بالفيديو.. عاشور يطالب بوقف سجن المغردين والاكتفاء بالتعهد كباقي دول الخليج

[تشكرات]

blob:http://player.mangomolo.com/31804e8f-ab54-4b8b-a7a2-6b19dd970acb

الجمعة 2018/3/2 المصدر : الأنباء

http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2018/03/815773-1.jpg?crop=(56,64,361,251)&cropxunits=450&cropyunits=399

صالح عاشور

طالب النائب صالح عاشور بوقف إحالة المغردين إلى النيابة العامة بشأن القضايا الإقليمية أو السياسية أو القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان والحريات.

وأكد عاشور في تصريح بالمركز الإعلامي في مجلس الأمة بضرورة معاملة المغردين الكويتيين مثلما تتعامل الدول الخليجية مع مغرديها عند انتقادهم الكويت، مبينا أن هذه الدول لم تصدر أي حكم ضد المغردين فيها واكتفت بتوقيعهم على تعهدات بعدم تكرار تغريداتهم.

وقال إن الأحكام القضائية التي تصدر على المغردين الكويتيين تتجاوز غالبا الـ ٥ سنوات بسبب تغريدات يتم فيها انتقاد ل‍دول الخليج.

وبين عاشور أنه في المقابل هناك العديد من المغردين من هذه الدول ينتقدون بشكل يومي سياسة الكويت بما فيها دعوة صاحب السمو لإعمار العراق وكذلك لحكومة الكويت وللشعب الكويتي.

وأشار إلى أن هذه الدول تكتفي بتوقيع المغردين على تعهدات بعدم تكرار مثل هذه التغريدات، مؤكدا أنه لم يصدر إلى الآن أي حكم ضد المغردين في هذه الدول لنقدهم سياسة الكويت بل وحتى التجرؤ على مقام صاحب السمو.

وذكر أن عشرات الشباب الكويتيين صدرت ضدهم أحكام بالسجن بسبب انتقادهم سياسات بعض الدول الخليجية، وبعضهم اضطر للهرب خارج الكويت، مشددا على أننا ضد التعرض والنقد المسيء، ولكننا في نفس الوقت ضد سجن المغردين. وأكد عاشور أن الكويت كانت تعرف في السابق بأنها دولة الحريات والرأي والرأي الآخر، وكنا نفتخر بعدم وجود أي سجين رأي، ولكن هذا الأمر انتفى الآن، وبالتالي يجب أن نتحمل مسؤوليتنا الوطنية بالحفاظ على أبنائنا والاكتفاء بأخذ تعهد منهم مثلما هو معمول به في دول الخليج

[أمان أمان]

لا أدري لماذا التأخر من قبل أعضاء مجلس الامه في تغيير القوانين المقيدة للحريات

عليهم المبادرة فورا نحو هذا التغيير

[عبد الهادي 22]

كلام سليم..

و للامانة صالح عاشور و خالد الشطي اكثر الاعضاء محاربة لخط التشدد و التطرف في الكويت و مع حرية الرأي و التعددية

[بركان]

الذي أقر هذه القوانين هو مجلس الامه

هو الذي يتحمل وزر سجن المغردين

وعلى المجلس التكفير عن هذا الذنب بإطلاق الحريات

الاحكام التي تصدر ضد المغردين غير مسبوقة عالميا

وليست موجودة في أي بلد على الكرة الارضية

[مرجان]

http://alqabas.com/wp-content/uploads/2018/03/%D8%A5%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AC%D9%88%D9%87%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA66.jpg


التغريد ليس جريمة

إيمان جوهر حيات - القبس

3 مارس، 2018

على الرغم من أن دستور الكويت قد كفل في المادة 36 حرية الرأي والبحث العلمي، فإن هناك من ممثلي الأمة، الذين من المفترض ان يحترموا دستورها ويحموا حقوق أفراد المجتمع ويدافعوا عنها، لهم وجهة نظر واعتبارات أخرى علينا أن نفهمها!

منذ متى ونحن جميعا نسمع ونرى هجرة أبنائنا وسجنهم بسبب رأي أو تغريدة ولم يحرك ذلك ساكنا ولم يتفاعل معظم نوابنا الكرام للدفاع عن حقوق هؤلاء بتعديل التشريعات المعيبة التي تم وضعها في السابق من قبل البعض من ممثلي الأمة، والعمل الجاد على رفع القيود عن تلك الحريات، ومجرد ما فتحت قضية المجلس اضطرب الشارع وأصبح موضوع الحريات حديث الجميع فجأة، لأن القضية سياسية…!

