مشاهدة النسخة كاملة : قيادي في البيت الابيض : ترامب رئيس ذي نزعة قيادية "تافهة" و"متهورة" و"غير فاعلة" ..ونحن نقاومه
هستيريا في البيت الأبيض بعد المقال "الخائن".. والكل يتبرأ
https://www.arabi21.com/Content/Upload/large/720181113940480.jpg
الخميس، 06 سبتمبر 2018
يتوقع أن يتطرق ترامب إلى المقال أمام أنصاره الذين سيضعون قبعات ممهورة بشعار حملته "ستعاد عظمة أمريكا"
وسط أجواء محمومة من الشك، تحاول الإدارة الأمريكية تحديد هوية "الجبان" الذي كتب مقالا بدون توقيع ندد فيه بسلوك خطير ومزعج للرئيس دونالد ترامب.
وبعدما أشار ترامب، مساء الأربعاء، في تغريدة غاضبة إلى "خيانة" محتملة عاد صباح الخميس ليسخر من سلوك يمارسه "اليسار" وبـ"إعلام الأخبار الكاذبة".
وفي حدث نادر، نددت ميلانيا ترامب بقوة، في رد مكتوب عبر قناة سي إن إن، بتكتم كاتب المقال على هويته وخاطبته قائلة: "أنت لا تحمي هذه البلاد بل تخربها بأفعال جبانة".
وتحت عنوان "أنا جزء من المقاومة داخل إدارة ترامب" روى عضو في الإدارة، في مقال نشرته "نيويورك تايمز"، كيف يجهد مع آخرين للتصدي من الداخل لأسوأ شطحات رئيس ذي نزعة قيادية "تافهة" و"متهورة" و"غير فاعلة".
وأثار النشر الملتبس لهذه الشهادة غداة نشر مقاطع من كتاب لصحافي الاستقصاء بوب وودورد الكثير من الأسئلة في واشنطن وخارجها.
من هذه الأسئلة: هل كتب المؤلف الغامض للمقال منفردا أم أنه كان ناطقا باسم مجموعة أوسع؟ هل هو من الحلقة المقربة من الرئيس داخل ما يعرف بـ"الجناح الغربي"؟ أين يعمل وهل يعمل في وزارة؟ وهل سيخرج إلى العلن ليمنح وزنا أكبر لشهادته؟
والصيغة التي اعتمدتها صحيفة نيويورك تايمز هي "مسؤول كبير في إدارة ترامب"، فضفاضة إلى حد يتيح لكل واحد الحرية في تأويلها وانتشار أكثر الفرضيات غرابة.
والغريب أن مكتب نائب الرئيس شعر بالحاجة إلى نشر بيان يؤكد براءة مايك بنس في هذه القضية.
وكتب جارود إيغن مدير مكتب إعلام بنس، في تغريدة، أن "نائب الرئيس يوقّع المقالات التي يكتبها"، مضيفا أن "نيويورك تايمز يجب أن تخجل، وكذلك الشخص الذي كتب هذه المقالة الكاذبة وغير المنطقية والجبانة". وأضاف: "نحن فوق تصرفات الهواة هذه".
وفي تواتر يعكس درجة الريبة السائدة في دوائر الحكم العليا في الولايات المتحدة، أصدر العديد من المسؤولين بيانات تنفي صلتهم بالمقال.
وقال دين كوتس رئيس الاستخبارات الأمريكية، في بيان: "إن التخمينات التي تقول إنني أنا من كتبت مقال نيويورك تايمز أو مساعدي لا أساس لها".
من جهته أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الذي يزور الهند، أنه ليس صاحب المقال.
وكذلك فعلت الدوائر التابعة لوزير الدفاع جيم ماتيس.
ونصحت سارا ساندرس، المتحدثة باسم البيت الأبيض، جميع الصحافيين "المهووسين" بمعرفة هوية هذا "الخاسر" بأن يتصلوا بصحيفة نيويورك تايمز "المتواطئ الوحيد في هذا العمل الخبيث".
