مبارك حسين
01-18-2019, 02:46 PM
ضيف برنامج «الصندوق الأسود» في موسمه الثالث
الجزء الأول من سلسلة حلقات فارس المناخ جاسم المطوع
محرر القبس الإلكتروني 17 يناير، 2019
https://www.youtube.com/watch?v=3uYylj1O1hs&feature=youtu.be
يستضيف برنامج الصندوق الأسود في الجزء الأول من موسمه الثالث عبر «القبس الإلكتروني»، في سلسلة حلقات فارس المناخ جاسم المطوع، للحديث عن أبرز أزمة مرت على تاريخ الكويت السياسي والاقتصادي، أزمة سوق المناخ.
وعن بدايته العملية قال المطوع «أنا كنت موظفاً في وزارة الداخلية ثم تركتها، لكنني كأي إنسان يطمح لأن يكون أكثر من موظف، وطُردت من الداخلية ولم يعطوني حتى استقالة، وذلك بعد اتهامي بإدخال أشخاص من العراق إلى الكويت، مقابل 100 دينار للشخص الواحد، لكني تحديتهم أن يثبتوا ذلك».
وأضاف المطوع «عندما كنت أعمل بالداخلية كانت لدي محلات للتجارة في الإلكترونيات»، مؤكداً «كانت هناك أزمة قبل أزمة المناخ، في السبعينيات، إذ كان كل شخص يمتلك أسهماً للبترول تأخذها الحكومة».
وتابع المطوع «لم يكن هناك سوق مناخ، وكانت الأسهم الخليجية يتم تداولها في بورصة الكويت، وكنا نشتري الأسهم الخليجية بربع دينار، وكانت معي سيولة عندما بعت المحلات فاشتريت الأسهم الخليجية كلها، والسهم الذي اشتريته بربع دينار كنت أبيعه بدينار».
وأكد المطوع أن «هناك شركة استثمارية بنت محلات تجارية في سوق المناخ في الثمانينيات، واشتريت جميع محلات سوق المناخ البالغة 50 محلاً، وقسمت المحل إلى محلين فصاروا 100 محل، وبعت المحل بمليون دينار».
https://alqabas.com/626754/
الجزء الأول من سلسلة حلقات فارس المناخ جاسم المطوع
محرر القبس الإلكتروني 17 يناير، 2019
https://www.youtube.com/watch?v=3uYylj1O1hs&feature=youtu.be
يستضيف برنامج الصندوق الأسود في الجزء الأول من موسمه الثالث عبر «القبس الإلكتروني»، في سلسلة حلقات فارس المناخ جاسم المطوع، للحديث عن أبرز أزمة مرت على تاريخ الكويت السياسي والاقتصادي، أزمة سوق المناخ.
وعن بدايته العملية قال المطوع «أنا كنت موظفاً في وزارة الداخلية ثم تركتها، لكنني كأي إنسان يطمح لأن يكون أكثر من موظف، وطُردت من الداخلية ولم يعطوني حتى استقالة، وذلك بعد اتهامي بإدخال أشخاص من العراق إلى الكويت، مقابل 100 دينار للشخص الواحد، لكني تحديتهم أن يثبتوا ذلك».
وأضاف المطوع «عندما كنت أعمل بالداخلية كانت لدي محلات للتجارة في الإلكترونيات»، مؤكداً «كانت هناك أزمة قبل أزمة المناخ، في السبعينيات، إذ كان كل شخص يمتلك أسهماً للبترول تأخذها الحكومة».
وتابع المطوع «لم يكن هناك سوق مناخ، وكانت الأسهم الخليجية يتم تداولها في بورصة الكويت، وكنا نشتري الأسهم الخليجية بربع دينار، وكانت معي سيولة عندما بعت المحلات فاشتريت الأسهم الخليجية كلها، والسهم الذي اشتريته بربع دينار كنت أبيعه بدينار».
وأكد المطوع أن «هناك شركة استثمارية بنت محلات تجارية في سوق المناخ في الثمانينيات، واشتريت جميع محلات سوق المناخ البالغة 50 محلاً، وقسمت المحل إلى محلين فصاروا 100 محل، وبعت المحل بمليون دينار».
https://alqabas.com/626754/