صحن
03-03-2019, 12:45 AM
http://www.alraimedia.com/media/4421f9b3-d31e-4d4c-8746-4585bc8ef84b/dqbd-w/Photos/Y-2019/M-03/D-03/864c03ec-fd5d-43e8-83e1-3759c7627d61/20190302193959547.jpg
ضمن معرض المجلس الثقافي البريطاني في فندق الريجنسي الأربعاء المقبل
03 مارس 2019
يستضيف المجلس الثقافي البريطاني في الكويت معرضه السنوي الرئيسي للدراسة في المملكة المتحدة لسنة 2019، والذي سيفتتحه وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور حامد العازمي، وسفير المملكة المتحدة في الكويت مايكل دافنبورت، ومدير المجلس الثقافي البريطاني في الكويت مايكل غوردون.
وسيقام المعرض في قاعة «الفتوح» في فندق ريجنسي الساعة الخامسة من يوم الأربعاء المقبل، ومن المتوقع أن يكون هذا المعرض أكثر حيوية من أي وقت مضى، حيث سيضم ممثلين من 35 جامعة وكلية بريطانية، وكذلك معاهد تعليم اللغة الإنكليزية المفضلة، وسيقوم المشاركون في المعرض بتقديم أحدث المعلومات عن فرص الدراسة في المملكة المتحدة، بما في ذلك مجموعة واسعة من مجالات ومستويات الدراسة المتوافرة.
وستتاح للطلاب المحتمل التحاقهم بالدراسة الفرصة لمعرفة كل ما يحتاجون معرفته حول الشهادة البريطانية العامة للتعليم الثانوي ومستويات الدراسة الثانوية المتقدمة والمقررات التأسيسية ودورات اللغة الإنكليزية، والدبلومات المهنية والدراسة المصممة لنيل الدرجة الجامعية الأولى ومتابعة مناهج الدراسات العليا.
وقال مدير المجلس الثقافي البريطاني في الكويت مايكل غوردون، إن «المجلس يعمل على زيادة فرص الالتحاق بالدراسة في المملكة المتحدة وإجادة لغتها والإطلاع على ثقافتها، ولذلك فإن هذا المعرض هو حدثنا الرئيسي لهذه السنة عن التعليم في المملكة المتحدة، ونحن نتطلع إلى الترحيب بآلاف الزوار. وبالإضافة إلى العارضين، فإننا سنكون متواجدين، وعلى استعداد للرد على أي استفسارات حول إجراءات تقديم الطلبات والقبول والسكن ورسوم الدراسة ومدتها، فضلا عن معلومات عامة عن المعيشة والدراسة في المملكة المتحدة.
إلى جانب ذلك، سوف تتوافر الفرصة للاستعلام عن كيفية تقديم امتحان آيلتس (نظام امتحان اللغة الإنكليزية الدولي) وكيفية تحسين مهارات اللغة الانكليزية هنا في الكويت، وحضور الحلقات الدراسية التي تقدمها مختلف الجامعات في المملكة المتحدة عن جوانب متنوعة من التعليم في المملكة المتحدة. وسيقوم عدد من خريجي المؤسسات الدراسية في المملكة المتحدة والناجحين في حياتهم المهنية، بالتحدث عن تجارب حياتهم الدراسية في بريطانيا والجوانب الإيجابية فيها التي ألهمت نجاحهم المهني».
من ناحيته، قال مدير مشروع التعليم في المجلس الثقافي البريطاني عمران يوسف، إن المعرض سيتيح الكثير من المزايا الأخرى للدراسة في المملكة المتحدة، حيث أن تنوع المجموعات ذات الخلفيات العرقية والدينية والسياسية والفلسفية المختلفة يتيح الفرصة للاستفادة من تجربة تعليمية غنية. وتتيح الحياة الطلابية في بيئة المملكة المتحدة أمورا متنوعة ورائعة. وقد يتساءل المرء عن طبيعة الدراسة في المملكة المتحدة؟
يمكن وصفها ببساطة أنها مثرية بشكل لا يصدق. فهي عالم واسع من الحياة الأكاديمية التي تتيح لك الفرصة للتعلم من بعض أفضل العقول في العالم والوصول إلى المصادر المتخمة بالمعرفة.