وفي مقاله، اعتبر الكاتب الذي نعته محامي ترامب بأنه "شخص خطير جدا"، أن الرئيس يسيء "لصحة" الجمهورية.
وأضاف: "لذلك تعهدنا بالقيام بما نستطيع للحفاظ على المؤسسات الديمقراطية مع مواجهة الدوافع المؤسفة جدا للسيد ترامب حتى يغادر منصبه".
ورأى المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان أن هذا المقال غير المألوف على الصعد كافة، يظهر "درجة القلق داخل الإدارة ذاتها".
وقال لشبكة إن بي سي: "لا أعرف كيف سيرد دونالد ترامب بالفعل على الأمر؟"، مضيفا أن "الأسد الجريح حيوان خطر جدا وأعتقد أن دونالد ترامب بات جريحا".
ومن المقرر أن يغادر ترامب واشنطن بعد ظهر الخميس للمشاركة في تجمع انتخابي في بيلينغز في مونتانا على بعد نحو ثلاثة آلاف كلم من العاصمة.
ويتوقع أن يتطرق إلى المقال أمام أنصاره الذين سيضعون قبعات ممهورة بشعار حملته "ستعاد عظمة أمريكا".
أمان أمان
09-07-2018, 06:24 AM
ترامب يحاول إعطاء إنطباع مختلف عن طريق همجيته الرئاسية فهو يريد أن يقول للناس إنه محتلف عن الرؤساء الأخرين في الوقت الذي يعرض فيه مصالح الولايات المتحده إلى خطر محقق
أبو ربيع
09-07-2018, 06:36 AM
الشعب الامريكي لن ينتظر ترامب ليحقق مزاعمه وهو يزجهم في أزمات سياسية متتاليه مع الدول الكبرى في الصين وأوربا والشرق الأوسط ، وسيبادر سريعا إن شاء الله إلى عزله بتهم مختلفه
زوربا
09-07-2018, 06:57 AM
https://arabicpost.net/wp-content/uploads/2018/09/5b913f2fec750_5ac32f367a1da_avatar%20man-170x0-c-default-45x0-c-default.jpg
كاتب مجهول
الكاتب مسؤولٌ كبير في إدارة ترمب لم تُكشَف هويته
مسؤول كبير من داخل البيت الأبيض يكشف: هكذا نقوم بإفشال ترمب وإحباط مخططاته
https://arabicpost.net/wp-content/uploads/Reuters_Direct_Media/TurkeyPictureService/tagreuters.com2018binary_RC1756E988A0-BASEIMAGE-900x400.jpg
ترمب يغرد بكلمة واحدة «خيانة».. واقعة نادرة من موظف في البيت الأبيض دفعته للشعور بذلك
نظراً لعدم الاستقرار الذي شهده الكثيرون، تناقلت سابقاً أحاديث سرية داخل المجلس الوزاري حول اللجوء للتعديل الـ25 في الدستور الأميركي، الذي بموجبه ستبدأ عمليةٌ مُعقَّدة لتنحية الرئيس عن منصبه. لكن لم يرغب أحدٌ في إثارة أزمة دستورية، لذا سنفعل ما بوسعنا لتوجيه الإدارة نحو الاتجاه الصحيح، إلى أن ينتهي الوضع الحالي بطريقة أو بأخرى.
تواجه قيادة الرئيس دونالد ترمب للولايات المتحدة تحدياً لم يسبق أن شهد مثله أيُّ رئيسٍ أميركي معاصر. لا تتعلَّق المسألة فحسب بتحقيقات المستشار الخاص، التي تُشكِّل تهديداً كبيراً، أو بانقسام الدولة بشدة حول قيادة ترمب، أو حتى باحتمال أن يخسر حزبه الغالبية في مجلس النواب لصالح معارضة تعتزم إطاحته.
لكن تكمن المعضلة -التي لا يستوعبها ترمب بشكلٍ تام- في أنَّ الكثير من كبار المسؤولين في إدارته يعملون بهمة من الداخل، لإحباط أجزاء من مخططه وأسوأ نواياه.