ونهض بعض النواب من سباتهم العميق ينادون ويصرحون ويطالبون بالحرية لقضية دخول او كما يسمونها اقتحام المجلس! والدفاع عن حرية المتهمين من نواب ومواطنين، وتناسوا الذين سجنوا وهجروا بسبب رأي أو تغريدة لم ينتج عنهما ضرر مادي او جريمة!

هل تعلمون لماذا يميزون في طرح القضايا؟ لأن منظورهم لا يخرج من نطاق المصلحة والطائفة وشقيقاتهما.
فعندما يخرج على الملأ من يدعي الصلاح ويضرب بكلامه المزخرف بالمواعظ المواطنة بعرض الحائط ويميز بين المواطنين ويصنفهم لصالح وطالح على أسس طائفية وتشتعل بسببه مناوشات طائفية في جميع وسائل التواصل الاجتماعي، وكأن ما حدث هو تصرف متعمد غرضه تشتيت ذهن المجتمع وإشغاله عن هموم الوطن الحقيقية.

هل لنا ان نعرف لمصلحة من يحدث ذلك ولماذا؟

مؤكد ان المستفيد من ذلك لا تهمه مصلحة هذا الوطن، ويستغل ضعفاء الانفس كأداة يضرب بها من يتعارض مع مصالحه المشبوهة، هي لعبة مصالح لا اكثر ولا اقل، تارة تستغل الدين والمذهب وتارة تستغل الطائفية والقبلية، والضحية هو المواطن المثقل كاهلة بالهموم والغموم.

يا نواب الامة، يا من وصلتم إلى مقاعدكم تحت قبة عبدالله السالم، اعلموا أن الحرية لا تتجزأ، ومن يدافع عن حق فئة ويغض نظره عن حق الفئة الأخرى لأنها لا تنتمي إلى طائفته او قبيلته او حتى فكره ستدور الدائرة عليه ليجد نفسه سجين تشريعاته.

مثلما سعيتم إلى حشد الرأي العام والضغط من خلال وسائل الاعلام التي نتج عنها إخلاء سبيل المتهمين في قضية دخول المجلس ذات الطابع السياسي، عليكم ايضا ان تنفضوا الغبار من على تلك القوانين المقيدة للحريات، التي شرعتموها لأغراض إقصائية لا وطنية، وأن تقوموا بإنجاز حقيقي وتشريع قوانين تصون حريات الأفراد وتحفظ كرامتهم وإلغاء كل القوانين التي تتعارض مع دستور البلاد الذي كفل حقوق المواطنين وصانها ولم يميز بين أفراد المجتمع.

لا يخلو أيّ مجتمع، من الاختلافات والتعددية بالافكار والآراء والاعتقادات.. الخ، فتلك هي سنة الحياة، والمهم هنا كيفية احتواء تلك الاختلافات من دون إقصاء أو تهميش لأي فئة من فئات المجتمع وحماية حقوقهم التي كفلتها الصكوك والمعاهدات الدولية لحقوق الانسان وصانها دستور البلاد، وذلك للحفاظ على وحدة المجتمع من الانقسامات والنزاعات التي تؤثر بشكل سلبي على أمن الوطن واستقراره، فتكميم الأفواه وفرض الآراء والجمود لا تعمر الوطن ولن تنقذنا من دوامة الصراعات التي دمرت اغلب البلدان من حولنا، فليس لدينا إلا التمسك بديموقراطيتنا واحترام الدستور وتفعيله والعمل على تعديله للمزيد من الحريات والمساواة كما نصت المادة 175 منه.

أرى بعض المبادرات الخافتة من بعض النواب المنادين بالحريات، وأتمنى أن تتوحد الجهود وان يتوافق الجميع لما فيه مصلحة هذا المجتمع والوطن.

مهما كانت اختلافاتنا الكويت تجمعنا.

إيمان جوهر حيات

emanjhayat750@gmail.com

the0truth@

[صحن]

أيضا الحكومه مسؤوله وليس فقط مجلس الامه

لكن لنطالب المجلس حاليا

ثم إن الاحكام الصادره ضد المغردين سوف تكون عارا على تاريخ الكويت

ماذا يعني صدور أحكام بالسجن لمدد 60 عاما و50 عاما ... الخ ؟

لمجرد أسطر مكتوبه ؟