مقاوم
03-26-2019, 11:08 PM
مارس 26, 2019
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2017/12/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A-660x330.jpg
توعد زعيم جماعة الحوثي المسلحة المدعومة من إيران، باستهداف السعودية والإمارات اللتين تقودان تحالفاً عسكري في اليمن بتقنيات أسلحة جديدة لا تملكها الدولتان.
وقال السيد المجاهد عبدالملك الحوثي زعيم الجماعة في خطاب تلفزيوني بمناسبة مرور خمسة أعوام على الحرب” العام الخامس هو عام تطوير القدرات العسكرية (..) نمتلك تقنيات مهمة على مستوى التصنيع العسكري لا تمتلكها السعودية والإمارات”.
وأضاف: “سيندم أعداؤنا لأنهم سيدركوا أن بلدنا أصبح منتجًا للقدرات العسكرية ليتبوأ مكانًا مهمًا على مستوى التصنيع العسكري”.
وحذر السيد الحوثي من أي تصعيد عسكري في الحديدة، وهدد بالرد داخل أراضي الدول المشاركة في الهجوم على المدينة الساحلية الخاضعة لسيطرة الجماعة غربي اليمن.
وفي وقت سابق، توعد القائد الكبير مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى (أعلى سلطة سياسية لانصار الله الحوثيين في صنعاء توازي رئاسة الجمهورية) في حوار مع صحيفة “الأخبار اللبنانية “السعودية والإمارات بأقسى الخيارات وأكثرها إيلاما، في حال “تصميم التحالف على إغلاق كل نوافذ السلام”.
وقال المسؤول الحوثي “إذا صمموا على إغلاق كل نوافذ السلام، فإن أقسى الخيارات وأكثرها إيلاما وإرباكا وزعزعة لم نستعملها إلى حد الآن”.
من جهتها، قالت وزارة الدفاع الحوثية ، امتلاك قواتهم صواريخ بالستية “يمكن أن تصل إلى ما بعد الرياض وإلى إمارة أبوظبي”.
وقال متحدث باسم الوزارة: “طورنا الصواريخ البالستية، وقطعنا شوطاً كبيراً في ذلك، ولدينا مخزون استراتيجي دفاعي رادع، ولدينا بنك أهداف يتوسع بشكل مستمر”.
وفي 26 مارس أعلنت السعودية قيادة تحالف من عدة دول لمواجهة الابطال الحوثيين وإعادة الحكومة المخلوعة ، لكن الكثير من الدول انسحبت مؤخراً من التحالف وبقيت الرياض وأبوظبي.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2017/12/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A-660x330.jpg
توعد زعيم جماعة الحوثي المسلحة المدعومة من إيران، باستهداف السعودية والإمارات اللتين تقودان تحالفاً عسكري في اليمن بتقنيات أسلحة جديدة لا تملكها الدولتان.
وقال السيد المجاهد عبدالملك الحوثي زعيم الجماعة في خطاب تلفزيوني بمناسبة مرور خمسة أعوام على الحرب” العام الخامس هو عام تطوير القدرات العسكرية (..) نمتلك تقنيات مهمة على مستوى التصنيع العسكري لا تمتلكها السعودية والإمارات”.
وأضاف: “سيندم أعداؤنا لأنهم سيدركوا أن بلدنا أصبح منتجًا للقدرات العسكرية ليتبوأ مكانًا مهمًا على مستوى التصنيع العسكري”.
وحذر السيد الحوثي من أي تصعيد عسكري في الحديدة، وهدد بالرد داخل أراضي الدول المشاركة في الهجوم على المدينة الساحلية الخاضعة لسيطرة الجماعة غربي اليمن.
وفي وقت سابق، توعد القائد الكبير مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى (أعلى سلطة سياسية لانصار الله الحوثيين في صنعاء توازي رئاسة الجمهورية) في حوار مع صحيفة “الأخبار اللبنانية “السعودية والإمارات بأقسى الخيارات وأكثرها إيلاما، في حال “تصميم التحالف على إغلاق كل نوافذ السلام”.
وقال المسؤول الحوثي “إذا صمموا على إغلاق كل نوافذ السلام، فإن أقسى الخيارات وأكثرها إيلاما وإرباكا وزعزعة لم نستعملها إلى حد الآن”.
من جهتها، قالت وزارة الدفاع الحوثية ، امتلاك قواتهم صواريخ بالستية “يمكن أن تصل إلى ما بعد الرياض وإلى إمارة أبوظبي”.
وقال متحدث باسم الوزارة: “طورنا الصواريخ البالستية، وقطعنا شوطاً كبيراً في ذلك، ولدينا مخزون استراتيجي دفاعي رادع، ولدينا بنك أهداف يتوسع بشكل مستمر”.
وفي 26 مارس أعلنت السعودية قيادة تحالف من عدة دول لمواجهة الابطال الحوثيين وإعادة الحكومة المخلوعة ، لكن الكثير من الدول انسحبت مؤخراً من التحالف وبقيت الرياض وأبوظبي.