لطيفة
01-17-2019, 11:15 PM
بسبب أهميته الاقتصادية .. والضغوط الأميركية على إيران .. ووضع اليمن وسورية
الجمعة 2019/1/18 المصدر : الأنباء
شبه الجزيرة الكورية قد تكون سبباً للحرب في حال تدهور العلاقات بين أميركا وكوريا الشمالية بأي لحظة
الحادث الأخير في مضيق «كيرتش» زاد من التوتر المتبادل في أوكرانيا ليجعلها منطقة محتملة للحرب
نشرت مجلة The National Interest الأميركية مقالا للأستاذ في الكلية العسكرية الأميركية روبرت فالي، تحدث فيه عن مناطق في العالم، وصفها بالمناطق التي من الممكن أن تبدأ منها الحرب العالمية الثالثة في العام 2019: يعتبر بحر الصين الجنوبي، إحدى هذه المناطق، والتي يمكن أن تؤدي لمواجهة مفتوحة بين الولايات المتحدة الأميركية والصين، فالبلدان يخوضان حربا اقتصادية شرسة، تغلفها جملة من العقوبات الاقتصادية المتبادلة.
وتدهور العلاقات السياسية بين الطرفين، سيؤدي لاحتمالية مواجهة مباشرة سيكون فيها بحر الصين الجنوبي مسرحها.
أوكرانيا إحدى هذه المناطق، لأن الحادث الأخير الذي وقع في مضيق كيرتش زاد من التوتر المتبادل في المنطقة، والعلاقات الروسية ـ الأميركية يمكن أن تسوء لاحقا في حال حصول أمر يدمر حالة التوازن الدقيق بين البلدين.
الخليج العربي يمكن أن يكون مسرحا لبداية الحرب العالمية الثالثة، وذلك بسبب الضغوطات الأميركية على إيران بالإضافة الى الوضع في اليمن وسورية. يضاف الى ذلك الأهمية الاقتصادية الكبيرة للخليج، الأمر الذي سيؤدي الى دخول لاعبين جدد للمنطقة كروسيا والصين لمواجهة الولايات المتحدة الأميركية.. شبه الجزيرة الكورية، فعلى الرغم من التطور الحاصل على صعيد العلاقات الديبلوماسية بين كوريا الشمالية وأميركا، إلا أن هذه العلاقات من الممكن أن تتدهور بأي لحظة، الأمر الذي سيدفع الى تدخل أطراف جديدة في القضية كالصين واليابان، والذين لديهم رؤيتهم الخاصة لهذه القضية.
الجمعة 2019/1/18 المصدر : الأنباء
شبه الجزيرة الكورية قد تكون سبباً للحرب في حال تدهور العلاقات بين أميركا وكوريا الشمالية بأي لحظة
الحادث الأخير في مضيق «كيرتش» زاد من التوتر المتبادل في أوكرانيا ليجعلها منطقة محتملة للحرب
نشرت مجلة The National Interest الأميركية مقالا للأستاذ في الكلية العسكرية الأميركية روبرت فالي، تحدث فيه عن مناطق في العالم، وصفها بالمناطق التي من الممكن أن تبدأ منها الحرب العالمية الثالثة في العام 2019: يعتبر بحر الصين الجنوبي، إحدى هذه المناطق، والتي يمكن أن تؤدي لمواجهة مفتوحة بين الولايات المتحدة الأميركية والصين، فالبلدان يخوضان حربا اقتصادية شرسة، تغلفها جملة من العقوبات الاقتصادية المتبادلة.
وتدهور العلاقات السياسية بين الطرفين، سيؤدي لاحتمالية مواجهة مباشرة سيكون فيها بحر الصين الجنوبي مسرحها.
أوكرانيا إحدى هذه المناطق، لأن الحادث الأخير الذي وقع في مضيق كيرتش زاد من التوتر المتبادل في المنطقة، والعلاقات الروسية ـ الأميركية يمكن أن تسوء لاحقا في حال حصول أمر يدمر حالة التوازن الدقيق بين البلدين.
الخليج العربي يمكن أن يكون مسرحا لبداية الحرب العالمية الثالثة، وذلك بسبب الضغوطات الأميركية على إيران بالإضافة الى الوضع في اليمن وسورية. يضاف الى ذلك الأهمية الاقتصادية الكبيرة للخليج، الأمر الذي سيؤدي الى دخول لاعبين جدد للمنطقة كروسيا والصين لمواجهة الولايات المتحدة الأميركية.. شبه الجزيرة الكورية، فعلى الرغم من التطور الحاصل على صعيد العلاقات الديبلوماسية بين كوريا الشمالية وأميركا، إلا أن هذه العلاقات من الممكن أن تتدهور بأي لحظة، الأمر الذي سيدفع الى تدخل أطراف جديدة في القضية كالصين واليابان، والذين لديهم رؤيتهم الخاصة لهذه القضية.