محلل نفسى
06-23-2005, 09:05 AM
نصر المجالي
تفضح بارونات كرة القدم واحدا تلو الآخر
بدأت عاشقة الشهرة والمال والرجال فاريا علم في مسلسل كشف أوراق علاقاتها غير المشروعة الفاضحة مع
http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/Images/Sports/2005/6/Thumbnails/T_7b626979-79c8-4bf0-a19c-168556049634.jpg
فاريا علم مع إيريكسون في إحدى الأمسيات
بارونات اتحاد كرة القدم الإنجليزي، صعودا وهبوطا مرورا بمدرب فريق إنجلترا السويدي سفين ـ غوران إريكسون، فأمام المحكمة العمالية قالت فاريا التي تدعي أن اتحاد كرة القدم طردها من عملها على أسس عنصرية ولكونها أنثى، أنها ارتبطت بعلاقات عشق وثيقة مع مدرب منتخب إنجلترا الذي ظلت طوال مرافعتها تقول عنه MY SUGER ، وأضافت أن علاقاتها كانت مكشوفة للجميع "حيث وزعت على جميع زملائي في اتحاد كرة القدم رسائل العشق الإلكترونية التي كان يبعث بها إلي".
وقالت فاريا علم وهي من بنغلادش أصلاً ، إنها بعلاقتها مع سكّرها إريكسون كانت تحلم بتحقيق الشهرة والمال معا في يوم من الأيام، واشتكت هذه السيدة البالغة من العمر 39 عاما رؤسائها السابقين للمحكمة، مدعية أنهم طردوها من العمل إذا هي كشفت للجمهور عن علاقاتها المفضوحة مع المدرب السويدي أو المدير التنفيذي لاتحاد كرة القدم مارك باليوس.
و احتلت قصة فاريا علم اليوم الصفحات الأولى في الصحف الشعبية البريطانية وكذلك في الصحف القومية الكبيرة وهي جميعها أفردت تقارير وصورا كبيرة في صفحاتها الداخلية، وقالت علم أن مدير الاتحاد ديفيد ديفيز" ضايقها جنسيا، و أنه أمسك بها بعنف في أحد المصاعد محاولاً تقبيلها".
http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/Images/Sports/2005/6/Thumbnails/T_37ba5149-01de-4647-a9f6-6589b741909c.jpg
فاريا علم .. عليّ وعلى أعدائي في اتحاد كرة القد الإنجليزي
رد اتحاد كرة القدم الإنجليزي في بيان مرافعة له اليوم أمام المحكمة على ادعاءات فاريا، متهما إياها بأنها "صائدة رجال" ، و هي تحاول إغراء الرجال الأقوياء لتحقيق طموحات ذاتية، و أضاف الاتحاد أن موظفته السابقة "عممت قصة الرسائل الإلكترونية على نطاق واسع إضافة إلى أنها اختلقت قصصا لا صحة لها، كما أنها تركت وظيفتها "لتحقيق مأربها في نشر قصتها على نطاق واسع من خلال الصحف".
لكن فاريا علم، قالت أنها كانت قد اضطرت لنشر قصتها في صحيفة (نيوز أوف ذي وورلد) الشعبية المتخصصة بالفضائح، بعد أن علمت أن اتحاد كرة القدم كان يعتزم "تحقيق صفقة صحفية مع تلك الصحيفة، كانت تهدف إلى إغراقها شخصيا مع المدرب إريكسون في النهر، وذلك حفاظا على الرئيس التنفيذي باليوس بعيدا عن الشبهات".
يذكر أن هذه الصحيفة الفضائحية تصدر كل يوم أحد أسبوعيا ، و توزع خمسة ملايين نسخة يوم صدورها، و هي شقيقة كل من صحف التايمز وصنداي تايمز والصن، وهي جميعا مملوكة لإمبراطور الصحافة والإعلام المتعدد الجنسيات روبرت ميردوخ.
