المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الجمعيات الخيرية الكويتية تساهم بأموال حكومية لإعمار العراق ولتكون ممرا لدعم الارهاب هناك



مقاتل
02-13-2018, 04:43 PM
سنة 2014 م دشنت الحكومة الكويتية حملة علنية كبرى لتجنيد 12 ألف إرهابي داعشي ، وبعدها بأشهر تم إحتلال الموصل في العراق وتنفيذ أبشع مجزرة في التاريخ الحديث بما عُرف بمجزرة سبايكر التي راح ضحيتها أكثر من 1700 طالب شيعي .

وكانت حملات جمع المال والسلاح لدعم الارهابيين الدواعش مستمرة على المستوى الرسمي والشعبي في الدواوين وعبر ما يسمى ياللجان الخيرية متخذه شعارات وأسماء وعناوين مختلفه إلى أن ضج منها حتى الراعي الامريكي الذي إعترف مسؤولوه في ندواتهم ومؤتمراتهم بدعم حكومات الكويت والسعودية والامارات وقطر لتنظيم داعش وبقية التنظيمات

لكن الحكومة الكويتية إستمرت بدعم الإرهاب في العراق وتسهيل إنتقال الارهابيين الى هناك وبالطبع إلى سوريا التي تحارب داعش بالنيابة عن العالم ، والتي لازالت الكويت تتخذ ضدها خطابا عدائيا في صحفها وإذاعتها الرسمية بالرغم من مزاعم الكويت بمحاربة داعش

وبفضل الله تعالى تم دحر الإرهاب في العراق وإذا بالخطاب الكويتي السعودي يتغير بقوة الى طلب التعاون وتوثيق العلاقات والمشاركة في إعادة إعمار العراق وبمشاركة رسمية وشعبية عن طريق اللجان الخيرية كما في القائمة أدناه

إننا ندعو الحكومة العراقية والشعب العراقي أن يكون واعيا إلى حقيقة هذه المعونات التي يراد لها أن تمر الى ارص الرافدين بواسطة هذه الجمعيات التي كانت تمول الارهاب في العراق وسوريا وفي كل العالم تحت ستار العمل الخيري ، حتى لا تكون ثغره للإرهابيين والخلايا النائمة للنمو والبقاء على أرض العراق

https://pbs.twimg.com/media/DV0oU_LWAAEMsYG.jpg

بسطرمه
02-13-2018, 04:54 PM
هذه جمعيه من الجمعيات ( الخيريه ) إعترفت بالحقيقة إن المشاركة هي بطلب حكومي وليس ذاتي

https://pbs.twimg.com/media/DV1AojdU0AEkBbh.jpg

زوربا
02-13-2018, 04:59 PM
الحكومة العراقية الغنية ليست بحاجة إلى بضع عشرات ملايين من الدولارات من الجمعيات الإرهابية التي تتستر بالعمل الخيري

ندعو الحكومه العراقية الى قبول الكاش فقط وليس إقامة مشاريع من قبل المتبرعين تكون منفذا للإرهابيين

وتخصيص صندوق لهذه الاموال تكون تحت إشراف من مجلس أمناء لتنفيذ المشاريع المطلوبه بنفسها

عبد الهادي 22
02-13-2018, 09:15 PM
سنة 2014 م دشنت الحكومة الكويتية حملة علنية كبرى لتجنيد 12 ألف إرهابي داعشي ، وبعدها بأشهر تم إحتلال الموصل في العراق وتنفيذ أبشع مجزرة في التاريخ الحديث بما عُرف بمجزرة سبايكر التي راح ضحيتها أكثر من 1700 طالب شيعي .

وكانت حملات جمع المال والسلاح لدعم الارهابيين الدواعش مستمرة على المستوى الرسمي والشعبي في الدواوين وعبر ما يسمى ياللجان الخيرية متخذه شعارات وأسماء وعناوين مختلفه إلى أن ضج منها حتى الراعي الامريكي الذي إعترف مسؤولوه في ندواتهم ومؤتمراتهم بدعم حكومات الكويت والسعودية والامارات وقطر لتنظيم داعش وبقية التنظيمات

لكن الحكومة الكويتية إستمرت بدعم الإرهاب في العراق وتسهيل إنتقال الارهابيين الى هناك وبالطبع إلى سوريا التي تحارب داعش بالنيابة عن العالم ، والتي لازالت الكويت تتخذ ضدها خطابا عدائيا في صحفها وإذاعتها الرسمية بالرغم من مزاعم الكويت بمحاربة داعش

وبفضل الله تعالى تم دحر الإرهاب في العراق وإذا بالخطاب الكويتي السعودي يتغير بقوة الى طلب التعاون وتوثيق العلاقات والمشاركة في إعادة إعمار العراق وبمشاركة رسمية وشعبية عن طريق اللجان الخيرية كما في القائمة أدناه

إننا ندعو الحكومة العراقية والشعب العراقي أن يكون واعيا إلى حقيقة هذه المعونات التي يراد لها أن تمر الى ارص الرافدين بواسطة هذه الجمعيات التي كانت تمول الارهاب في العراق وسوريا وفي كل العالم تحت ستار العمل الخيري ، حتى لا تكون ثغره للإرهابيين والخلايا النائمة للنمو والبقاء على أرض العراق

https://pbs.twimg.com/media/dv0ou_lwaaemsyg.jpg


والله يا اخي حالة غريبة؟؟!

