مشاهدة النسخة كاملة : محكمة الجنايات تقضي بحبس 19 مواطناً 10 سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية «الانضمام إلى داعش»
أمان أمان
01-08-2018, 03:55 PM
الجنايات برئاسة المستشار نايف الداهوم تقضي بحبس 19 مواطناً 10 سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية أمن دولة «الانضمام إلى داعش»
8/1/2018 الأثنين
تشكرات
01-08-2018, 11:38 PM
حبس 19 مواطناً غيابياً 10 سنوات للقتال مع «داعش»
الثلاثاء 2018/1/9 المصدر : الأنباء
إعداد: عبدالكريم أحمد - محمد الدشيش
أصدرت محكمة الجنايات حكما غيابيا ضد 19 مواطنا قضى بحبسهم 10 سنوات مع الشغل والنفاذ عن تهم تتعلق بانضمامهم إلى تنظيم داعش والقتال معه.
وكانت الأجهزة الأمنية المختصة قد أعدت تقارير اتهام ضد المتهمين وهم من ثلاث قبائل، بعد ورود معلومات عن سفرهم إلى الخارج للانضمام إلى تنظيم داعش والقتال معه في سورية.
وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهماً تتعلق بالانضمام إلى تنظيم محظور يرمي إلى هدم النظم الأساسية في البلاد، والقتال وحمل السلاح دون إذن من الجهات المختصة، وتعريض البلاد لخطر قطع العلاقة مع دولة صديقة.
ولم يخضع المتهمون للتحقيق أو الاستجواب القضائي بسبب تواريهم عن الأنظار، نظرا لمغادرتهم البلاد وعدم عودتهم إليها حتى الآن.
أقول فيه شىء غريب في الحكم
أثاريه طلع غيابي
يعني بس يسوون معارضة على الحكم يطلعون براءه مع مناصحه
ويمكن يعطونهم جوائز بعد
قمبيز
01-09-2018, 11:50 PM
http://alqabas.com/wp-content/uploads/2018/01/1-180.jpg
دورات مدتها عامان حسب المتطلبات الدولية
تأهيل «الدواعش» فور حبسهم
محرر القبس الإلكتروني 9 يناير، 2018 0 29 أقل من دقيقة
حمد السلامة |
علمت القبس أن جهات حكومية ممثلة في وزارات الداخلية والأوقاف والشؤون، إضافة إلى كلية الشريعة، ستعيد تفعيل بروتوكول التعاون فيما بينها لإخضاع المشاركين في الإرهاب من المحكوم عليهم بأحكام نهائية لبرامج تأهيل أثناء فترة حبسهم، وذلك بعد صدور أحكام من القضاء أمس الأول ضد عدد من المتهمين بالانضمام إلى «داعش».
وقالت مصادر مطلعة لـ القبس إن الأوقاف والداخلية ستؤهلان من سيحكم عليهم حكما نهائيا حسب المتطلبات الدولية التي أعلنت عنها وزارة الخارجية مؤخرا، للتعامل مع العائدين من مناطق سوريا والعراق، مؤكدة أن الكويت ملزمة بإعادة تأهيلهم ونصحهم.
ولفتت المصادر إلى أنه بعد نجاح آلية دمج العديد من المتهمين في المجتمع قبل خروجهم من السجن بتهم الإرهاب، منهم خلية أسود الجزيرة، سيتم تطوير هذه الآلية، حيث توجد حالات جديدة تم ضبطها مؤخرا، وستخضع لبرامج فعالة في السجن.
وأوضحت المصادر أن الآليات ستتضمن دورات تدريب وحوارات ونقاشات ورد الشبهات المتسببة في انحراف المحكومين، إضافة إلى الاستعانة باختصاصيين نفسيين، حيث إن بعض المتهمين يرفضون تقبل هذه البرامج، لكنهم مع الوقت يستجيبون بشكل فعال لهذه الدورات.
وبينت المصادر أن العلاج سيكون نفسيا وشرعيا، متوقعة ألا تقل مدة التأهيل عن عامين، ولافتة إلى أن التأهيل يأتي بعد صدور الأحكام النهائية.
http://alqabas.com/486227/
http://alqabas.com/wp-content/uploads/2017/10/%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA%D9%84%D9%8A66-1.jpg
حكم مستحق
علي البغلي
12 يناير، 2018
الحكم الذي صدر منذ أيام بسجن 19 كويتياً انضموا إلى سيئ الذكر «داعش» ولمدة 10 سنوات هو حكم مستحق انتظرناه كثيراً.. وقد استغربنا عدم صدور أمثال هذا الحكم منذ سنوات، حيث كان الشباب المخدوع.. المخدر.. الحالم بالحور العين.. بتأثير من بعض شيوخ معاهدنا وكلياتنا وجمعياتنا ومخيماتنا الأصولية، بينما الجهات المعنية لا أرى.. لا أسمع.. لا أتكلم!
سجوننا فيها مغردون فلتت ألسنتهم بجُمل اعتبرت عدائية لدول شقيقة وصديقة، ولكن المساهمة في الحرب الأهلية السورية، أو الانضمام إلى «داعش» في العراق، حيث أحرق الزرع والضرع، لم يحرك ساكناً لدى هذه الجهات.