أنا على علمٍ تام بذلك، فأنا واحدٌ منهم. لنكن واضحين، نحن لسنا «المقاومة» الشعبية لتيار اليسار. فنحن نرغب في أن تنجح الإدارة ونرى أنَّ الكثير من سياساتها قد نجحت بالفعل في جعل أميركا أكثر أماناً وازدهاراً. لكننا نؤمن أنَّ واجبنا الرئيسي هو تجاه هذا البلد، والرئيس يستمر في التصرُّف على نحوٍ يضر بسلامة جمهوريتنا.
ولهذا السبب تعهَّد الكثير من موظفي ترمب بالقيام بكل ما في وسعنا للحفاظ على مؤسساتنا الديمقراطية، وفي الوقت نفسه إخماد اندفاعاته غير المُوفَّقة إلى أن تنتهي ولايته.
ويعود أصل المشكلة إلى افتقار الرئيس للأخلاقيات. وأيُّ شخصٍ يعمل معه يعرف أنه لا يلتزم بأية مبادئ أساسية ملموسة تحكم صناعته للقرارات. وعلى الرغم من أنه انتُخِب مرشحاً عن الحزب الجمهوري، لا يبدي الرئيس تعاطفاً مع القيم التي لطالما اعتنقها المحافظون: عقول حرة، وأسواق حرة، وشعب حر. وفي أفضل الأحوال، لم يقم سوى بالإشارة إلى هذه المبادئ في سياقٍ مكتوب. وفي أسوأها، هاجمها صراحةً.
وإضافة إلى حملته الضخمة للترويج لفكرة أنَّ الصحافة هي «عدو الشعب»، تتسم نزعات الرئيس بصفةٍ عامة بالعداء للتجارة والديمقراطية. لا تفهموني على نحوٍ خطأ، هناك نقاطٌ مضيئة تتخلَّل فترة رئاسته للبلاد، لكن تفشل التغطية السلبية شبه المستمرة للإدارة في تسليط الضوء عليها، وهي: رفع الضوابط على الأعمال، والذي جاء بثماره، وتبني إصلاح ضريبي تاريخي، وزيادة قوة الجيش، وأكثر.
لكن هذه النجاحات جاءت برغم الأسلوب القيادي لترمب -وليس بسببه- الذي يتسم بالطيش، والعداء، وضيق الأفق، وعدم الكفاءة. من البيت الأبيض إلى أقسام الذراع التنفيذية وهيئاتها، سيُقر كبار المسؤولين سراً بعدم ثقتهم يومياً في تصريحات القائد الأعلى وأفعاله. ويعمل أكثرهم على النأي بأعمالهم بعيداً عن نزواته.
وتخرج الاجتماعات معه عن إطار موضوعها تماماً، إذ يظل يُكرِّر عباراتٍ صاخبة، وينتهي اندفاعه إلى الخروج بقراراتٍ حمقاء غير مدروسة، وأحياناً طائشة يتعيَّن التراجع عنها. وشكى مسؤولٌ بارز لي مؤخراً، قائلاً: «التنبؤ بما إذا كان سيغيِّر رأيه بين دقيقةٍ وأخرى أم لا هو أمرٌ غير ممكن بمعنى الكلمة»، إذ كان يشعر بالامتعاض عقب اجتماع في مكتب الرئيس (المكتب البيضاوي)، تراجع الرئيس خلاله عن قرارٍ سياسي مهم اتخذه منذ أسبوعٍ مضى.
وكان هذا السلوك المُتقلِّب سيمثل مصدر قلق أكبر، لولا وجود أبطال مجهولين داخل البيت الأبيض وحوله. وتُصوِّر وسائل الإعلام البعض من مساعديه على أنهم الأشرار. لكن خلف الكواليس، بذل هؤلاء جهوداً استثنائية للحرص على ألا تخرج قراراتٌ سيئة خارج مكتب الرئيس، لكن من الواضح أنَّ النجاح لم يحالفهم دوماً.
