لطيفة
03-24-2019, 12:20 PM
الأحد ٢٤ مارس ٢٠١٩
https://media.alalamtv.net/uploads/org/2019/03/24/155340048790633800.png
قال حساب “ذئب الأناضول” الشهير بتسريباته على موقع التواصل "تويتر"، أن ولي العهد السعودي عرض على رئيس تحرير صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية رشوة ضخمة تقدر بنصف مليار دولار لتغيير سياسة الصحيفة في تناولها لقضية الصحافي السعودي المغدور جمال خاشقجي.
وقال حساب “ذئب الأناضول” في سلسلة تغريدات له بتويتر، إن ولي العهد السعودي أنفق مبالغ مالية طائلة تجاوزت 3 مليار دولار على مؤسسات إعلامية وإعلاميين مؤثرين في أمريكا مقابل عدم الحديث عن دوره في قضية اغتيال جمال خاشقجي.
نصف مليار$ رشوة إبن سلمان لـ'واشنطن بوست'
وأوضح أن البعض من هؤلاء قبلوا هذه الرشوة بالفعل، وتجنبوا الحديث عن “ابن سلمان” خلال تغطيتهم لتفاعلات قضية الاغتيال.
ولفت الحساب إلى انه من بين الإعلاميين الذي رفضوا قبول هذه الرشوة هو “مارتن بورن” رئيس تحرير صحيفة “الواشنطن بوست” الأمريكية، والذي عُرض عليه مبلغ يتجاوز (نصف مليار دولار) من أجل تغيير سياسة الصحيفة في تناولها لقضية خاشقجي.
وكان هذا الرفض من رئيس التحرير بحسب “ذئب الأناضول” هو أحد أهم الأسباب للهجوم الإستخباراتي -الغير متقن- على مالك صحيفة الواشنطن بوست الملياردير “جيف بيزوس” -مالك شركة أمازون- .
واختتم الحساب الشهير سلسلة تغريداته بالإشارة إلى أن رئيس تحرير الواشنطن بوست “مارتن بورن”، سيزور مدينة إسطنبول قريبا وسيحصل على تفاصيل جديدة عن دور محمد بن سلمان في جريمة الاغتيال.
https://media.alalamtv.net/uploads/org/2019/03/24/155340048790633800.png
قال حساب “ذئب الأناضول” الشهير بتسريباته على موقع التواصل "تويتر"، أن ولي العهد السعودي عرض على رئيس تحرير صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية رشوة ضخمة تقدر بنصف مليار دولار لتغيير سياسة الصحيفة في تناولها لقضية الصحافي السعودي المغدور جمال خاشقجي.
وقال حساب “ذئب الأناضول” في سلسلة تغريدات له بتويتر، إن ولي العهد السعودي أنفق مبالغ مالية طائلة تجاوزت 3 مليار دولار على مؤسسات إعلامية وإعلاميين مؤثرين في أمريكا مقابل عدم الحديث عن دوره في قضية اغتيال جمال خاشقجي.
نصف مليار$ رشوة إبن سلمان لـ'واشنطن بوست'
وأوضح أن البعض من هؤلاء قبلوا هذه الرشوة بالفعل، وتجنبوا الحديث عن “ابن سلمان” خلال تغطيتهم لتفاعلات قضية الاغتيال.
ولفت الحساب إلى انه من بين الإعلاميين الذي رفضوا قبول هذه الرشوة هو “مارتن بورن” رئيس تحرير صحيفة “الواشنطن بوست” الأمريكية، والذي عُرض عليه مبلغ يتجاوز (نصف مليار دولار) من أجل تغيير سياسة الصحيفة في تناولها لقضية خاشقجي.
وكان هذا الرفض من رئيس التحرير بحسب “ذئب الأناضول” هو أحد أهم الأسباب للهجوم الإستخباراتي -الغير متقن- على مالك صحيفة الواشنطن بوست الملياردير “جيف بيزوس” -مالك شركة أمازون- .
واختتم الحساب الشهير سلسلة تغريداته بالإشارة إلى أن رئيس تحرير الواشنطن بوست “مارتن بورن”، سيزور مدينة إسطنبول قريبا وسيحصل على تفاصيل جديدة عن دور محمد بن سلمان في جريمة الاغتيال.