كاكاو
03-04-2018, 05:26 PM
مارس ٢, ٢٠١٨
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQlWqKHIt3fwTjp7GCA5n_kCQ3RYYtso On53DUdixZz01qbPg43
ابنا: عبر أمر ملكي صادر عن ملك البحربن حمد بن عيسى آل خليفة وبحجة التعايش السلمي سيتم إنشاء ما يسمى “مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي” والذي يضم أعضاء وفد التطبيع مع الكيان الإسرائيلي الذين زاروا اسرائيل قبل أشهر، مثيرين حالة من السخط الشعبي الكبير.
وجاء في نص الأمر الملكي أن المركز تابع للديوان الملكي ويرأسه خليفة بن حمد آل خليفة ويضم بين أعضائه:
1. بتسي بنيت ماثيسون عبدالرحمن .
2. فرا بونياوي دامابونهيران .
3. صلاح يوسف إبراهيم عبدالعزيز الجودر .
4. سوشيل مولجيمال .
5. إبراهيم داود إبراهيم نونو .
6. سمير صادق محمد البحارنة .
7. شهناز جابر حاجي جمال .
8. كرستوفر مارتن بوت .
9. كاميللو باللين .
10. مجيد محسن العصفور .
على أن يكون محمد طاهر القطان أميناً عاماً للمركز.
وكان وفد رسمي من قبل ملك البحرين يضم أعضاء المكز المنشأ من قبل الملك قد زار الكيان الاسرائيلي وظهر في قنوات التلفزة الإسرائيلية بتصريحات استفزازية لمشاعر الأمة العربية والإسلامية ومخالفة لواقع وقوف شعب البحرين التاريخي إلى جانب القضية الأم قضية فلسطين المحتلة.
وقد ظهر الوفد المشكل من 24 شخصا ضمن ما يسمى لجنة “هذه هي البحرين” التي شكلها ملك البحرين ويدعمها ديوانه لتلميع صورة النظام والتغطية على الانتهاكات الفاضحة التي يمارسها ضد المطالبين بالتحول نحو الديمقراطية.
وعبرت مجمل أطياف المجتمع البحريني عن رفضها واستنكارها للزيارة التي وضعت في إطار التطبيع المرفوض في البحرين.
وكانت القوى السياسية المعارضة قد عبرت عن استنكارها لزيارة الوفد الى الكيان الصهيوني وقالت إنه لا يمثل شعب البحرين بل يمثل النظام الذي ابتعثه، وأن شعب البحرين الأصيل بشيعته وسنته وكل طوائفه بريئ من هذا الوفد و من العلاقة مع الكيان الصهيوني الغاصب لأرضنا المقدسة.
وكان الحاخام مارك شناير قد وصل إلى البحرين أمس على رأس وفد قيل إنه ديني وللمشاركة بحملة دينية،
إلا أن الحاخام الأمريكي أكد أن ملك البحرين هو من قاد بنجاح الجهود المبذولة لتقوم جميع دول الخليج الفارسي الست بتسمية حزب الله منظمة إرهابية، مشيراً إلى أن البحرين قد تكون أول دولة خليجية تبني علاقات دبلوماسية مع “إسرائيل”.
كما شكر الحاخام الأميركي الملك البحريني لكونه “يقدّم الدعم لإسرائيل”، على حد قوله.
وكرّر شناير بأن الدافع وراء أنشطته هذه هو تطبيع العلاقات بين “إسرائيل” ودول الخليج (الفارسي).
وكانت صحيفة “ذي تايمز أوف اسرائيل” قد قالت في سبتمبر 2017 إن مسؤولين بحرينيين وغربيين قالوا ان اسرائيل على طريق تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع البحرين في المستقبل القريب.
وذكرت الصحيفة إن الحكومة البحرينية أمرت المساجد بوقف الخطب المناهضة لاسرائيل.
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQlWqKHIt3fwTjp7GCA5n_kCQ3RYYtso On53DUdixZz01qbPg43
ابنا: عبر أمر ملكي صادر عن ملك البحربن حمد بن عيسى آل خليفة وبحجة التعايش السلمي سيتم إنشاء ما يسمى “مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي” والذي يضم أعضاء وفد التطبيع مع الكيان الإسرائيلي الذين زاروا اسرائيل قبل أشهر، مثيرين حالة من السخط الشعبي الكبير.
وجاء في نص الأمر الملكي أن المركز تابع للديوان الملكي ويرأسه خليفة بن حمد آل خليفة ويضم بين أعضائه:
1. بتسي بنيت ماثيسون عبدالرحمن .
2. فرا بونياوي دامابونهيران .
3. صلاح يوسف إبراهيم عبدالعزيز الجودر .
4. سوشيل مولجيمال .
5. إبراهيم داود إبراهيم نونو .
6. سمير صادق محمد البحارنة .
7. شهناز جابر حاجي جمال .
8. كرستوفر مارتن بوت .
9. كاميللو باللين .
10. مجيد محسن العصفور .
على أن يكون محمد طاهر القطان أميناً عاماً للمركز.
وكان وفد رسمي من قبل ملك البحرين يضم أعضاء المكز المنشأ من قبل الملك قد زار الكيان الاسرائيلي وظهر في قنوات التلفزة الإسرائيلية بتصريحات استفزازية لمشاعر الأمة العربية والإسلامية ومخالفة لواقع وقوف شعب البحرين التاريخي إلى جانب القضية الأم قضية فلسطين المحتلة.
وقد ظهر الوفد المشكل من 24 شخصا ضمن ما يسمى لجنة “هذه هي البحرين” التي شكلها ملك البحرين ويدعمها ديوانه لتلميع صورة النظام والتغطية على الانتهاكات الفاضحة التي يمارسها ضد المطالبين بالتحول نحو الديمقراطية.
وعبرت مجمل أطياف المجتمع البحريني عن رفضها واستنكارها للزيارة التي وضعت في إطار التطبيع المرفوض في البحرين.
وكانت القوى السياسية المعارضة قد عبرت عن استنكارها لزيارة الوفد الى الكيان الصهيوني وقالت إنه لا يمثل شعب البحرين بل يمثل النظام الذي ابتعثه، وأن شعب البحرين الأصيل بشيعته وسنته وكل طوائفه بريئ من هذا الوفد و من العلاقة مع الكيان الصهيوني الغاصب لأرضنا المقدسة.
وكان الحاخام مارك شناير قد وصل إلى البحرين أمس على رأس وفد قيل إنه ديني وللمشاركة بحملة دينية،
إلا أن الحاخام الأمريكي أكد أن ملك البحرين هو من قاد بنجاح الجهود المبذولة لتقوم جميع دول الخليج الفارسي الست بتسمية حزب الله منظمة إرهابية، مشيراً إلى أن البحرين قد تكون أول دولة خليجية تبني علاقات دبلوماسية مع “إسرائيل”.
كما شكر الحاخام الأميركي الملك البحريني لكونه “يقدّم الدعم لإسرائيل”، على حد قوله.
وكرّر شناير بأن الدافع وراء أنشطته هذه هو تطبيع العلاقات بين “إسرائيل” ودول الخليج (الفارسي).
وكانت صحيفة “ذي تايمز أوف اسرائيل” قد قالت في سبتمبر 2017 إن مسؤولين بحرينيين وغربيين قالوا ان اسرائيل على طريق تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع البحرين في المستقبل القريب.
وذكرت الصحيفة إن الحكومة البحرينية أمرت المساجد بوقف الخطب المناهضة لاسرائيل.