قمبيز
07-05-2019, 11:22 AM
4 يوليو,2019
http://asrarmedia.com/wp-content/uploads/2019/07/1-1264755-618x400.jpg
كشفت وثائق قضائية جرى رفع السرية عنها، مؤخرا، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، ادعاءات أخلاقية “صادمة” ضد مبتكر نظام التشغيل “أندرويد”، آندي روبن.
وبحسب موقع “مشابل”، فإن هذه التفاصيل جرى الحصول عليها من خلال الدعوى المدنية التي أقامتها زوجة روبن، خلال الخريف الماضي، ووجهت فيها اتهامات “خطيرة” لشريك الحياة.
وتقول الدعوى إن روبن الذي حصل على أربع براءات اختراع، أجبر زوجته خلال فترة الحمل، على توقيع اتفاق “غير منصف” في مرحلة ما قبل الزواج.
ويلجأ بعض الأميركيين إلى إبرام اتفاق قبل الزواج، لأجل تحديد حقوق كل طرف، في حالة الانفصال، مستقبلا، سواء تعلق الأمر بتقاسم الممتلكات أو بحضانة الأطفال وجوانب أخرى كثيرة.
وعلى صعيد آخر، تزعم الدعوى القضائية، أن روبن تورط في “علاقات تملّك” للنساء، أي أنه كان يستغل بعضهن، من خلال منحهن المال ثم يعيرهن لرجال آخرين، كما لو كن بضاعة.
وأضافت الوثيقة أن رائد التقنية كان ينفق الأموال على النساء، حتى ينتشي في نهاية المطاف، برؤيتهن في وضعيات جنسية مختلفة.
وتضم الدعوى صورتين عن رسائل إلكترونية تم إرسالها من قبل روبن في 2015، ويناقش فيها معنى “تملك” بعض النساء، وسبق لصحيفة “نيويورك تايمز” أن نشرت تلك الرسائل.
وبعدما انتشرت الفضيحة، العام الماضي، اضطر روبن إلى مغادرة شركة “غوغل”، لكنه حصل على مبلغ قدره 90 مليون، بمثابة تعويض، لأنه كان يتولى منصبا تنفيذيا، وهذا الأمر لم يرق للموظفين.
وتقول الزوجة إن المحامي الذي قدم لها المشورة، خلال توقيع الاتفاق، سبق له أن عمل لدى روبن، وبالتالي، فإن هناك احتمالا قويا لأن يكون قد تآمر عليها، وأدى إلى ضياع عدد من الحقوق.
http://asrarmedia.com/wp-content/uploads/2019/07/1-1264755-618x400.jpg
كشفت وثائق قضائية جرى رفع السرية عنها، مؤخرا، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، ادعاءات أخلاقية “صادمة” ضد مبتكر نظام التشغيل “أندرويد”، آندي روبن.
وبحسب موقع “مشابل”، فإن هذه التفاصيل جرى الحصول عليها من خلال الدعوى المدنية التي أقامتها زوجة روبن، خلال الخريف الماضي، ووجهت فيها اتهامات “خطيرة” لشريك الحياة.
وتقول الدعوى إن روبن الذي حصل على أربع براءات اختراع، أجبر زوجته خلال فترة الحمل، على توقيع اتفاق “غير منصف” في مرحلة ما قبل الزواج.
ويلجأ بعض الأميركيين إلى إبرام اتفاق قبل الزواج، لأجل تحديد حقوق كل طرف، في حالة الانفصال، مستقبلا، سواء تعلق الأمر بتقاسم الممتلكات أو بحضانة الأطفال وجوانب أخرى كثيرة.
وعلى صعيد آخر، تزعم الدعوى القضائية، أن روبن تورط في “علاقات تملّك” للنساء، أي أنه كان يستغل بعضهن، من خلال منحهن المال ثم يعيرهن لرجال آخرين، كما لو كن بضاعة.
وأضافت الوثيقة أن رائد التقنية كان ينفق الأموال على النساء، حتى ينتشي في نهاية المطاف، برؤيتهن في وضعيات جنسية مختلفة.
وتضم الدعوى صورتين عن رسائل إلكترونية تم إرسالها من قبل روبن في 2015، ويناقش فيها معنى “تملك” بعض النساء، وسبق لصحيفة “نيويورك تايمز” أن نشرت تلك الرسائل.
وبعدما انتشرت الفضيحة، العام الماضي، اضطر روبن إلى مغادرة شركة “غوغل”، لكنه حصل على مبلغ قدره 90 مليون، بمثابة تعويض، لأنه كان يتولى منصبا تنفيذيا، وهذا الأمر لم يرق للموظفين.
وتقول الزوجة إن المحامي الذي قدم لها المشورة، خلال توقيع الاتفاق، سبق له أن عمل لدى روبن، وبالتالي، فإن هناك احتمالا قويا لأن يكون قد تآمر عليها، وأدى إلى ضياع عدد من الحقوق.