أمان أمان
03-19-2019, 06:59 AM
http://www.alraimedia.com/media/caeab259-c792-448f-9368-3ce549f49d2d/j-K5lQ/Photos/Y-2019/M-03/D-19/1c0af5a0-7701-47ac-a9fb-fbb4b80c727c/20190318182832476.jpg
هاشم يوجّه باستيعاب كل خريجي «هندسة البترول» لهذا العام
19 مارس 2019
الكاتب:إيهاب حشيش
لم يتأخر تفاعل الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول، هاشم هاشم، مع قضية توظيف الكويتيين (خريجي هندسة البترول)، حيث خاطب عدداً من كبار مقاولي القطاع النفطي، مطالباً برفع نسبة التكويت في العقود أكثر من النسبة المعتمدة، بهدف استيعاب جميع خريجي هندسة البترول هذا العام بخلاف المقبولين في اختبارات المؤسسة نفسها.
وكشفت مصادر مطلعة لـ «الراي» أن هاشم «وجّه قطاع الشؤون الإدارية في المؤسسة بضرورة استيعاب كل الناجحين في اختبارات القطاع لهذا العام، على الرغم من أنها تفوق الشواغر التي كانت مقدرة بـ 26 فقط»، مبينة أنه «سيتم قبول كل الناجحين المقدر عددهم بنحو 130 طالباً، على أن يتم توظيف بقية الخريجين على مدار العام في عقود المقاولين».
واعتبرت المصادر أن مبادرة هاشم «تمثل نجاحاً في حل قضية توظيف خريجي هندسة البترول من خلال خطوات فعلية تؤكد أن للشباب الكويتي الأولوية بالقطاع»، مشددة على «أهمية أن يكون هناك تنسيق بين جامعة الكويت والقطاع النفطي في ما يخص مخرجات التعليم والتخصصات الفنية المطلوبة من بداية العام حتى تتناسب مع الاحتياجات الفعلية والميزانيات المعتمدة، لاسيما وأن التوظيف يتطلب شواغر وخططاً إدارية مرتبطة بالإستراتيجية العامة».
هاشم يوجّه باستيعاب كل خريجي «هندسة البترول» لهذا العام
19 مارس 2019
الكاتب:إيهاب حشيش
لم يتأخر تفاعل الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول، هاشم هاشم، مع قضية توظيف الكويتيين (خريجي هندسة البترول)، حيث خاطب عدداً من كبار مقاولي القطاع النفطي، مطالباً برفع نسبة التكويت في العقود أكثر من النسبة المعتمدة، بهدف استيعاب جميع خريجي هندسة البترول هذا العام بخلاف المقبولين في اختبارات المؤسسة نفسها.
وكشفت مصادر مطلعة لـ «الراي» أن هاشم «وجّه قطاع الشؤون الإدارية في المؤسسة بضرورة استيعاب كل الناجحين في اختبارات القطاع لهذا العام، على الرغم من أنها تفوق الشواغر التي كانت مقدرة بـ 26 فقط»، مبينة أنه «سيتم قبول كل الناجحين المقدر عددهم بنحو 130 طالباً، على أن يتم توظيف بقية الخريجين على مدار العام في عقود المقاولين».
واعتبرت المصادر أن مبادرة هاشم «تمثل نجاحاً في حل قضية توظيف خريجي هندسة البترول من خلال خطوات فعلية تؤكد أن للشباب الكويتي الأولوية بالقطاع»، مشددة على «أهمية أن يكون هناك تنسيق بين جامعة الكويت والقطاع النفطي في ما يخص مخرجات التعليم والتخصصات الفنية المطلوبة من بداية العام حتى تتناسب مع الاحتياجات الفعلية والميزانيات المعتمدة، لاسيما وأن التوظيف يتطلب شواغر وخططاً إدارية مرتبطة بالإستراتيجية العامة».