المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : “ميدل إيست آي: انتظروا قريبا .. الحكم على السعودية لتعويض عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر



الناصع الحسب
09-12-2018, 12:22 AM
الرياض دربت ومولت عناصر القاعدة ..

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2018/03/1280x960-1.jpg

الكاتب : وطن 11 سبتمبر، 2018

نقل موقع ميدل إيست آي البريطاني، عن محامين لأسر ضحايا أحداث الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر، في الولايات المتحدة الأمريكية، أنهم متفائلون بأن المرحلة الأخيرة من معركتهم القانونية طويلة الأمد، قد اقتربت من تحقيق أهدافها.

وكان المحامون قد أطلقوا سلسلة من المطالبات بالتعويض، ضد السعودية في عام 2016، متهمين الرياض بأنها وجهت الأموال من خلال الجمعيات الخيرية، إلى القاعدة لدعم الهجمات.

ويتوقع المحامون حسب ما نشر الموقع البريطاني، وترجمته بوابة الشرق الالكترونية، استمرار معركة المحكمة في المستقبل، وإعادة تركيز الاهتمام على بحث أسر ضحايا الـ 11 سبتمبر عن العدالة، سيما أن العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية، في دائرة الضوء الإعلامي.

اللجوء إلى القضاء

وأورد التقرير أن السعودية متهمة بدعم الهجوم، من خلال تمويلها لمعسكرات تدريب القاعدة ودعمها للمجموعة، بما في ذلك الأسلحة والتمويل والدعم اللوجيستي.

وتسعى لجنة الدفاع إلى الاستفادة من قانون “جاستا”، وهو قانون عام 2016، والذي يوفر استثناءً للمبدأ القانوني للحصانة السيادية، حتى تتمكن العائلات من محاكمة الحكومة السعودية.

وتشير لجنة الدفاع عن الضحايا إلى حقيقة أن الغالبية العظمى من الخاطفين كانوا مواطنين سعوديين، وتزعم أن المسؤولين السعوديين والمؤسسات “ساعدوا وحرضوا” المهاجمين في السنوات التي سبقت هجمات 11 سبتمبر، حسب وثائق المحكمة.

وفي وقت سابق من هذا العام، قدم محامو العائلات أيضاً أقوال محلفين من المسؤولين السابقين في مكتب التحقيقات الفيدرالي مع اثنين من الخاطفين في هجمات 11 سبتمبر.

ومن جانبها طلبت السعودية من قاض أمريكي أن يتخلص من قضايا جاستا، حيث قال مايكل كيلوغ، أحد المحامين في السعودية لمحكمة منطقة مانهاتن “إن الضحايا لم يقدموا أدلة كافية … الاستنتاجات والتكهنات والأقاويل ليست كافية”.

حكم يلوح في الأفق

وواصل التقرير: مع ذلك قال جيم كارندلير ، وهو محامٍ لحوالي 850 عائلة من الضحايا في القضية ضد الحكومة السعودية، للموقع البريطاني “سيحكم القاضي قريباً، ونحن واثقون جداً من أننا سننتصر، سيتم رفض الحكم من قبل السعودية وسوف نمضي قدما”. وأضاف “يبقى أن نرى ما إذا كان ستتخذ المحكمة لقبول مساءلة السعودية عن هجمات 11 سبتمبر”.

أما المحامي الثاني المقرب من المعركة القانونية الجارية، الذي رفض الكشف عن اسمه، مشيراً إلى إجراءات قضائية إضافية معلقة، فقد صرح للموقع: “لقد تأخرت العدالة 16 سنة، لكن قرار القاضي قد يأتي في القريب العاجل”.

وتنفي السعودية أي دور لها في هجمات 11 سبتمبر، وأشارت إلى وثائق وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من عام 2005 التي قالت إنه لا يوجد دليل على أن الرياض تدعم الهجمات.

ومع ذلك ، فقد أوردت تقارير أخرى روابط عديدة بين السعودية والمهاجمين، وتقول إن العديد من الخاطفين التقوا بمسئولين في الحكومة. وفي هذه الأثناء، توحي مجموعة من الوثائق التي رفعت عنها السرية، والتي نشأت عن تحقيق من الكونغرس في الهجمات، دليلاً على وجود تواطؤ بين المهاجمين والسعودية.

عائلات الضحايا

وذكر الموقع أن تيري سترادا، التي فقدت زوجها توم في الهجوم على نيويورك، أخبرت أن السعودية تدعي أنها تواجه “التطرف” وتطالب بأن تتولى القيادة في السعودية مسؤولية هجمات 11 سبتمبر.

ومن المفارقات أن ترامب كان مؤيدا قويا لجاستا وعائلات ضحايا 9/11 خلال حملته الانتخابية. وقال ترامب، خلال معركة البيت الأبيض: “إن استخدام أوباما حق النقض ضد قانون العدالة ضد الرعاة للإرهاب أمر مخزٍ، وسوف ينخفض بوصفه أحد أدنى نقاط رئاسته”.

