الغول سعيد
10-14-2018, 12:52 AM
التيارات التكفيرية في الكويت تجاهر بتكفير المواطنين الشيعه مع صمت السلطات ومباركتها
القضاء الكويتي يساهم في تعزيز التيارات التكفيرية عن طريق إصدار أحكام البراءة على رموزها التكفيرية
محاربة التيارات الليبرالية والشيعية وتشجيع التيارات الوهابية
تناقض القضاء الكويتي والحكومة الكويتية بمناصحة الدواعش المتورطين بسفك الدماء بينما يتم سجن المغردين لعشرات السنوات
13 أكتوبر 2018
نزل عشرات الآلاف من الألمان إلى شوارع العاصمة برلين تعبيرا عن احتجاجهم على تنامي التيارات العنصرية في البلاد، خصوصا بعد عدة حوادث وقعت في شرق المانيا كان لها وقع الصدمة.
وأعلن التجمع الداعي الى التظاهرة أن عدد المتظاهرين بلغ نحو 150 ألفا، بينما كان يتوقع مشاركة 40 ألفا.
وقالت تيريزا هارتمان، المتحدثة باسم التجمع الذي يحمل اسم «كلنا واحد»، إن العدد الكبير للمتظاهرين هو دليل «نجاح» التظاهرة.
ولم تقدم الشرطة أي رقم بعد عن عدد المتظاهرين.
وأطلق المتظاهرون هتافات مثل «قولوها بصوت عال، نحن كلنا واحد ولن نتفرق».
ووسط طقس مشمش، سار المتظاهرون في قلب برلين حتى بوابة براندبورغ الشهيرة حيث تعاقب على المسرح عدد من المغنين.
ورفعت لافتات كتب عليها «لا مكان للنازيين» و«عمليات الانقاذ في البحر ليست جريمة» في اشارة الى انقاذ المهاجرين في البحر.
ويتألف تجمع «كلنا واحد» من منظمات غير حكومية وفنانين ونقابات ومنظمات دينية وخيرية.
وتمت الدعوة الى التظاهرة تحت شعار «من أجل مجتمع حر ومنفتح وضد الإقصاء»، والهدف منها الإحتجاج على تنامي التيارات العنصرية بقيادة اليمين المتطرف الذي دخل قبل نحو عام الى مجلس النواب.
وبنى حزب البديل لالمانيا اليميني المتطرف شعبيته على خطاب معاد للمهاجرين بعد وصول أكثر من مليون منهم الى ألمانيا خلال عامي 2015 و2016.
https://scd.france24.com/ar/files/imagecache/france24_large_652_338/images/afp/fed73bca2f44eb302f8b415f5c83bfd2094028ce_0.jpg
وفي مدينة كيمنتز الالمانية تحولت تظاهرة لليمين المتطرف في أواخر شهر اغسطس الماضي الى ملاحقات استهدفت الاجانب في شوارع المدينة بعد مقتل الماني نسب قتله الى لاجىء. كما أدى بعض المتظاهرين التحية النازية المعروفة.
ودعم مسؤولون سياسيون من اليسار خاصة التظاهرة، على غرار وزير الخارجية هايكو ماس الواسع الشعبية.
https://www.afp.com/ar/news/3967/doc-1a009l4
القضاء الكويتي يساهم في تعزيز التيارات التكفيرية عن طريق إصدار أحكام البراءة على رموزها التكفيرية
محاربة التيارات الليبرالية والشيعية وتشجيع التيارات الوهابية
تناقض القضاء الكويتي والحكومة الكويتية بمناصحة الدواعش المتورطين بسفك الدماء بينما يتم سجن المغردين لعشرات السنوات
13 أكتوبر 2018
نزل عشرات الآلاف من الألمان إلى شوارع العاصمة برلين تعبيرا عن احتجاجهم على تنامي التيارات العنصرية في البلاد، خصوصا بعد عدة حوادث وقعت في شرق المانيا كان لها وقع الصدمة.
وأعلن التجمع الداعي الى التظاهرة أن عدد المتظاهرين بلغ نحو 150 ألفا، بينما كان يتوقع مشاركة 40 ألفا.
وقالت تيريزا هارتمان، المتحدثة باسم التجمع الذي يحمل اسم «كلنا واحد»، إن العدد الكبير للمتظاهرين هو دليل «نجاح» التظاهرة.
ولم تقدم الشرطة أي رقم بعد عن عدد المتظاهرين.
وأطلق المتظاهرون هتافات مثل «قولوها بصوت عال، نحن كلنا واحد ولن نتفرق».
ووسط طقس مشمش، سار المتظاهرون في قلب برلين حتى بوابة براندبورغ الشهيرة حيث تعاقب على المسرح عدد من المغنين.
ورفعت لافتات كتب عليها «لا مكان للنازيين» و«عمليات الانقاذ في البحر ليست جريمة» في اشارة الى انقاذ المهاجرين في البحر.
ويتألف تجمع «كلنا واحد» من منظمات غير حكومية وفنانين ونقابات ومنظمات دينية وخيرية.
وتمت الدعوة الى التظاهرة تحت شعار «من أجل مجتمع حر ومنفتح وضد الإقصاء»، والهدف منها الإحتجاج على تنامي التيارات العنصرية بقيادة اليمين المتطرف الذي دخل قبل نحو عام الى مجلس النواب.
وبنى حزب البديل لالمانيا اليميني المتطرف شعبيته على خطاب معاد للمهاجرين بعد وصول أكثر من مليون منهم الى ألمانيا خلال عامي 2015 و2016.
https://scd.france24.com/ar/files/imagecache/france24_large_652_338/images/afp/fed73bca2f44eb302f8b415f5c83bfd2094028ce_0.jpg
وفي مدينة كيمنتز الالمانية تحولت تظاهرة لليمين المتطرف في أواخر شهر اغسطس الماضي الى ملاحقات استهدفت الاجانب في شوارع المدينة بعد مقتل الماني نسب قتله الى لاجىء. كما أدى بعض المتظاهرين التحية النازية المعروفة.
ودعم مسؤولون سياسيون من اليسار خاصة التظاهرة، على غرار وزير الخارجية هايكو ماس الواسع الشعبية.
https://www.afp.com/ar/news/3967/doc-1a009l4