جمال
06-23-2005, 09:32 AM
في دراسة ميدانية حديثة أعلنت نتائجها في الاجتماع السنوي لكليَّة طب القلب الأميركية، في شهر مارس من هذا العام 2005 بولاية أورلاندو ونُشرت في مجلة جامعة هارفارد الدولية، استهدفت ، تحديد أفراد المجتمع الذين لديهم ثلاثة عوامل خطورة يمكن أن تصيبهم بأحد أمراضِ القلب وَتحتم إجراء برنامج تقييم مبكر لأمراض الكلى Kidney Early Evaluation Program (KEEP).
هذه العوامل هي: فقر الدم، زلال البول الميكروسكوبي microalbuminuria ظهور كميات صغيرة لكنها شاذّة من بروتين الدمّ المعروف بالزلال في البول)، وانخفاض نسبة ترشيح كُبيبية الكلى (مقياس لقدرة الكلى لتَرْشيح وإزالة الفضلات والسموم منْ الدمّ) وهي تُشير بشكل منفرد إلى احتمال وجود مشاكلَ بوظيفة الكلية.
وجد من بين 24.000 رجل وامرأة شاركوا في برنامج التقييم المبكر للكلى KEEP، أن 36% من أولئك الحاملين للعوامل الثلاثة كَانَ عنْدَهُم نوع من أمراض القلب والأوعية الدموية، إمّا مرض وعائي طرفي أَو نوبة قلبية مسبّقة. وبين أولئك الذين لديهم انخفاض خطير بنسَب الترشيح الكُبيبية للكلى (تحت 30 مليلترا بالدّقيقة)، كان لدى 71 % منهم نوع من أمراض القلب والأوعية الدموية.
الطب لم يقف مكتوف اليدين أما هذه العوامل الخطرة، فكُلّ واحد من عواملَ الخطر هذه يُمْكنُ تعديله. فالتحكم الحذر في مستوى ضغط الدم يُمْكنُ أَنْ يثبّتَ نسبةَ الترشيح الكُبيبية ويمْنعُه منْ الانخفاض أكثر. وزلال البولMicroalbuminuria يستجيب لدواءين شائعين يُستعملان لمعالجة ضغطَ الدمّ العاليَ هما ( ACE inhibitors and angiotensin-receptor blockers وهناك دراسات جارية لاختبار ما إذا كانت حُقَن الهورمون الذي يحفّزُ إنتاجَ خلايا الدمّ الحمراء يُمْكنُ أَنْ تمْنعَ مضاعفات أمراض الكلى المُزمنة على القلب.
وأطلق الدّكتورَ بيتر أ. ماك كالوف . Dr. Peter A. Mc Cullough، منْ مستشفى وليام بيومونت، مشيغان. على هذه العوامل الثلاثة (فقر الدم، زلال البول، وانخفاض نسبة مستوى ترشيح الكُبيبية) اسم «المثلث المميت».
هذه العوامل هي: فقر الدم، زلال البول الميكروسكوبي microalbuminuria ظهور كميات صغيرة لكنها شاذّة من بروتين الدمّ المعروف بالزلال في البول)، وانخفاض نسبة ترشيح كُبيبية الكلى (مقياس لقدرة الكلى لتَرْشيح وإزالة الفضلات والسموم منْ الدمّ) وهي تُشير بشكل منفرد إلى احتمال وجود مشاكلَ بوظيفة الكلية.
وجد من بين 24.000 رجل وامرأة شاركوا في برنامج التقييم المبكر للكلى KEEP، أن 36% من أولئك الحاملين للعوامل الثلاثة كَانَ عنْدَهُم نوع من أمراض القلب والأوعية الدموية، إمّا مرض وعائي طرفي أَو نوبة قلبية مسبّقة. وبين أولئك الذين لديهم انخفاض خطير بنسَب الترشيح الكُبيبية للكلى (تحت 30 مليلترا بالدّقيقة)، كان لدى 71 % منهم نوع من أمراض القلب والأوعية الدموية.
الطب لم يقف مكتوف اليدين أما هذه العوامل الخطرة، فكُلّ واحد من عواملَ الخطر هذه يُمْكنُ تعديله. فالتحكم الحذر في مستوى ضغط الدم يُمْكنُ أَنْ يثبّتَ نسبةَ الترشيح الكُبيبية ويمْنعُه منْ الانخفاض أكثر. وزلال البولMicroalbuminuria يستجيب لدواءين شائعين يُستعملان لمعالجة ضغطَ الدمّ العاليَ هما ( ACE inhibitors and angiotensin-receptor blockers وهناك دراسات جارية لاختبار ما إذا كانت حُقَن الهورمون الذي يحفّزُ إنتاجَ خلايا الدمّ الحمراء يُمْكنُ أَنْ تمْنعَ مضاعفات أمراض الكلى المُزمنة على القلب.
وأطلق الدّكتورَ بيتر أ. ماك كالوف . Dr. Peter A. Mc Cullough، منْ مستشفى وليام بيومونت، مشيغان. على هذه العوامل الثلاثة (فقر الدم، زلال البول، وانخفاض نسبة مستوى ترشيح الكُبيبية) اسم «المثلث المميت».