قد نجد في هذا بعض العزاء -وإن لم يكن كافياً- في هذا العهد الفوضوي، لكن على الشعب الأميركي أن يدرك أنَّ هناك راشدين داخل الغرفة. نحن ندرك تماماً ما يحدث، ونسعى لفعل الصواب حتى حين لا يفعل ترمب. وتكون النتيجة رئاسة ذات مسارين مختلفين. لنأخذ السياسة الخارجية مثالاً: سواء علناً أو سراً، يوضح الرئيس ترمب أنه يفضل الديكتاتوريين والاستبداديين، مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون، ولا يبدي سوى تقدير ضئيل للصلات التي تربطنا من دول حليفة تشاركنا نفس الآراء.
وقد انتبه مراقبون حذقون، مع ذلك، إلى أنَّ باقي أفراد الإدارة يعملون في اتجاه مختلف، حيث تُنتَقد دول مثل روسيا لتدخلاتها وتُفرَض عليها عقوبات، وكذلك يُشرِكون الحلفاء باعتبارهم أقراناً بدلاً من نهرهم كأعداء.
وفيما يتعلق بروسيا مثلاً، عارض الرئيس طرد الكثير من جواسيس بوتين كعقابٍ، بعد واقعة تسميم جاسوس روسي سابق في بريطانيا. وظلَّ يتذمَّر لأسابيع، لأن مسؤولين بارزين في طاقم عمله دفعوا به إلى مواجهةٍ مباشرة مع روسيا، وأعرب عن خيبة أمله من استمرار الولايات المتحدة في فرض عقوبات على موسكو لسلوكها الخبيث. لكن فريقه المختص بشؤون الأمن القومي كان أكثر خبرة، كان لا بد من اتخاذ هذه القرارات لمحاسبة روسيا.
هذه الأفعال ليست صادرةً عما تُسمَّى بـ «دولةٍ موازية»، لكنها الدولة الفعلية. نظراً لعدم الاستقرار الذي شهده الكثيرون، تناقلت سابقاً أحاديث سرية داخل المجلس الوزاري حول اللجوء للتعديل الـ25 في الدستور الأميركي، الذي بموجبه ستبدأ عمليةٌ مُعقَّدة لتنحية الرئيس عن منصبه. لكن لم يرغب أحدٌ في إثارة أزمة دستورية، لذا سنفعل ما بوسعنا لتوجيه الإدارة نحو الاتجاه الصحيح، إلى أن ينتهي الوضع الحالي بطريقة أو بأخرى.
ولكن الخوف الأكبر ليس فيما فعله ترمب للرئاسة، بل فيما سمحنا نحن له كأمةٍ في أن يفعله بنا. فلقد انحدرنا معه إلى مستوى منخفض وسمحنا لحوارنا بأن يخلو من التحضُّر.
وقد صاغها السيناتور جون ماكين بأفضل ما يكون في خطاب وداعه. ولا بد أن ينتبه الأميركيون جميعهم لكلماته، وأن يتحرَّروا من فخِّ النزعة القبلية، وأن يكون هدفهم الأسمى هو الاتحاد من خلال قيمنا المشتركة وحبنا لهذه الأمة العظيمة. ربما السيناتور جون ماكين لم يعد معنا، لكن النموذج الذي مثله سيظل موجوداً دائماً، قدوة يُحتذى بها لاستعادته الاحترام في الحياة العامة والحوار الوطني.
وربما يخشى ترمب مثل هؤلاء الرجال النبلاء، لكن لا بد لنا أن نُقدِّرهم. هناك مقاومةٌ سرية داخل الإدارة، يقوم بها أناسٌ اختاروا تغليب الدولة. لكن المواطنين العاديين هم من سيصنعون التغيير الحقيقي عندما يتحرَّرون من تأثير السياسة، ويتَّحدون رغم اختلاف التوجُّهات، عازمين على إزالة التصنيفات لصالح تصنيف واحد فقط هو الشعب الأميركي. – هذا الموضوع مترجم عن صحيفة New York Times الأميركية.
