مجاهدون
06-23-2005, 08:45 AM
نيويورك تايمز
كشف مسؤولون النقاب عن تقرير لوكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.اي.ايه) يقول إن المقاومة العراقية ربما تدرب مسلحين يشكلون خطرًا على الولايات المتحدة أكبر من أسامة بن لادن الذي تعلم القتال ضد قوات الاتحاد السوفيتي في أفغانستان. ويمثل المقاتلون الذين يغادرون العراق بشكل اساسي خطرًا على دولهم الأصلية.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي في مجال مكافحة الإرهاب قوله إن الـ"سي آي إيه" تعتقد أن حالة التمرد في العراق تشكل تهديدًا عالميًا. وأشار المسؤول إلى أنه من المحتمل أن تسفر هذه الحالة عن بروز إرهابيين مدربين بشكل أفضل عما كان عليه الحال في حرب أفغانستان ضد السوفيات في الثمانيات والتي أسفرت عن بروز تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن.
وأضاف المسؤول أن تقريرا سريا أصدرته الوكالة في مايو/أيار الماضي أورد أن المقاتلين العراقيين والأجانب يعكفون على تطوير طائفة واسعة من التقنيات الخطيرة من السيارات الملغومة والاغتيالات إلى الهجمات المنسقة ضد أهداف تابعة للشرطة والجيش العراقيين.
وأضاف أنه عند انتهاء حالة التمرد في العراق فإن المسلحين الإسلاميين سيصبحون مقاتلين مدربين تدريبا عالي على المواجهات المسلحة وسينتشرون عبر العالم العربي ومناطق أخرى من العالم مثل أوروبا.
كشف مسؤولون النقاب عن تقرير لوكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.اي.ايه) يقول إن المقاومة العراقية ربما تدرب مسلحين يشكلون خطرًا على الولايات المتحدة أكبر من أسامة بن لادن الذي تعلم القتال ضد قوات الاتحاد السوفيتي في أفغانستان. ويمثل المقاتلون الذين يغادرون العراق بشكل اساسي خطرًا على دولهم الأصلية.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي في مجال مكافحة الإرهاب قوله إن الـ"سي آي إيه" تعتقد أن حالة التمرد في العراق تشكل تهديدًا عالميًا. وأشار المسؤول إلى أنه من المحتمل أن تسفر هذه الحالة عن بروز إرهابيين مدربين بشكل أفضل عما كان عليه الحال في حرب أفغانستان ضد السوفيات في الثمانيات والتي أسفرت عن بروز تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن.
وأضاف المسؤول أن تقريرا سريا أصدرته الوكالة في مايو/أيار الماضي أورد أن المقاتلين العراقيين والأجانب يعكفون على تطوير طائفة واسعة من التقنيات الخطيرة من السيارات الملغومة والاغتيالات إلى الهجمات المنسقة ضد أهداف تابعة للشرطة والجيش العراقيين.
وأضاف أنه عند انتهاء حالة التمرد في العراق فإن المسلحين الإسلاميين سيصبحون مقاتلين مدربين تدريبا عالي على المواجهات المسلحة وسينتشرون عبر العالم العربي ومناطق أخرى من العالم مثل أوروبا.