قناة صوت العترة فيها شيخ تكفيري من نواصب الشيعة يشتم الامام الخميني رضوان الله عليه ويكفره

[بسطرمه]

كنت أشاهد قناة إسمها صوت العترة فوجدت شيخا من نواصب الشيعة يتظاهر بالسماحه وتقبل الآراء المخالفه ويدعو الى عدم شتم المتصلين والمعلقين على كلامه ، ولكن عندما يعاتبه أحد على تكفيره للإمام الخميني رضوان الله عليه ، يبدأ بالشتم والقذف وإعادة تكفير الإمام الخميني ( رض ) مناقضا مادعى إليه للتو في عدم السب والشتم

وقد إتضح لي أن القناة تابعة لياسر الحبيب الذي أسس قنواته من تبرعات تصله من الكويت حصيلة أموال جمعية الدسمة المسروقة ومن غسيل الاموال التي قامت بها بعض الشخصيات الشيعية التي تدعمه ، بالاضافة الى أموال المتبرعين المغفلين الذين يعتقدون إن هذا الشخص يؤدي خدمة للتشيع وهو يضربه بمقتل

هذه صورة الشيخ الفاسق المأبون الذي كان يشتم ويكفر الامام الخميني رضوان الله تعالى عليه

[مرجان]

ربما هذا الشيخ هو شقيق ياسر غلام حبيب

لا يغرك كلامهم

ودعوتهم الى شتم عائشة وعمر وأبو بكر

فهذا أمر بيد الله وهم بين يدي أعدل العادلين يحاسبهم كما يشاء

لكن أين هذا التيار التكفيري الشيرازي من نصرة الحسين عليه السلام عندما هجم الدواعش على مراقدهم المقدسة في سوريا والعراق وأرادوا هدمها وقتل شيعة آل البيت هناك ؟

لقد جلسوا في مراكزهم اللندنية وفضلوا السلامه ، بل قالوا وإذا هدم مرقد السيده زينب فلن نحتاج سوى إلى إعادة بنائه ، وبذلك كشفوا عن كذبهم وتجارتهم بأهل البيت ( ع )

لذا عندما يتحدثون عن ضرورة الجرأة في شتم الخلفاء ، فرد عليهم وقل لهم لقد إتيح لكم بالفعل نصرة الحسين وزينب عليهما السلام ولكنكم فضلتم السلامه وشتمتم بدلا من ذلك من يبذل دمائه للدفاع عن أهل البيت ومراقدهم

فلا تأكلوا كثيرا من ( ... ) ووفروا نصائحكم لأنفسكم الكذابه

[راعي الغرشا]

إسمه أمير القريشي عراقي الجنسية وليس شقيقا لياسر الحبيب الكويتي ، وكان يعمل عنده في القناة

ولكن ياسر إختلف معه وطرده من قناته

وصار القريشي يتهمه بأمور مخلة بالأداب ويروي عنه فضائخ ومخازي ويقول إن السيد مجتبى الشيرازي طرده من منزله

كعادة التكفيريين يتهرب من الإجابة عن عدم دفاعة عن مراقد أهل البيت عليهم السلام ضد الدواعش ويدعي إن الواجب فقط هو مناقشة الوهابية وليس قتالهم فيقع في تناقضات رهيبه

ويقول إن مصادره في مكتب السيستاني تؤكد إن السيستاني يؤيده

عليه من الله ما يستحق