https://www.nytimes.com/2018/09/05/opinion/trump-white-house-anonymous-resistance.html
مرتاح
09-07-2018, 06:37 PM
الجمعة ٠٧ سبتمبر ٢٠١٨
مقال غامض وكتاب" يقودان "الانقلاب الهادئ" ضد ترامب
قالت صحيفة غارديان البريطاينة ان سلسلة المنشورات التي كشفت المستور عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دمرته وأظهرته كإمبراطور عار دون ملابس يأتي هذا في حين تحاول الإدارة الأميركية تحديد هوية كاتب المقال الذي كشف ان مسؤولين في الإدارة الأميركية يديرون ثورة هادئة ضد ترامب، لإحباط تهوره وسلوكه الخطير والمزعج.
مقال غامض و كتاب يقودان الانقلاب الهادئ ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بينما يحاول البيت الابيض رأب الصدع الذي تركته سلسلة المنشورات، التي كشفت المستور عن ترامب، وفضحت مشاعر الاستياء بين العاملين بإدارته خلال الايام الماضية.
المقال المثير للجدل الذي كتبه المسؤول المجهول في ادارة ترامب كشف ان مسؤولين في الإدارة الأميركية يديرون ثورة هادئة ضد أقوى شخصية بها، لإحباط "تهور" الرئيس واصفا سلوكه بالخطيرا والمزعج حسب وصفه".
ووسط أجواء من الشك والريبة، تحاول الإدارة الأميركية تحديد هوية كاتب المقال الذي نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأربعاء الماضي بدون توقيع. وذلك غداة اشارة ترامب في تغريدة غاضبة إلى ما وصفها بـخيانة محتملة.
وبعد ساعات قليلة من هذا المقال.. صدر الكتاب الأكثر جدلا في أميركا بعنوان "الخوف: ترامب في البيت الأبيض"، لكاتبه المخضرم في صحيفة واشنطن بوست ، "بوب وودوارد".
الكتاب الذي استند الى شهادات موثوقة حصل عليها، من مسؤولين اميركيين، وصف ترامب على أنه سريع الدخول في نوبات غضب، ومندفع في اتخاذ القرارات، راسما صورة للفوضى التي يقول وودورد إنها تصل إلى حد "الانقلاب الإداري" و"الانهيار العصبي" في الفرع التنفيذي للمؤسسة الحاكمة في اميركا.
وكتاب "الخوف" لوودورد هو الثاني الذي يصدر عن ترامب خلال أقل من شهر، بعد كتاب "المعتوه" الذي ألفته أوماروسا مانيغولت نيومان المساعدة السابق بالبيت الأبيض.
وتناول كتاب "نيومان تفاصيل تجربتها أثناء عملها لمدة عام مع ترامب، كاشفا عن الهستيرية التي يعاني منها ترامب وحالة الفوضى الشديدة بإدارته .
ويرى مراقبون ان هذه المنشورات اضافة الى اقرار محاميه السابق مايكل كوهين بتهمة خرق قوانين تمويل الحملات الانتخابية وإدانة مدير حملته السابق بول مانافورت تجعل من ترامب يتقدم بخطى سريعة نحو مواجهة العزل.
السماء الزرقاء
09-08-2018, 01:49 PM
"نيويورك تايمز" تصر على إخفاء هوية كاتب "مقال المقاومة"
واشنطن- وكالات# السبت، 08 سبتمبر 2018
https://www.arabi21.com/Content/Upload/large/9201889169563.jpg
المقال أحدث ضجة في الولايات المتحدة ودفع ترامب للطلب من وزير العدل التحقيق فيه- جيتي
أصرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على إخفاء هوية مسؤول أمريكي وصف نفسه بأنه "جزء من المقاومة داخل إدارة ترامب" بعد دعوة الرئيس لوزير العدل بالتحقيق في المقال غير الموقع.