واستمعت المحكمة العمالية اليوم، إلى شهادة جديدة لفاريا علم، حيث كشف أنها كانت تسمي إريكسون (السكّر) في كل رسائلها و تعاملها معه، بينما أطلقت على المدير التنفيذي باليوس اسما مصغرا هو (بولي الجذاب)، و كشفت المرافعات عن أن إريكسون بدأ اهتمامه بها بعد وقت قصير من بدأ عملها في سكرتارية اتحاد كرة القدم، و هي كتبت في إحدى رسائلها لإحدى زميلاتها الآتي " لم اكن شريرة بعد، ولكنني سأرى غدا مساء، ما إذا كان الفتى ـ تقصد إريكسون ـ رجل مشهور ، ودعينا يا صديقتي نرى ما إذا كان قطعة السكّر حلوة، أم لا؟ أو أنه فعلا مدربٌ ناجح!!؟".
و الرسالة التي كانت فاريا وجهتها إلى صديقتها ليلى خان (36 عاما ) كتبت فيها "أنا يا صديقتي غير متزوجة وأحب أن أظل هكذا، وحياتي الاجتماعي رائعة و مثيرة، و أعاشر رجالا مشاهير، ولكن ليس باستطاعتي أن أسمي أي واحدٍ منهم". وفي رسالة أخرى فإنها وصفت إريكسون بالرجل الكريم.
وتبين أمام المحكمة أن فاريا علم، كانت قد تقاضت مبلغ 300 ألف جنيه إسترليني من صحيفة ( نيوز أوف ذي وورلد) لقاء نشر تفاصيل قصتها مع مسؤولي اتحاد كرة القدم، ويتهم الاتحاد صائدة الرجال هذه بأنها قدمت استقالتها من وظيفتها "حتى يكون باستطاعتها بيع قصة لا تستند إلى أية حقيقة أبدا، وكلها مليئة بالادعاءات والدعايات". وستتواصل المحكمة فصولا للأيام المقبلة.
تفضح بارونات كرة القدم واحدا تلو الآخر
بدأت عاشقة الشهرة والمال والرجال فاريا علم في مسلسل كشف أوراق علاقاتها غير المشروعة الفاضحة مع
http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/Images/Sports/2005/6/Thumbnails/T_7b626979-79c8-4bf0-a19c-168556049634.jpg
فاريا علم مع إيريكسون في إحدى الأمسيات
بارونات اتحاد كرة القدم الإنجليزي، صعودا وهبوطا مرورا بمدرب فريق إنجلترا السويدي سفين ـ غوران إريكسون، فأمام المحكمة العمالية قالت فاريا التي تدعي أن اتحاد كرة القدم طردها من عملها على أسس عنصرية ولكونها أنثى، أنها ارتبطت بعلاقات عشق وثيقة مع مدرب منتخب إنجلترا الذي ظلت طوال مرافعتها تقول عنه MY SUGER ، وأضافت أن علاقاتها كانت مكشوفة للجميع "حيث وزعت على جميع زملائي في اتحاد كرة القدم رسائل العشق الإلكترونية التي كان يبعث بها إلي".
وقالت فاريا علم وهي من بنغلادش أصلاً ، إنها بعلاقتها مع سكّرها إريكسون كانت تحلم بتحقيق الشهرة والمال معا في يوم من الأيام، واشتكت هذه السيدة البالغة من العمر 39 عاما رؤسائها السابقين للمحكمة، مدعية أنهم طردوها من العمل إذا هي كشفت للجمهور عن علاقاتها المفضوحة مع المدرب السويدي أو المدير التنفيذي لاتحاد كرة القدم مارك باليوس.
