المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وفاة محتج من "السترات الصفراء".. وترقب لإعلان الطوارئ



زاير
12-02-2018, 07:10 PM
http://alkhaleejonline.net/sites/default/files/styles/slide_992/public/2018-12/1470249-2018-12-01T153950Z_1537316365_RC1F5119D830_RTRMADP_3_FRANC E-PROTESTS.JPG?h=0f4230fa&itok=Kc6w_wlj


وفاة محتج من "السترات الصفراء".. وترقب لإعلان الطوارئ

الأحد، 02-12-2018

باريس – الخليج أونلاين

أعلن المدعي العام الفرنسي، اليوم الأحد، وفاة أحد متظاهري حركة السترات الصفراء.

يأتي ذلك بعد أن شهدت شوارع العاصمة باريس تظاهرات حاشدة تخللها اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن الفرنسية.

وبعد عام على إلغائها، تدرس فرنسا إعادة فرض حالة الطوارئ في البلاد مرة أخرى، بسبب احتجاجات "السترات الصفراء" ضد سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون الاقتصادية.

ودعت الحكومة الفرنسية، الأحد، المحتجين السلميين إلى التفاوض، في حين أعلنت الشرطة إصابة 133 شخصاً واعتقال 412 في الاحتجاجات.

واندلعت في فرنسا، خلال الأيام الماضية، احتجاجات كبيرة على ارتفاع الضرائب وتكاليف المعيشة، الأمر الذي وضع الرئيس ماكرون أمام أكبر اختبار منذ توليه السلطة قبل نحو 18 شهرا.

وأخذت هذه التظاهرات منحى آخر، خصوصاً في العاصمة، حيث شهدت باريس مواجهات بين عناصر الشرطة والمحتجين، بالإضافة إلى أعمال تخريب وإضرام للنيران.


وذكرت الشرطة أن شغب المحتجين، السبت، خلف ما لا يقل عن 117 مصاباً، بينهم 11 شرطياً، جرحوا في الاشتباكات العنيفة، كما اعتقل 140 آخرون.

ولدى سؤاله عن إمكانية العودة إلى حالة الطوارئ، قال وزير الداخلية، كريستوف كاستانير: "إن السلطات ستدرس كل الإمكانيات من أجل حماية البلاد من أي انفلاتات".

وأوضح كاستانير، خلال حواره مع قناة "بي إف إم" الفرنسية صباح اليوم الأحد: "إن الحكومة ستدرس جميع الإجراءات التي ستحمي وتؤمن بلادنا، لا أستثني أي إجراء، وأنا مستعد لكل شيء".

وأمس السبت ذكر ماكرون أنه سيرأس اجتماعاً لكبار الوزراء، فور عودته لبلاده، لبحث سبل مواجهة موجة العنف التي تشهدها فرنسا.

وأضاف: "لا يوجد سبب يبرر الهجوم على قوات الأمن ونهب المحال التجارية وإضرام النار في المباني العامة والخاصة، وتهديد المارة والصحفيين وتشويه قوس النصر".

يشار إلى أنه في الأول من نوفمبر 2017 انتهت في فرنسا رسمياً من حالة الطوارئ، بعد عامين من هجمات منسقة في أنحاء متفرقة من العاصمة باريس، راح ضحيتها 130 شخصاً.

زاير
12-02-2018, 07:15 PM
نطالب الرئيس الفرنسي بالتنحي وتشكيل حكومة من المعارضة

جمال
12-02-2018, 07:44 PM
المفروض الدول الكبرى تزود المعارضين بالسلاح للدفاع عن أنفسهم وتشكيل جبهة إنقاذ لفرنسا

الغول سعيد
12-02-2018, 10:23 PM
الفرنسيون هتفوا “أرحل أرحل يا ماكرون”.. السياحة بدأت تنهار وهذا ما تفكر به الحكومة لقمع السترات الصفراء

ديسمبر 2, 2018

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2018/12/777-750x430.jpg

تصاعدت حدة التظاهرات التي تشهدها العاصمة الفرنسية, باريس, ضد سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومته, الامر الذي دفع وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير للقول إن الحكومة على استعداده للنظر في إمكانية فرض حالة الطوارئ من أجل تعزيز الأمن في البلاد.

وردا على سؤال عن احتمال فرض حالة الطوارئ تلبية لطلب عدد من النقابات والشرطة، قال الوزير الفرنسي مساء السبت لشبكة “بي أف أم-تي في” “ندرس كل الاحتمالات التي ستسمح لنا بفرض مزيد من الإجراءات لضمان الأمن”. وأضاف “كل ما يسمح بتعزيز ضمان الأمن. لا محرمات لدي وأنا مستعد للنظر في كل شيء”.

كما أعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية بنجامين غريفو اليوم الأحد أن البلاد ستدرس فرض حالة الطوارئ للحيلولة دون تكرار بعض أسوأ الاضطرابات المدنية منذ أكثر من عشر سنوات، ودعا المحتجين السلميين إلى التفاوض.

وقال غريفو لراديو “أوروبا 1” إن “علينا التفكير في الإجراءات التي يمكن اتخاذها حتى لا تتكرر هذه الوقائع”، وذكر أن الرئيس ورئيس الوزراء ووزير الداخلية سيناقشون كل الخيارات المتاحة خلال اجتماع اليوم الأحد.

وهتف محتاجون “ارحل ارحل” لرئيس الوزراء الفرنسي خلال تفقده رجال الأمن وسط العاصمة باريس, الامر الذي بات مقلقاً بالنسبة للحكومة الفرنسية التي تحاول جاهدة السيطرة على الموقف الذي أخذ في اتساع.

وسبق أن فرضت حالة الطوارئ في فرنسا بعد الاعتداءات على باريس في 2015، وقبل ذلك فرضت أيضا بعد الاضطرابات التي شهدتها الضواحي في نوفمبر/تشرين الثاني 2005.

وشهدت الاحتجاجات حالات إحراق سيارات وممتلكات عامة، وسط كر وفر بين محتجي السترات الصفراء و”المخربين” وقوات الأمن في مناطق تشهد إقبالا للسياح والمتسوقين في موسم الأعياد

وكتب أحد الغاضبين على قوس النصر “السترات الصفراء ستنتصر”، وكتب آخر على دار الأوبرا “ماكرون = لويس السادس عشر” (آخر ملوك فرنسا قبل الثورة).

السياحة تأثرت

كشف رئيس نقابة الفنادق والمطاعم الفرنسية، مارسيل بينيزيه، الأحد، عن إلغاء 50 بالمئة من الحجوزات السياحية في العاصمة باريس، على خلفية احتجاجات “السترات الصفراء”، وما رافقها من أعمال عنف وشغب أمس (السبت).

الغول سعيد
12-02-2018, 10:28 PM
https://www.youtube.com/watch?v=uB-Bx3szXAM


https://www.youtube.com/watch?v=l23FlkfqeOw


https://www.youtube.com/watch?v=gRQoV0PGEB4


https://www.youtube.com/watch?v=02XmpdlUUYs

الغول سعيد
12-02-2018, 10:30 PM
https://www.youtube.com/watch?v=9DUMxRmj_BE

صحن
12-02-2018, 10:38 PM
هل يُصعِّد الرئيس الفرنسي ضد «السترات الصفراء»؟ ماكرون يرفض حالة الطوارئ، ويهيئ الأمن لمواجهة الاحتجاجات مستقبلاً

https://arabicpost.net/wp-content/uploads/2018/11/2018-11-25T130704Z_1975966134_RC196BCCBE60_RTRMADP_3_BRITA IN-EU-900x400.jpg

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون/ رويترز

عاد ماكرون الأحد 2 ديسمبر/كانون الثاني 2018 إلى باريس، قادماً من اجتماع قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين، وذهب إلى قوس النصر لتقييم الضرر الذي أصابه بعد أن شوّهه مثيرو الشغب خلال احتجاجات السترات الصفراء . وعلى عكس ما كان متوقعاً، قال مصدر رئاسي إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يبحث فرض حالة الطوارئ خلال اجتماع وزاري الأحد.

https://www.youtube.com/watch?v=GPFoK81eloA

وأضاف المصدر لـ «رويترز» أن الاجتماع تناول سبل تهيئة قوات الأمن لمواجهة الاحتجاجات في المستقبل، في أعقاب أحداث الشغب التي اندلعت في باريس، السبت 1 ديسمبر/كانون الأول. وأمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس وزرائه الأحد بإجراء محادثات مع زعماء سياسيين ومتظاهرين بهدف إيجاد سبيل لإنهاء الاحتجاجات التي عمت البلاد في أعقاب تحويل مثيري الشغب وسط العاصمة باريس إلى ساحة حرب.

وبعد اجتماعه مع عدد من الوزراء قالت الرئاسة الفرنسية في بيان، إن ماكرون طلب من وزير الداخلية تهيئة قوات الأمن لمواجهة الاحتجاجات في المستقبل كما طلب من رئيس الوزراء إجراء محادثات مع زعماء الأحزاب السياسية وممثلي المحتجين. وقال مصدر بالرئاسة الفرنسية إن ماكرون لن يتوجه بخطاب إلى الأمة الأحد رغم المطالبات بأن يقدم تنازلات فورية للمتظاهرين. وأضاف المصدر أن فكرة فرض حالة الطوارئ في البلاد لم تكن محل بحث.

مزيد من التعاطف مع احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا

برزت احتجاجات السترات الصفراء -التي أثارتها زيادة في ضريبة الوقود وسميت باسم سترات السلامة التي يرتديها المتظاهرون- كاحتجاجات عفوية على تراجع مستويات المعيشة. وحسب تقرير لصحيفة The New York Times الأميركية، فإنه بعد انتشار احتجاجات السترات الصفراء ، على ما يبدو دون قائد وعبر الإنترنت، تلقت دعماً واسعاً ومتزايداً من أنحاء مختلفة في البلاد، حيث اندلعت مظاهرات أخرى السبت، الأول من ديسمبر/كانون الأول.

صاحب اللواء
12-03-2018, 11:58 AM
ستعم الفوضي جميع فرنسا

تراكمات إجتماعية قديمة تتفجر الآن على شكل مظاهرات