عباس الابيض
08-22-2018, 10:52 AM
21 أغسطس، 2018
https://gdb.alhurra.eu/42B056CC-0EBE-4E09-9DD7-3751297083DE_w1023_r1_s.jpg
زاد روحاني من مخصصات الميزانية الفدرالية لإيران للأنشطة السيبرانية
اندلعت في البرلمان الإيراني مجددا اتهامات لمسؤولين وذويهم بالحصول على جنسية ثانية. وطالت الاتهامات هذه المرة الرئيس حسن روحاني.
البرلماني الأصولي أبو الفضل الترابي صرح أن "أحد مسؤولي الدولة الكبار" حصل على الجنسية البريطانية أثناء دراسته في اسكتلندا.
وبالرغم من أن الترابي لم يذكر روحاني اسما، إلا أن الوصف الذي قدمه ينطبق على رئيس الجمهورية أساسا. ولم يرد روحاني على هذه الادعاءات حتى الآن.
وكان النائب البارز في لجنة الأمن القومي مجتبى زونور أكد أن ابن روحاني يحمل الجنسيتين الكندية والبريطانية، وهو ما نفاه أحد مساعدي روحاني لاحقا.
وأثار زونور حالة من الجدل في إيران بعدما ادعى أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أمر بمنح 2500 (جرين كارد) لمسؤولين إيرانيين (وذويهم) كانوا ضمن فريق مفاوضات الاتفاق النووي.
وأشار زونور إلى أن 30 إلى 40 من أبناء كبار المسؤولين الإيرانيين يدرسون في الولايات المتحدة، و"تعيش الغالبية منهم في ترف".
وكانت لجنة التحقيق الفرعية بالبرلمان الإيراني أعلنت في تقريرها حصول "العديد" من أبناء المسؤولين الإيرانيين الكبار على جنسية أجنبية خارجا، ويعملون في القطاع العام والاقتصادي في إيران بدون التخلي عن جنسياتهم الجديدة.
https://gdb.alhurra.eu/42B056CC-0EBE-4E09-9DD7-3751297083DE_w1023_r1_s.jpg
زاد روحاني من مخصصات الميزانية الفدرالية لإيران للأنشطة السيبرانية
اندلعت في البرلمان الإيراني مجددا اتهامات لمسؤولين وذويهم بالحصول على جنسية ثانية. وطالت الاتهامات هذه المرة الرئيس حسن روحاني.
البرلماني الأصولي أبو الفضل الترابي صرح أن "أحد مسؤولي الدولة الكبار" حصل على الجنسية البريطانية أثناء دراسته في اسكتلندا.
وبالرغم من أن الترابي لم يذكر روحاني اسما، إلا أن الوصف الذي قدمه ينطبق على رئيس الجمهورية أساسا. ولم يرد روحاني على هذه الادعاءات حتى الآن.
وكان النائب البارز في لجنة الأمن القومي مجتبى زونور أكد أن ابن روحاني يحمل الجنسيتين الكندية والبريطانية، وهو ما نفاه أحد مساعدي روحاني لاحقا.
وأثار زونور حالة من الجدل في إيران بعدما ادعى أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أمر بمنح 2500 (جرين كارد) لمسؤولين إيرانيين (وذويهم) كانوا ضمن فريق مفاوضات الاتفاق النووي.
وأشار زونور إلى أن 30 إلى 40 من أبناء كبار المسؤولين الإيرانيين يدرسون في الولايات المتحدة، و"تعيش الغالبية منهم في ترف".
وكانت لجنة التحقيق الفرعية بالبرلمان الإيراني أعلنت في تقريرها حصول "العديد" من أبناء المسؤولين الإيرانيين الكبار على جنسية أجنبية خارجا، ويعملون في القطاع العام والاقتصادي في إيران بدون التخلي عن جنسياتهم الجديدة.