وأضاف يوسف أن «معرض الدراسة في المملكة المتحدة فرصة ممتازة لطلاب المدارس الثانوية والبعثات الدراسية في الكويت للحصول على المعلومات التي يحتاجونها ومناقشة الأمور المتعلقة بمجموعة واسعة من المجالات الدراسية ومستويات الدراسة.
ويمكن للطلاب معرفة كل ما يحتاجون معرفته حول الشهادة البريطانية العامة للتعليم الثانوي (GCSE) ومستويات الدراسة الثانوية المتقدمة والمقررات التأسيسية، ودورات اللغة الإنكليزية، والدبلومات المهنية والدراسات الجامعية والدراسات العليا من حيث مدتها (بدوام كامل/ بدوام جزئي/ التعلم عن بعد/ عبر الانترنت أو الدراسة المصممة خصيصا لتناسب احتياجاتك ومتطلباتك)».
وبهذه المناسبة، قال السفير مايكل دافنبورت، «يسعدني أن أرحب بعودة معرض التعليم في المملكة إلى الكويت. فمنذ أن وصلت إلى الكويت لقيت ما يذكرني دائماً بالروابط التاريخية والسياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية الوثيقة التي تربط المملكة المتحدة ودولة الكويت.
ولعل أبلغ تذكير بتلك الروابط هو الحدث الذي تحتفل به الدولتان في عام 2019 بمرور 120 عاما على توقيع معاهدة الصداقة بين المملكة المتحدة والكويت في عام 1899.
وبهذه المناسبة لدينا أمور عديدة تستدعي الاحتفال والكثير لنتطلع إليه. فبالإضافة إلى الاعتزاز بصلاتنا التاريخية، فإن الكويت وبريطانيا ماضيتان في تعميق وتوسيع نطاق مشاركتهما في عدد كبير من القضايا الراهنة والتي تشمل التعاون الدفاعي والأمن الإلكتروني والرعاية الصحية علاوة على التعليم».
واضاف دافنبورت أن «العديد من الكويتيين من ذوي المناصب الرفيعة الذين سرني الالتقاء بهم والعمل معهم جنبا إلى جنب درسوا في المملكة المتحدة، سواء في المدرسة أو الجامعة. ويسعدني استمرار ازدهار التواصل والتفاهم بين بلدينا، بموازاة سفر أجيال جديدة من الكويتيين إلى المملكة المتحدة للدراسة والتعلم».
ضمن معرض المجلس الثقافي البريطاني في فندق الريجنسي الأربعاء المقبل
03 مارس 2019
يستضيف المجلس الثقافي البريطاني في الكويت معرضه السنوي الرئيسي للدراسة في المملكة المتحدة لسنة 2019، والذي سيفتتحه وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور حامد العازمي، وسفير المملكة المتحدة في الكويت مايكل دافنبورت، ومدير المجلس الثقافي البريطاني في الكويت مايكل غوردون.
وسيقام المعرض في قاعة «الفتوح» في فندق ريجنسي الساعة الخامسة من يوم الأربعاء المقبل، ومن المتوقع أن يكون هذا المعرض أكثر حيوية من أي وقت مضى، حيث سيضم ممثلين من 35 جامعة وكلية بريطانية، وكذلك معاهد تعليم اللغة الإنكليزية المفضلة، وسيقوم المشاركون في المعرض بتقديم أحدث المعلومات عن فرص الدراسة في المملكة المتحدة، بما في ذلك مجموعة واسعة من مجالات ومستويات الدراسة المتوافرة.
وستتاح للطلاب المحتمل التحاقهم بالدراسة الفرصة لمعرفة كل ما يحتاجون معرفته حول الشهادة البريطانية العامة للتعليم الثانوي ومستويات الدراسة الثانوية المتقدمة والمقررات التأسيسية ودورات اللغة الإنكليزية، والدبلومات المهنية والدراسة المصممة لنيل الدرجة الجامعية الأولى ومتابعة مناهج الدراسات العليا.
وقال مدير المجلس الثقافي البريطاني في الكويت مايكل غوردون، إن «المجلس يعمل على زيادة فرص الالتحاق بالدراسة في المملكة المتحدة وإجادة لغتها والإطلاع على ثقافتها، ولذلك فإن هذا المعرض هو حدثنا الرئيسي لهذه السنة عن التعليم في المملكة المتحدة، ونحن نتطلع إلى الترحيب بآلاف الزوار. وبالإضافة إلى العارضين، فإننا سنكون متواجدين، وعلى استعداد للرد على أي استفسارات حول إجراءات تقديم الطلبات والقبول والسكن ورسوم الدراسة ومدتها، فضلا عن معلومات عامة عن المعيشة والدراسة في المملكة المتحدة.