وقالت الصحيفة في تغريدة عبر حسابها بموقع "تويتر": "نحن على ثقة بأن وزارة العدل تدرك أن المادة الإضافية الأولى من الدستور الأمريكي توفر الحماية لجميع المواطنين الأمريكيين، وإننا نثق بأن الوزارة لن تستخدم قوة الحكومة لأغراض سيئة".
وأضافت الصحيفة أن "تهديدات ترامب، تظهر مدى أهمية وجوب إخفاء هوية كاتب المقالة".
وتابعت: "تصريحات ترامب، تجلب إلى الأذهان مرة أخرى مدى أهمية الإعلام الحر والمستقل في النظام الديمقراطي الأمريكي".
وبرر ترامب طلبه من وزير العدل جيف سيشنز التحقيق في حقيقة المقال بأن الأمر "مسألة أمن قومي".
وكان كاتب المقال تحدث عن مقاومة داخل إدارة ترامب وكشفه "انزعاجا شديدا من سلوك الرئيس غير المنضبط وغير الأخلاقي" ومحاولة "إحباط ما يفعله بكل الوسائل".
ولفت الكاتب إلى وجود مساع نحو استخدام مادة في الدستور الأمريكي من أجل إزاحة ترامب عن الرئاسة لكن في الوقت ذاته لم يكن بوارد أحد إحداث أزمة دستورية في الولايات المتحدة.
الفتى الذهبي
09-08-2018, 06:22 PM
ندعو الاخ المقاوم في البيت الابيض للقيام بعملية ( ضرورية ) لتحييد ( neutralize ) ترامب إلى الابد
وسيسجل التاريخ له ذلك
ديك الجن
09-08-2018, 10:28 PM
سيرة ترامب إن شاء الله ستكون عبرة لمن يعتبر في سوء المصير
عبد الهادي 22
09-08-2018, 11:19 PM
ليس يحصل شئ ...
ترامب يعرف كيف يفكر الشارع الامريكي و الرجل الابيض ..
سيكون رئيس امريكا الى يناير 2025.
فيثاغورس
09-09-2018, 11:12 AM
لا أتصور ذلك
كل مافي الامر إنك متفائل كثيرا بهذا الرجل
عبد الهادي 22
09-09-2018, 03:42 PM
لا أتصور ذلك
كل مافي الامر إنك متفائل كثيرا بهذا الرجل
انا اعرف كيف يفكر الامريكي الابيض ..الغريب من يعيش في امريكا و لا يعرف ذلك ؟؟
هل صحيفة نيويورك تايمز تمثل الامريكان ام الكويتيين ؟
ايهما اعلم بترامب ؟
انت ام نيويورك تايمز ؟
عبد الهادي 22
09-10-2018, 01:15 AM
هل صحيفة نيويورك تايمز تمثل الامريكان ام الكويتيين ؟
ايهما اعلم بترامب ؟
انت ام نيويورك تايمز ؟
الاعلام يضلل يا علي ..
هل تتذكر يوم الانتخابات كانت كل الترشيحات لفوز هيلاري كلينتون و لكن فاز ترامب؟؟
لانهم اعتمدوا على الاستبيانات و الاداء في المناظرات و لم ينتبهوا لحقيقة الشارع الامريكي الابيض و كيف يدغدغ ترامب مشاعرهم .. بأختصار ترامب مثل ( محمد الجويهل ) في الكويت الذي يعرف كيف يدغدغ مشاعر الطبقية
فاطمي
10-09-2019, 11:25 PM
ندعو الاخ المقاوم في البيت الابيض للقيام بعملية ( ضرورية ) لتحييد ( neutralize ) ترامب إلى الابد
وسيسجل التاريخ له ذلك
المقاومون في البيت الابيض سربوا مكالمته الهاتفيه مع الرئيس الاوكراني ومخطط المقاومه نجح في توريط ترامب وعزله
هذا العمل أثمر على المدى الطويل
راشد البناي
10-11-2020, 10:37 PM
الشعب الأمريكي أصبح أكثر وعيا بخطر ترامب على أمنه
هناك مؤيديون لترامب نعم
ولكن التيار الأكبر اصبح لمعارضيه
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir