فصيح
11-04-2018, 07:26 AM
http://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1541264065855851400/1541264172000/1280x960.jpg
04-11-2018
المصدرDPA
ذكر مسؤولون وتقارير إخبارية، أمس، أن أنثى نمر، يعتقد أنها مسؤولة عن مقتل 13 شخصاً غرب الهند، قُتلت بعد مطاردة شارك فيها حراس غابات وقناصة.
وكانت أنثى النمر، (6 سنوات) واسمها "أفني"، قتلت قرويين بالقرب من غابة راليغاون في منطقة يافاتمال بولاية ماهاراشترا في يونيو 2016.
وأكد مسؤولو شرطة كبار أن أنثى النمر المعروفة رسمياً باسم "تي1." قتلت في المنطقة مساء أمس الأول، بعد عملية بحث استمرت 3 أشهر.
وقالت قناة "إن. دي. تي. في" التلفزيونية إن إدارة غابة الولاية استعانت بصياد خبير وقناص، وفريق يضم حوالي 200 فرد وكاميرات وطائرات من دون طيار ومجموعة من الكلاب البوليسية المدربة وطائرة شراعية لرصدها.
وكانت المحكمة العليا قد رفضت في سبتمبر الماضي وقف أوامر إطلاق النار على "أفني"، وهي أم لشبلين (10 أشهر)، مما أثار موجة من الالتماسات على الإنترنت.
ولجأ نشطاء في مجال الحياة البرية إلى الإنترنت، احتجاجاً على مقتل أفني، قائلين إن إدارة الغابة كان يمكن أن تحبسها بدلاً من قتلها.
وأظهرت تغطيات تلفزيونية في مكان آخر سكاناً محليين وهم يحتفلون ويوزعون الحلوى، قائلين إنهم يشعرون بالارتياح لانتهاء الذعر الناجم عن أنثى النمر.
وكانت أدلة الحمض النووي (دي. إن. إيه) قد ربطت "أفني" بما بين 5 و13 حالة وفاة بمنطقة يافاتمال، وفقاً لما ذكرته القناة.
04-11-2018
المصدرDPA
ذكر مسؤولون وتقارير إخبارية، أمس، أن أنثى نمر، يعتقد أنها مسؤولة عن مقتل 13 شخصاً غرب الهند، قُتلت بعد مطاردة شارك فيها حراس غابات وقناصة.
وكانت أنثى النمر، (6 سنوات) واسمها "أفني"، قتلت قرويين بالقرب من غابة راليغاون في منطقة يافاتمال بولاية ماهاراشترا في يونيو 2016.
وأكد مسؤولو شرطة كبار أن أنثى النمر المعروفة رسمياً باسم "تي1." قتلت في المنطقة مساء أمس الأول، بعد عملية بحث استمرت 3 أشهر.
وقالت قناة "إن. دي. تي. في" التلفزيونية إن إدارة غابة الولاية استعانت بصياد خبير وقناص، وفريق يضم حوالي 200 فرد وكاميرات وطائرات من دون طيار ومجموعة من الكلاب البوليسية المدربة وطائرة شراعية لرصدها.
وكانت المحكمة العليا قد رفضت في سبتمبر الماضي وقف أوامر إطلاق النار على "أفني"، وهي أم لشبلين (10 أشهر)، مما أثار موجة من الالتماسات على الإنترنت.
ولجأ نشطاء في مجال الحياة البرية إلى الإنترنت، احتجاجاً على مقتل أفني، قائلين إن إدارة الغابة كان يمكن أن تحبسها بدلاً من قتلها.
وأظهرت تغطيات تلفزيونية في مكان آخر سكاناً محليين وهم يحتفلون ويوزعون الحلوى، قائلين إنهم يشعرون بالارتياح لانتهاء الذعر الناجم عن أنثى النمر.
وكانت أدلة الحمض النووي (دي. إن. إيه) قد ربطت "أفني" بما بين 5 و13 حالة وفاة بمنطقة يافاتمال، وفقاً لما ذكرته القناة.