إلى جانب ذلك، سوف تتوافر الفرصة للاستعلام عن كيفية تقديم امتحان آيلتس (نظام امتحان اللغة الإنكليزية الدولي) وكيفية تحسين مهارات اللغة الانكليزية هنا في الكويت، وحضور الحلقات الدراسية التي تقدمها مختلف الجامعات في المملكة المتحدة عن جوانب متنوعة من التعليم في المملكة المتحدة. وسيقوم عدد من خريجي المؤسسات الدراسية في المملكة المتحدة والناجحين في حياتهم المهنية، بالتحدث عن تجارب حياتهم الدراسية في بريطانيا والجوانب الإيجابية فيها التي ألهمت نجاحهم المهني».
من ناحيته، قال مدير مشروع التعليم في المجلس الثقافي البريطاني عمران يوسف، إن المعرض سيتيح الكثير من المزايا الأخرى للدراسة في المملكة المتحدة، حيث أن تنوع المجموعات ذات الخلفيات العرقية والدينية والسياسية والفلسفية المختلفة يتيح الفرصة للاستفادة من تجربة تعليمية غنية. وتتيح الحياة الطلابية في بيئة المملكة المتحدة أمورا متنوعة ورائعة. وقد يتساءل المرء عن طبيعة الدراسة في المملكة المتحدة؟
يمكن وصفها ببساطة أنها مثرية بشكل لا يصدق. فهي عالم واسع من الحياة الأكاديمية التي تتيح لك الفرصة للتعلم من بعض أفضل العقول في العالم والوصول إلى المصادر المتخمة بالمعرفة.
وأضاف يوسف أن «معرض الدراسة في المملكة المتحدة فرصة ممتازة لطلاب المدارس الثانوية والبعثات الدراسية في الكويت للحصول على المعلومات التي يحتاجونها ومناقشة الأمور المتعلقة بمجموعة واسعة من المجالات الدراسية ومستويات الدراسة.
ويمكن للطلاب معرفة كل ما يحتاجون معرفته حول الشهادة البريطانية العامة للتعليم الثانوي (GCSE) ومستويات الدراسة الثانوية المتقدمة والمقررات التأسيسية، ودورات اللغة الإنكليزية، والدبلومات المهنية والدراسات الجامعية والدراسات العليا من حيث مدتها (بدوام كامل/ بدوام جزئي/ التعلم عن بعد/ عبر الانترنت أو الدراسة المصممة خصيصا لتناسب احتياجاتك ومتطلباتك)».
وبهذه المناسبة، قال السفير مايكل دافنبورت، «يسعدني أن أرحب بعودة معرض التعليم في المملكة إلى الكويت. فمنذ أن وصلت إلى الكويت لقيت ما يذكرني دائماً بالروابط التاريخية والسياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية الوثيقة التي تربط المملكة المتحدة ودولة الكويت.
ولعل أبلغ تذكير بتلك الروابط هو الحدث الذي تحتفل به الدولتان في عام 2019 بمرور 120 عاما على توقيع معاهدة الصداقة بين المملكة المتحدة والكويت في عام 1899.
وبهذه المناسبة لدينا أمور عديدة تستدعي الاحتفال والكثير لنتطلع إليه. فبالإضافة إلى الاعتزاز بصلاتنا التاريخية، فإن الكويت وبريطانيا ماضيتان في تعميق وتوسيع نطاق مشاركتهما في عدد كبير من القضايا الراهنة والتي تشمل التعاون الدفاعي والأمن الإلكتروني والرعاية الصحية علاوة على التعليم».
واضاف دافنبورت أن «العديد من الكويتيين من ذوي المناصب الرفيعة الذين سرني الالتقاء بهم والعمل معهم جنبا إلى جنب درسوا في المملكة المتحدة، سواء في المدرسة أو الجامعة. ويسعدني استمرار ازدهار التواصل والتفاهم بين بلدينا، بموازاة سفر أجيال جديدة من الكويتيين إلى المملكة المتحدة للدراسة والتعلم».