وفي فبراير 2016، ذهب المرشح ترامب إلى حد اتهام السعودية بالمسؤولية عن هجمات 11 سبتمبر.

وقال ترامب في معرض حديثه على موقع “فوكس آند فريندز”: “من قام بتفجير مركز التجارة العالمي؟ لم يكن العراقيون، السعوديون – يجب فتح الوثائق والتوجه إلى ملف السعودية”.

ومع ذلك، منذ تولي ترامب منصبه، أنفقت السعودية ما لا يقل عن 250 ألف دولار في فندق ترامب الجديد في واشنطن، حسبما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال الصيف الماضي.

وقامت بجهود كبيرة ضد جاستا وجلب قدامى المحاربين إلى الكونغرس للتحدث ضد التشريع، والسعي إلى إزالته.

ورقة ضغط

ويفتح قانون جاستا الباب، ليس أمام معاقبة السعودية فقط، وإنما ابتزازها أيضا كما حدث مع ليبيا في قضية لوكيربي.

وقد بدأ ذلك بالفعل، من خلال الصفقات التي أبرمتها السعودية مع أمريكا وبلغت أكثر من 650 مليار دولار خلال العام الماضي وحده.

وبحسب تقديرات نيويورك تايمز وبعض مراكز الدراسات، تفيد بأن خسائر أمريكا هي 3.3 تريليون دولار، أي ضعف رصيد السعودية في الخزانة الأمريكية 28 مرة.

وقال أستاذ الأخلاق السياسية ومقارنة الأديان في كلية قطر للدراسات الإسلامية محمد المختار الشنقيطي، في مقابلة سابقة مع “الجزيرة” إن ثمة بندا في قانون جاستا ينص على إمكانية أن تسوي وزارة الخارجية الأمر مع السعودية، أي أن هناك فرصة للابتزاز خارج المحاكم، فنيويورك وحدها تطالب بـ95 مليار دولار، “وهذه مصيبة تواجه السعودية مع توترات المنطقة وتراجع أسعار النفط”.

وبشأن الخيارات المتاحة للسعودية، قال الشنقيطي إن هناك خيار التعويض السريع حتى يغلق الملف، “ولن يغلق بطبيعة الحال”، وثمة خيار مستحيل وهو سحب الأموال السعودية، وهناك خيار المضي في مسار المحاكم وهذا سينتهي بالحكم ضدها، لأن القانون يتحدث عن إرهابيين نفذوا أعمالهم “بعلم الدولة أو بإهمال منها”.

عبد الهادي 22
09-12-2018, 12:24 AM
اضحكتني ..

السعودية دفعت تعويض 500 مليار دولار حتى يتم أزالة اسمها من القضية

الناصع الحسب
09-12-2018, 12:32 AM
عن ماذا تتحدث ؟

هناك قضايا مرفوعه أمام المحاكم الامريكية ولن تغلق تلك القضايا إلا بعد الدفع والتسويات

وهذا الامر لا علاقة له بالمليارات التي دفعتها السعودية قبل عام ، فذلك لمشاريع وطائرات وتدريب وبضائع

إترك عنك قصص الديوانيات

عبد الهادي 22
09-12-2018, 12:35 AM
عن ماذا تتحدث ؟

هناك قضايا مرفوعه أمام المحاكم الامريكية ولن تغلق تلك القضايا إلا بعد الدفع والتسويات

وهذا الامر لا علاقة له بالمليارات التي دفعتها السعودية قبل عام ، فذلك لمشاريع وطائرات وتدريب وبضائع

إترك عنك قصص الديوانيات


يعني انت مقتنع ان في عهد ترامب سوف تدين المحاكم الامريكية
السعودية؟َ!!

ترامب يعتبر هدية من السماء للسعودية .. رئيس كل همه الاموال ثم الاموال ثم الاموال.
و الاموال موجودة عند السعودية

الناصع الحسب
09-12-2018, 12:43 AM
نعم سيحدث في عهد ترامب وغير ترامب

كثير من القرارات الرئاسية لترامب الغاها القضاء الامريكي ولم يستطع أن يصنع شيئا أزائها

نعم ترامب هديه للسعوديه ولكن في القضاء الامريكي بما يتعلق بحقوق الناس هناك

لن يستطيع ترامب التدخل في القضاء لإنقاذ السعوديه كما يحدث عندنا في دول الخليج

رستم باشا
09-12-2018, 07:03 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/974590105636745216/qpLDhz9M_bigger.jpg

عبدالله محمد الصالح

@abdullahalsaleh

يتكرر سيناريو تهديد السعودية لـ كندا!
على الطريقة التي فجر فيها 15 ارهابي سعودي!
مبنى التجارة العالمي في أمريكا!
..
الايحاء واضح ومشابه للجريمة الشنعاء ضد أمريكا قبل 17 سنة!
لغة التدمير واحدة..النهج واحد..لم يتعلموا من الدرس!
غباء في غباء!
#September11th
#NeverForget

https://pbs.twimg.com/media/Dmz79Z0XoAAvegh.jpg

رستم باشا
09-12-2018, 07:06 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/974590105636745216/qpLDhz9M_bigger.jpg