تبجح أحد التكفيريين الدواعش بنحر رب عائلة سوري وأطفاله، وتمنى أن يقوم بنفس العمل في القريب العاجل، والضحكة تملأ شدقيه، وصيحات الإعجاب من مؤيديه تشق السماء في تجمع أمام السفارة السورية.. وتبجح آخر علناً وعلى رؤوس الأشهاد بتجنيد 3 آلاف مقاتل وسيتبعهم 9 آلاف آخرون إلى سوريا.. ومع ذلك ظلت الجهات المعنية صامتة صمت «أبو الهول»!
بل استمر قاتل الأطفال في عملية التدريس في الكلية التي لا لزوم لها، وكذلك زميله الآخر مجنِد الـ 12ألف مقاتل الذي استمر يصول ويجول، إلى أن قضى الله فيه أمراً كان مفعولاً، وارتحنا قليلاً من جعجعته المتشددة المغالية الفارغة بنفس الوقت!
* * *
الحكم الذي سطر بماء الذهب أسس الإدانة على أن المتهمين كما جاء بقرار اتهام النيابة «قاموا بغير إذن من الحكومة (الكويتية) بعمل عدائي ضد دولة أجنبية (سوريا) بأن التحقوا داخل أراضيها بالتنظيم المحظور (داعش)، وتدربوا في أحد المعسكرات على حمل واستخدام الأسلحة والذخائر، وتلقنوا فنون القتال وتدمير المعدات الحربية، وكان من شأن ذلك تعريض الكويت لخطر الحرب وقطع العلاقات السياسية معها، وكان ذلك خارج الكويت. واشتركوا في جماعة محظورة من أغراضها العمل على نشر مبادئ ترمي إلى هدم النظم الأساسية للدول العربية بطرق غير مشروعة، والانقضاض بالقوة على النظام الاجتماعي والاقتصادي القائم في البلاد، وهم على علم بالغرض الذي تعمل له، وتدربوا على حمل السلاح واستخدامه، وتلقنوا فنون القتال، مع علمهم أن من يلقنهم يقصد الاستعانة بهم في تحقيق غرض غير مشروع وهو مقاتلة القوات المسلحة السورية وإسقاط النظام السوري، تمهيداً لإقامة الدولة الإسلامية (داعش)، وقاتلوا الدولة السورية بأمر من تنظيم داعش».. انتهى.
وما أسندته النيابة العامة إلى هؤلاء الملطخة أيديهم بدماء الأبرياء من كل الطوائف السورية.. هادمي الكنائس والمعابد والآثار الحضارية في الدولة السورية، التي يبلغ عمرها آلاف السنين، نهديه إلى كل من يتعاطف مع هذه الفئة، تحدوه في ذلك ميوله الجامحة، أو أي سبب آخر!
ونحن هنا لا نقف مؤيدين للنظام السوري الدكتاتوري، ولكن لا نعاديه من دون سبب.. فالبديل له كان بديلا كارثيا، سيظهر النظام الحالي بالنسبة له بصورة ملاك.. فتصورا لو حكم «داعش» سوريا! لاجتاح دولا وبلدانا نترك لكم حرية تصورها.. كما نذكر أن من كان يقف وراء «داعش» هما إسرائيل والولايات المتحدة. أما التمويل، فلم يكن حتماً من دول ديموقراطية!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
علي أحمد البغلي
Ali-albaghli@hotmail.com
http://alqabas.com/487443/
وقف نظر حبس 19 «داعشياً» لحين «معارضة» المتهمين أمام «الجنايات»
22 فبراير 2018
الكاتب:أحمد لازم
قررت محكمة الاستئناف امس برئاسة المستشار نصر آل هيد، وقف نظر قضية 19 داعشيا، لحين عمل معارضة ضد حكم محكمة الجنايات القاضي بحبسهم 10 سنوات مع الشغل والنفاذ، عن تهمة الانضمام إلى داعش والتدرب على السلاح والقتال ضد الجمهورية العربية السورية.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين أنهم «قاموا بغير إذن من الحكومة بعمل عدائي ضد دولة أجنبية (سورية) بأن التحقوا داخل أراضيها بالتنظيم المحظور (داعش) وتدربوا في أحد المعسكرات على حمل واستخدام الأسلحة والذخائر، وتلقنوا فنون القتال وتدمير المعدات الحربية، وكان من شأن ذلك تعريض الكويت لخطر الحرب وقطع العلاقات السياسية معها، وكان ذلك خارج الكويت، واشتركوا مع جماعة محظورة من أغراضها العمل على نشر مبادئ ترمي إلى هدم النظم الأساسية للدول العربية بطرق غير مشروعة، والانقضاض بالقوة على النظام الاجتماعي والاقتصادي القائم في البلاد، وهم على علم بالغرض الذي تعمل له، وتدربوا على حمل واستخدام الأسلحة النارية والذخيرة وتلقنوا فنون القتال مع علمهم بأن من يلقنهم يقصد الاستعانة بهم في تحقيق غرض غير مشروع هو مقاتلة القوات المسلحة السورية وإسقاط النظام السوري تمهيداً لإقامة الدولة الإسلامية (داعش) وقاتلوا القوات السورية بأمر من تنظيم داعش».
http://www.alraimedia.com/Home/Details?id=9eb745f8-f515-4c88-8ee3-6cdf90d65a36
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir