جابر صالح
04-20-2019, 11:21 AM
https://media.alalamtv.net/uploads/855x495/2019/03/08/155204820634703700.jpg
السبت ٢٠ أبريل ٢٠١٩
اعلن رئيس ما تسمي دائرة العلاقات الخارجية بادارة شمال سوريا وشرقها عبد الكريم عمر، السبت، ان 6 آلاف داعشي، بينهم ألف يحملون جنسيات من دول غربية، محتجزون شرق الفرات.
وقال عمر في تصريح صحفي اليوم (20 نيسان 2019)، إن "ملف المحتجزين الأجانب وعائلاتهم يشكل عبئا كبيرا على الإدارة الكردية التي طالبت مرارا بلدانهم باستعادتهم ومحاكمتهم على أراضيها".
واضاف، ان "ملف سجناء مقاتلي التنظيم ومقاضاتهم هو من أبرز التحديات التي تواجه الإدارة الكردي، بعد إلحاق الهزيمة بداعش والقضاء عليه.
واوضح، ان "هناك نحو 6 آلاف مقاتل محتجز، من بينهم ألف عنصر يتحدرون من نحو 50 دولة غربية وأوروبية، والبقية سوريون وعراقيون".
وأشار إلى أن "حكومات هذه الدول رفضت استقبال مواطنيها، لذلك طالبنا بإنشاء محكمة دولية خاصة، يكون مقرها في مناطق الإدارة الكردية، نظرا لوجود كثير من الأدلة والوثائق والشهود التي تدين هؤلاء، وستتم محاكمتهم وفق القوانين والمعايير الدولية".
وعلى الرغم من الدعوات الأميركية، فإن غالبية الدول الأوروبية تتردد في استعادة مواطنيها، الأمر الذي دفع الأميركيين إلى البحث مع ممثلي الإدارة الكردية، في إمكانية تشكيل محكمة دولية، وبناء سجون ومعتقلات لاحتجاز هؤلاء الأسرى حسبما افادت قناة "ان أر تي".
وكانت تقارير صحفية قد اكدت في وقت سابق، استعداد العراق لمحاكمة 20 الف داعشي على اراضيه.
السبت ٢٠ أبريل ٢٠١٩
اعلن رئيس ما تسمي دائرة العلاقات الخارجية بادارة شمال سوريا وشرقها عبد الكريم عمر، السبت، ان 6 آلاف داعشي، بينهم ألف يحملون جنسيات من دول غربية، محتجزون شرق الفرات.
وقال عمر في تصريح صحفي اليوم (20 نيسان 2019)، إن "ملف المحتجزين الأجانب وعائلاتهم يشكل عبئا كبيرا على الإدارة الكردية التي طالبت مرارا بلدانهم باستعادتهم ومحاكمتهم على أراضيها".
واضاف، ان "ملف سجناء مقاتلي التنظيم ومقاضاتهم هو من أبرز التحديات التي تواجه الإدارة الكردي، بعد إلحاق الهزيمة بداعش والقضاء عليه.
واوضح، ان "هناك نحو 6 آلاف مقاتل محتجز، من بينهم ألف عنصر يتحدرون من نحو 50 دولة غربية وأوروبية، والبقية سوريون وعراقيون".
وأشار إلى أن "حكومات هذه الدول رفضت استقبال مواطنيها، لذلك طالبنا بإنشاء محكمة دولية خاصة، يكون مقرها في مناطق الإدارة الكردية، نظرا لوجود كثير من الأدلة والوثائق والشهود التي تدين هؤلاء، وستتم محاكمتهم وفق القوانين والمعايير الدولية".
وعلى الرغم من الدعوات الأميركية، فإن غالبية الدول الأوروبية تتردد في استعادة مواطنيها، الأمر الذي دفع الأميركيين إلى البحث مع ممثلي الإدارة الكردية، في إمكانية تشكيل محكمة دولية، وبناء سجون ومعتقلات لاحتجاز هؤلاء الأسرى حسبما افادت قناة "ان أر تي".
وكانت تقارير صحفية قد اكدت في وقت سابق، استعداد العراق لمحاكمة 20 الف داعشي على اراضيه.