في بغداد

لابد من كتابة هذه الملاحظة لتوثيق تلك المرحلة بشكل دقيق

ولأن هذه الصحف تكرر نفس الجريمة الآن بدعمها للسعودية والتطبيل لها ولجرائمها في المنطقة





لله وللتاريخ ... صحف كويتية دعمت صدام حسين وقبضت منه أموالا .. والآن تدعم السعوديه

هذه هي الحقيقة

صحف لا قيمة لها

تعمل من أجل المال وليس المهنية الصحفية

تطبل للطغاة ومع القوي

صحف مثل

القبس

الرأي العام

الوطن

السياسة

الانباء

الغريب إت أصحاب هذه الصحف أو أبنائهم هذه الايام يتحدثون عن مواقفهم ( المبدئية ) من الغزو العراقي

وكأنهم بريئون من دعم صدام والوقوف معه خلال سنوات طويلة وأن أكثر أموالهم وثرواتهم جمعوها من دعم السفارة العراقية في الكويت ووزارة الاعلام العراقية في بغداد

لابد من كتابة هذه الملاحظة لتوثيق تلك المرحلة بشكل دقيق

ولأن هذه الصحف تكرر نفس الجريمة الآن بدعمها للسعودية والتطبيل لها ولجرائمها في المنطقة


عاصرت تلك المرحلة

عليكم معرفة ان الجرائد تتأثر بملاكها
اكبر الصحف الداعمة لصدام كانت جريدة
الانباء لعائلة المرزوق و السياسة لاحمد الجارالله

حاليا الصحف الداعمة للسعودية هي جريدة السياسة
و ممكن نصنف جريدة القبس بما انها معادية لايران
و حاليا ملاكها من عائلة النصف

اما بقية الصحف ففيها تنوع و ابراز اي خبر عن السعودية
لا يعني بالضرورة انها موالية للسعودية

بأختصار
ان لم تعجبك صحيفة لا تقرأها او تشتريها
حاليا وسائل التواصل و الانترنت اغنت عن الصحف