مقاتل
02-27-2018, 06:35 AM
https://www.youtube.com/watch?v=YFQk5FQXblQ
الألعاب الالكترونية واحدة من الأساليب التي عملت وحدة الإعلام الإلكتروني في حزب الله على إنشائها وتطويرها.
فبعد "فتى القدس" ثنائية الأبعاد، "القوة الخاصة ـ الجزء الأول" عقب التحرير في العام 2000، "القوة الخاصة ـ الجزء الثاني" عقب الانتصار الإلهي في العام 2006، قدّمت وحدة الإعلام الالكتروني لعبة الدفاع المقدس الثلاثية الأبعاد والتي تحاكي حرب حزب الله في سوريا ضدّ التكفيريين، تطبيقاً لشعار "إنّ المنتصر هو من يكتب التاريخ".
وتجسد اللعبة مجموعة من المعارك التي شارك فيها الحزب بدءاً من الدفاع عن مقام السيدة زينب (ع) في دمشق، وحتى معارك حماية الحدود اللبنانية السورية في رأس بعلبك.
الإطار الزمني للُّعبة:
تبدأ اللعبة بزيارة أحمد لمقام السيدة زينب (ع). يتعرض المقام لاعتداءات إرهابية تدفع بأحمد للالتحاق بمقاتلي حزب الله بهدف الدفاع عن المقام. يتطوّر الإطار الزمني للاعتداءات ليشترك أحمد بسلسلة معارك ضد التكفيريين، وحتى دفاعه عن الحدود في رأس بعلبك.
تطابق اللعبة مع الواقع الميداني:
اللعبة قائمة على أحداث ووقائع حقيقية حصلت خلال السنوات الماضية. في المعارك التي يشارك فيها أحمد تظهر معالم المناطق مطابقةً بشكل كبير لما هي على أرض الواقع. الصورة عالية الجودة تظهر بدقة معالم مشابهة للمناطق والمستديرات والمدارس والمنازل. مثلاً دوار الحجّيرة، مدرسة شحادة في الحجّيرة وغيرها، كما نشاهد هذا التطابق في مرحلة القصير من حيث إظهار المعالم الأساسية، مثل الساعة والمسجد الكبير.
أهداف اللعبة:
ثلاثة أهداف أساسية للعبة الدفاع المقدس. الأول محاكاة مقاتلي حزب الله خلال معاركهم ضد الإرهابيين، الثاني "تحفيز الروح الجهادية عند الجمهور المستهدف من خلال ملامسة واقع الأذى والجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية"، بحسب موقع "العهد" الإخباري.
أما الهدف الثالث والأهم والأسمى، فهو، بحسب الموقع، توثيق الانتصار على العدو التكفيريّ في المنطقة.
مسار إنتاج اللعبة:
تتكوَّن اللعبة من صورة وكود برمجي. الصورة وهي الرسم والتصميم، والكود يحرّكها. ووفق الموقع، "فهناك دائماً فكرة تحتضن هذا الخليط. فكرة لعبة الدفاع المقدس كانت دائماً بوصلة العمل وهي محاكاة جهاد المقاومين في جبهات القتال. لذلك نلاحظ في اللعبة الصورة عالية الجودة، موسيقى تتناسب مع الموضوع، وكود برمجي يُساعد على تقديمها بطريقة تتناسب مع الإطار العام لفكرة اللعبة".
الموسيقى التصويرية والفيديو:
تحتوي اللعبة على مقاطع موسيقية عدة (صوت الخطر عند التسلل .. وغيرها)، أصوات المؤثرات (أزيز الرصاص، قصف مدفعي وتفجير وعويل .. الخ)، كما تحتوي على لوحات تصويرية ما بين المراحل تساعد اللاعب على فهم أسباب المهمة وأهدافها.
الذكاء الاصطناعي:
يتميّز الأعداء في اللعبة بذكاء اصطناعي قريب إلى الواقع. يخوّل الذكاء الاصطناعي الأعداء القيام بسلسلة خطوات عند استشعار الخطر: أولاً الدفاع، إطلاق الإنذار، التنبّه وتحديد وجهة الخطر، التسلل للاستطلاع، ثم الالتفاف حتى الهجوم.
تنقل الأعداء نحو أحمد خلال المعارك، يكون وفق آلية عسكرية تكتيكية صحيحة مثل الحركة والنار والتأمين.
الألعاب الالكترونية واحدة من الأساليب التي عملت وحدة الإعلام الإلكتروني في حزب الله على إنشائها وتطويرها.
فبعد "فتى القدس" ثنائية الأبعاد، "القوة الخاصة ـ الجزء الأول" عقب التحرير في العام 2000، "القوة الخاصة ـ الجزء الثاني" عقب الانتصار الإلهي في العام 2006، قدّمت وحدة الإعلام الالكتروني لعبة الدفاع المقدس الثلاثية الأبعاد والتي تحاكي حرب حزب الله في سوريا ضدّ التكفيريين، تطبيقاً لشعار "إنّ المنتصر هو من يكتب التاريخ".
وتجسد اللعبة مجموعة من المعارك التي شارك فيها الحزب بدءاً من الدفاع عن مقام السيدة زينب (ع) في دمشق، وحتى معارك حماية الحدود اللبنانية السورية في رأس بعلبك.
الإطار الزمني للُّعبة:
تبدأ اللعبة بزيارة أحمد لمقام السيدة زينب (ع). يتعرض المقام لاعتداءات إرهابية تدفع بأحمد للالتحاق بمقاتلي حزب الله بهدف الدفاع عن المقام. يتطوّر الإطار الزمني للاعتداءات ليشترك أحمد بسلسلة معارك ضد التكفيريين، وحتى دفاعه عن الحدود في رأس بعلبك.
تطابق اللعبة مع الواقع الميداني:
اللعبة قائمة على أحداث ووقائع حقيقية حصلت خلال السنوات الماضية. في المعارك التي يشارك فيها أحمد تظهر معالم المناطق مطابقةً بشكل كبير لما هي على أرض الواقع. الصورة عالية الجودة تظهر بدقة معالم مشابهة للمناطق والمستديرات والمدارس والمنازل. مثلاً دوار الحجّيرة، مدرسة شحادة في الحجّيرة وغيرها، كما نشاهد هذا التطابق في مرحلة القصير من حيث إظهار المعالم الأساسية، مثل الساعة والمسجد الكبير.
أهداف اللعبة:
ثلاثة أهداف أساسية للعبة الدفاع المقدس. الأول محاكاة مقاتلي حزب الله خلال معاركهم ضد الإرهابيين، الثاني "تحفيز الروح الجهادية عند الجمهور المستهدف من خلال ملامسة واقع الأذى والجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية"، بحسب موقع "العهد" الإخباري.
أما الهدف الثالث والأهم والأسمى، فهو، بحسب الموقع، توثيق الانتصار على العدو التكفيريّ في المنطقة.
مسار إنتاج اللعبة:
تتكوَّن اللعبة من صورة وكود برمجي. الصورة وهي الرسم والتصميم، والكود يحرّكها. ووفق الموقع، "فهناك دائماً فكرة تحتضن هذا الخليط. فكرة لعبة الدفاع المقدس كانت دائماً بوصلة العمل وهي محاكاة جهاد المقاومين في جبهات القتال. لذلك نلاحظ في اللعبة الصورة عالية الجودة، موسيقى تتناسب مع الموضوع، وكود برمجي يُساعد على تقديمها بطريقة تتناسب مع الإطار العام لفكرة اللعبة".
الموسيقى التصويرية والفيديو:
تحتوي اللعبة على مقاطع موسيقية عدة (صوت الخطر عند التسلل .. وغيرها)، أصوات المؤثرات (أزيز الرصاص، قصف مدفعي وتفجير وعويل .. الخ)، كما تحتوي على لوحات تصويرية ما بين المراحل تساعد اللاعب على فهم أسباب المهمة وأهدافها.
الذكاء الاصطناعي:
يتميّز الأعداء في اللعبة بذكاء اصطناعي قريب إلى الواقع. يخوّل الذكاء الاصطناعي الأعداء القيام بسلسلة خطوات عند استشعار الخطر: أولاً الدفاع، إطلاق الإنذار، التنبّه وتحديد وجهة الخطر، التسلل للاستطلاع، ثم الالتفاف حتى الهجوم.
تنقل الأعداء نحو أحمد خلال المعارك، يكون وفق آلية عسكرية تكتيكية صحيحة مثل الحركة والنار والتأمين.