الكويتيين عاملين هاشتاق لمقاطعة الجمعيات الخيرية لدعمها العراق يقولون الكويت فيها مديونين و فقراء و مسجونين عليهم قضايا مالية وهم أولى من العراق

و هنا كاتب الاخ انها مساعدة للارهابيين ؟؟!

مقاتل
02-13-2018, 09:52 PM
لا أتحدث من فراغ

روسيا ومجلس الامن ودول أخرى أدانوا الجمعيات الخيرية الكويتية واعتبروها تتستر بالعمل الخيري لدعم الارهاب

الهاشتاقات التي يكتب فيها البعض لدي علم بها وأعذرهم فهم لا يعلمون ما يجري على أرض الواقع

ديك الجن
02-13-2018, 11:47 PM
http://alqabas.com/wp-content/uploads/2017/09/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%AC.jpg

الله أكبر.. الله أكبر

عبداللطيف الدعيج

13 فبراير، 2018


الله أكبر.. هذه كانت صرخة كبارنا بالأمس، عندما كانوا يواجهون أمراً واضح الإنكار والسوء. أجدني اليوم أرددها بعد سماع دعاوي البعض من العامة والبعض الآخر، ممن يعتبرون أنفسهم «شيوخاً أو رجال دين»، وهم يستنكرون قيام «ما يسمى» بالمنظمات الخيرية بجمع أو إعلان تبرعها لإعادة إعمار العراق.. كما قال الأولون.. الله أكبر عليكم.

ولنكن واضحين، أنا كتبت «ما يسمى» بالجمعيات الخيرية لأنني أعتقد أن بعض هذه الجمعيات بعلمها أو من دونه هي جمعيات إرهابية تخدم التطرف والتشدد والعمليات الأصولية الإرهابية في العالم. هذه الجمعيات أو أمثالها هي من كان خلف الاقتتال والإرهاب في العالم، من أفغانستان والشيشان، وحتى البوسنة، وأخيراً سوريا والعراق.

عندما كانت تجمع الأموال لمصلحة الإرهاب كان الجميع «خاموش»، بل الأكثرية من المواطنين أو من مدعي التدين، كان يرحب ويساعد ويروج خدمة لهذه الجماعات الإرهابية ولنشاطها الإجرامي، حتى عندما أعلن البعض عن نيته تجهيز سبعة عشر ألف مجرم لتدمير سوريا، اعتبر الكثيرون ذلك جهاداً وعملاً واجباً وخدمة للإسلام والمسلمين. وتسارعوا في الإعلان عن دعمهم ومساندتهم للمهمة النبيلة.

اليوم أصبح جمع الأموال لإعادة «الإعمار» كفراً، أو في أحسن الأحوال باطلاً، لأنه حسب زعم الإنسانيين والمستشعرين «صدفة» لآلام ومعاناة الفقراء و«البدون» أن الأقربين أولى بالمعروف.

مرة ثانية الله أكبر عليكم.. أين كان الأقربون؟!

وأين كنتم عندما جمعت البلايين أو المليارات، حسب نطق البعض في الثمانينات، واستخدمت للتقتيل في أماكن الاضطراب في العالم، وفي التسعينات بين ربوع المسلمين في قيظكم العربي؟!

أين كنتم ممن كان يجمع المال صراحة من أجل الحرب والاحتراب، ويعلن بفخر أن أموالكم ستكون رصاصاً في صدر الأبرياء أو على الأقل من يخالفكم العقيدة؟!.

تدخّل ما يسمى بالجمعيات الخيرية لإعادة الإعمار في العراق لن يغني ولن يسمن العراقيين، بل هو نقطة في بحر الاحتياجات والالتزامات العراقية، فإعمار العراق المطلوب هو إعمار الدول والشركات العالمية الكبرى، التي من المفترض أن تساهم كل منها بمئات وآلاف الملايين لدعم عملية الإعمار. مساهمة ما يسمى بالجمعيات الخيرية الكويتية هي عملية تزيين وتلميع لبعض الجمعيات، وربما لن أكون متجنيًا إن قلت إنها للبعض تكفير عن أخطاء وخطايا ارتكبت بحق العراق والعراقيين.

عبداللطيف الدعيج


http://alqabas.com/501247/