و احتلت قصة فاريا علم اليوم الصفحات الأولى في الصحف الشعبية البريطانية وكذلك في الصحف القومية الكبيرة وهي جميعها أفردت تقارير وصورا كبيرة في صفحاتها الداخلية، وقالت علم أن مدير الاتحاد ديفيد ديفيز" ضايقها جنسيا، و أنه أمسك بها بعنف في أحد المصاعد محاولاً تقبيلها".
http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/Images/Sports/2005/6/Thumbnails/T_37ba5149-01de-4647-a9f6-6589b741909c.jpg
فاريا علم .. عليّ وعلى أعدائي في اتحاد كرة القد الإنجليزي
رد اتحاد كرة القدم الإنجليزي في بيان مرافعة له اليوم أمام المحكمة على ادعاءات فاريا، متهما إياها بأنها "صائدة رجال" ، و هي تحاول إغراء الرجال الأقوياء لتحقيق طموحات ذاتية، و أضاف الاتحاد أن موظفته السابقة "عممت قصة الرسائل الإلكترونية على نطاق واسع إضافة إلى أنها اختلقت قصصا لا صحة لها، كما أنها تركت وظيفتها "لتحقيق مأربها في نشر قصتها على نطاق واسع من خلال الصحف".
لكن فاريا علم، قالت أنها كانت قد اضطرت لنشر قصتها في صحيفة (نيوز أوف ذي وورلد) الشعبية المتخصصة بالفضائح، بعد أن علمت أن اتحاد كرة القدم كان يعتزم "تحقيق صفقة صحفية مع تلك الصحيفة، كانت تهدف إلى إغراقها شخصيا مع المدرب إريكسون في النهر، وذلك حفاظا على الرئيس التنفيذي باليوس بعيدا عن الشبهات".
يذكر أن هذه الصحيفة الفضائحية تصدر كل يوم أحد أسبوعيا ، و توزع خمسة ملايين نسخة يوم صدورها، و هي شقيقة كل من صحف التايمز وصنداي تايمز والصن، وهي جميعا مملوكة لإمبراطور الصحافة والإعلام المتعدد الجنسيات روبرت ميردوخ.
واستمعت المحكمة العمالية اليوم، إلى شهادة جديدة لفاريا علم، حيث كشف أنها كانت تسمي إريكسون (السكّر) في كل رسائلها و تعاملها معه، بينما أطلقت على المدير التنفيذي باليوس اسما مصغرا هو (بولي الجذاب)، و كشفت المرافعات عن أن إريكسون بدأ اهتمامه بها بعد وقت قصير من بدأ عملها في سكرتارية اتحاد كرة القدم، و هي كتبت في إحدى رسائلها لإحدى زميلاتها الآتي " لم اكن شريرة بعد، ولكنني سأرى غدا مساء، ما إذا كان الفتى ـ تقصد إريكسون ـ رجل مشهور ، ودعينا يا صديقتي نرى ما إذا كان قطعة السكّر حلوة، أم لا؟ أو أنه فعلا مدربٌ ناجح!!؟".
و الرسالة التي كانت فاريا وجهتها إلى صديقتها ليلى خان (36 عاما ) كتبت فيها "أنا يا صديقتي غير متزوجة وأحب أن أظل هكذا، وحياتي الاجتماعي رائعة و مثيرة، و أعاشر رجالا مشاهير، ولكن ليس باستطاعتي أن أسمي أي واحدٍ منهم". وفي رسالة أخرى فإنها وصفت إريكسون بالرجل الكريم.
وتبين أمام المحكمة أن فاريا علم، كانت قد تقاضت مبلغ 300 ألف جنيه إسترليني من صحيفة ( نيوز أوف ذي وورلد) لقاء نشر تفاصيل قصتها مع مسؤولي اتحاد كرة القدم، ويتهم الاتحاد صائدة الرجال هذه بأنها قدمت استقالتها من وظيفتها "حتى يكون باستطاعتها بيع قصة لا تستند إلى أية حقيقة أبدا، وكلها مليئة بالادعاءات والدعايات". وستتواصل المحكمة فصولا للأيام المقبلة.