عبدالله محمد الصالح

@abdullahalsaleh

ذكرى 17 عام على هجمات #September11th في أمريكا!
19 ارهابي بينهم:
15 سعودي
2 اماراتيان
1 مصري
1 لبناني
..
عندما يحدثونك عن الارهاب..
ذكروهم بالهجمات على أمريكا!
أسامة بن لادن..والقاعدة!
وسم ما شئت من تنظيمات مولت من دولهم..وجندوا أبناءهم لتنفيذ أجندتهم المريضة!
#NeverForget


https://pbs.twimg.com/media/Dmz3E7jXgAUnKcE.jpg



https://twitter.com/abdullahalsaleh?lang=ar

عبد الهادي 22
09-12-2018, 04:29 PM
نعم سيحدث في عهد ترامب وغير ترامب

كثير من القرارات الرئاسية لترامب الغاها القضاء الامريكي ولم يستطع أن يصنع شيئا أزائها

نعم ترامب هديه للسعوديه ولكن في القضاء الامريكي بما يتعلق بحقوق الناس هناك

لن يستطيع ترامب التدخل في القضاء لإنقاذ السعوديه كما يحدث عندنا في دول الخليج


انت متفائل جدا..

قبل سنتين رفض قاضي امريكي قبول رفع قضية ضد السعودية حول احداث 11 سبتمر
ينما قبل القضية ضد ايران ؟؟!

انه المال و المصالح ..

فصيح
09-14-2018, 05:54 AM
مجلة أمريكية:سفير السعودية في واشنطن يسعى بقوة لتعطيل قانون "جاستا"

https://newsmedia.tasnimnews.com/Tasnim/Uploaded/Image/1397/01/09/1397010913000588813747844.jpg

أكدت مجلة "ناشينال بوليسي دايجست" الأمريكية أن السعودية هي التي دعمت "التطرف" الذي أدى إلى وقوع هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة، وأن الرياض قدمت دعمًا للمنفذين.

2018/09/13

وأشارت المجلة في تقرير لها إلى أن سفير السعودية في الولايات المتحدة، خالد بن سلمان، يسعى بقوة من أجل تعطيل قانون "جاستا" الذي يجيز محاكمة الدول المتورطة في الهجمات، لأنه يعتقد أن هذا القانون يمكن أن يطال والده، الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، لكونه "أكبر داعم للإرهاب"، حسب تعبير المجلة.

وتتبعت المجلة بدايات الخاطفين الذين قاموا بخطف الطائرات وضرب الأبراج في نيويورك، مشيرة إلى "أن القصة بدأت في يناير/كانون الثاني من العام 2000، عندما وصلت أول دفعة من المنّفذين، وهي خالد المحضار ونواف الحازمي، إلى الولايات المتحدة، واستقرا في مقاطعة سان دييغو بولاية كاليفورنيا، تبعهم بعد ذلك ثلاثة من الخاطفين، وهم محمد عطا، ومروان الشحي، وزياد جراح، للتدريب على الطيران في جنوب فلوريدا، كما دخل بقية الخاطفين الأراضي الأميركية في أوائل العام 2001".

وتتناول المجلة قصة الارتباط السعودي الرسمي بالإرهابيين، في إشارة إلى علاقة فهد الثميري، المسؤول السابق في القنصلية السعودية في لوس أنجلوس الذي تم ترحيله من الولايات المتحدة عام 2003، بعد أن اتهمته واشنطن بالعلاقة مع اثنين من الخاطفين وهما الحازمي والمحضار، حيث كان الثميري يتولى مهمة الملحق الديني في القنصلية ويشرف على مسجد الملك فهد في الولاية الأمريكية.

وتقول المجلة إن من المفارقات الثميري وبعد عودته إلى السعودية تم تعيينه بمركز حكومي جديد.

وترى المجلة أن الدعم السعودي للجماعات الجهادية هو الذي أسهم في ظهور القاعدة وأسامة بن لادن، الذي تبنى رسميًا هجمات 11 أيلول/سبتمبر.

ليس فقط السعودية فالإمارات، كما تقول المجلة، شاركت أيضاً في هجمات 11 سبتمبر وذلك من خلال نظامها المصرفي، كما أن نصف الخاطفين توجهوا من مطار دبي إلى الولايات المتحدة.

وبحسب تقرير لمكتبة الكونغرس نشر عام 2007، فإن دبي مرتبطة بقوة بهجوم 11 سبتمبر 2001؛ فأكثر من نصف الخاطفين طاروا مباشرة من مطار دبي الدولي إلى الولايات المتحدة، وكان النظام المصرف الإماراتي قد استخدم من قبل مختطفي الطائرات لغسل الأموال.

وتؤكد المجلة أن التحالف السعودي الإماراتي يوظف القاعدة في اليمن، من أجل محاربة حركة "أنصار الله" اليمنية.