المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأميرة ديانا وجون كيندي الابن أقاما علاقة أفسدها الفلكيون



فاطمي
06-28-2005, 06:27 AM
كانت للاميرة ديانا مغامرة عاطفية مع جون كيندي الابن نجل الرئيس الاميركي الاسبق جون كيندي وذلك حسب ما اعلنت سيمون سيمونس التي وضعت كتابا عن ديانا ونشرت صحيفة »الصن« الشعبية مقاطع منه امس.

وقالت الكاتبة التي قدمتها الصحيفة بأنها »صديقة حميمة لديانا« ان جون وديانا التقيا في نيويورك عام 1995 عندما سعى جون للحصول على مقابلة صحافية مع اميرة ويلز لمجلته »جورج« واضافت ان ديانا رفضت في البدء. ثم عادت وقبلت والتقته في جناحها بفندق مانهاتن الفخم الذي كانت تنزل فيه ويطل على ساحة »سانترال بارك«.

واشارت الكاتبة الى ان ديانا »صعقت« بسحر نجل جون وجاكي كيندي. وقالت سيمون سيمونس التي اصدرت كتابا بعنوان »ديانا: الكلمة الاخيرة« ان ديانا قالت لها بعد المقابلة »بدأنا بالحديث واستطرادا انتهينا في السرير. كان اللقاء رائعا«.

ونقلت الكاتبة عن ديانا قولها انها كانت تحلم بما يمكن ان يكون عليه الثنائي جون الابن وهي وكانت تدغدعها فكرة ان تصبح »السيدة الاولى الاميركية« في حال دخل المعترك السياسي.
وبعد عودتها الى لندن, اجرت ديانا تحليلا فلكيا لجون الابن واكتشفت انه من غير الممكن ان يكملا هذه العلاقة.

وبقيا على اتصال لبعض الوقت ثم تزوج كيندي في العام التالي من كارولين بيسيت وقتلت ديانا في اغسطس 1997 في حادث سيارة في باريس وقتل نجل كيندي مع زوجته في حادث طائرة في الولايات المتحدة بعدها بعامين

Osama
06-28-2005, 07:55 PM
اللقاء الحميم جرى في فندق جمع والده ومارلين مونرو!


لندن تسخر من ادعاءات "الليلة الحمراء" بين ديانا وكنيدي الابن

لندن ـ رائد الخمار

سخرت اجهزة الاعلام البريطانية من ادعاءات وردت في كتاب جديد نشرت بعض فصوله جريدة «ذي صن» الاوسع انتشاراً بين الصحافة الشعبية عن ان ديانا، أميرة ويلز ووالدة الاميرين وليم وهاري، عاشت «ليلة حمراء» مع جون كنيدي الابن في الفندق نفسه الذي شهد «الليلة الكبيرة» بين والده الرئيس جون وممثلة الاغراء الاميركية مارلين مونرو.

وادعت مؤلفة كتاب «ديانا... الكلمة الاخيرة» سيمون سيمونز، وهي احدى المشعوذات الروحيات اللواتي كن يترددن على ديانا لمساعدتها في التخلص من شعور المرارة والصدمة بعد خيانة تشارلز لها مع كاميلا باركر بولز وطلاقهما، ان كنيدي الابن حاول الحصول من دايانا على مقابلة لنشرها في مجلته الفاخرة. وبعدما رفضت قبلت استقباله في فندق كارلايل الفخم في نيويورك، حيث قادت الجلسة والاحاديث فيها الى اكثر من اللقاء، وانتهت في الفراش ما دفع ديانا الى اعطاء وريث عائلة كنيدي علامة 10 من 10 بين عشاقها!

لكن بول باتلر الخادم الامين لديانا سخر من الكتاب ومن مؤلفته ووصفه بانه «كلام فارغ لا يستحق التعليق».

تعود القصة الى عام 1995 عندما زارت ديانا نيويورك لتلبية عدد من الدعوات وتزامنت مع اشاعات انها ستقيم فيها الى الابد هاجرة المملكة التي يعيش فيها مطلقها السابق الامير تشارلز... لكن ديانا شددت بعد عودتها على انها ستبقى الى جانب ولديها وليم وهاري في بلدها بريطانيا.

وارتبط اسم ديانا مع جون كنيدي المحامي العازب الشاب، في تلك الفترة التي لم يكن بعد قد تعرف فيها على زوجته كارولين بيسييه، بعد سلسلة من مقالات ظهرت في اعمدة مجلات الثرثرة، على اساس ان جمع اخبار عن شهيرين على جانبي الاطلسي يحقق الشهرة ويزيد المبيعات في كل من بريطانيا والولايات المتحدة.

ووفق بول باتلر كانت ديانا في تلك الفترة على علاقة حب مع الجراح الباكستاني حسنت خان.

وادعت سيمونز ان ديانا كانت تريد ان تصبح السيدة الاولى في الولايات المتحدة اذا تبع جون خطى والده وامتهن السياسة. ويبدو انها طلبت من «المشعوذين»، بعد عودتها من اللقاء اعداد «دراسة عن برجه وبرجها وما اذا كانا يتطابقان...!» وانها بقيت على اتصال معه هاتفياً على الاقل قبل ان يخمد لهيب عشقها.

وكان اصدقاء للاميرة نفوا تقارير العلاقة في حينه وادعوا انها لا تريد زوجاً وسيماً جداً وانها تفضله محافظاً يتمتع بالذكاء ولا يحب الشهرة ولا تريده جميع نساء العالم!

كما نقل اصدقاء الاميرة عنها القول «لا اريد ابداً ان اكون جاكلين كنيدي لجون الصغير بل اريد ان اكون زوجة كاملة الواجبات والحقوق»، وذلك تعليقاً على ما كانت الصحافة الاميركية تتحدث عنه بان جاكلين هي المرأة الوحيدة في حياة ابنها اللعوب.