المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المعارضة الدكتوره مضاوي الرشيد : الدم سيصل الى الركب في مذبحة ال سعود القادمة



كاكاو
01-07-2018, 05:42 PM
‏https://pbs.twimg.com/profile_images/902941684350246912/5bo0F32g_bigger.jpg

@MadawiDr

الان يذوق امراء ال سعود بعض ما ذاقه الشعب طول العقود السابقة ... اعتقال احتقار غطرسة عجرفة فساد تسلط الخ



‏https://pbs.twimg.com/profile_images/902941684350246912/5bo0F32g_bigger.jpg
Madawi Al-Rasheed


@MadawiDr
المزيد قام Madawi Al-Rasheed بإعادة تغريد ترحال القطرية ❤️

ربما يكون الانهيار من مصلحة الدول الخليجية كي تتخلص من الاهانات التى تتعرض له من عجرفة النظام


@TR7AL_QTR
ردًا على @MadawiDr

والله بصراحه دكتورة انا أقول الله يحفظ شعب الجزيرة العربيه من معركة الدم القامة مايهموني آل سعود نتمنى ينتهون للأبد مصاصين الدماء،
والله يعين الدول الخليجيه الصغيرة من تبعات انهيار النظام الوشيك في السعودية ..


‏https://pbs.twimg.com/profile_images/902941684350246912/5bo0F32g_bigger.jpg

Madawi Al-Rasheed

@MadawiDr

وسيأتي دور الدم الى الركب في مذبحة ال سعود القادمة والسؤال أين الشعب؟


‏https://pbs.twimg.com/profile_images/902941684350246912/5bo0F32g_bigger.jpg

Madawi Al-Rasheed
‏@MadawiDr

بدد م ب س أسطورة ال سعود كعامل استقرار ليس بينهم صراع على السلطة كغيرهم من المشيخات والإمارات التاريخية التي حكمت جزيرة العرب


https://twitter.com/MadawiDr

مطيع
01-07-2018, 06:24 PM
الله ينصر الشعب السعودي على حكامه

ونشوفهم قريبا في المحاكمات التي تشبه محاكمات صدام وحزبه

النسر
01-08-2018, 12:29 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/878755504318763008/cAs55omj_bigger.jpg

@abo1fares

الوضع مخيف جدًا، حفظكم الله وحفظ وطننا!

اقتصاديًا: إفقار للشعب، #غلاء_معيشة، رفع أسعار،

مخاطرة بمصدر الدخل الأكبر #أرامكو_السعودية، شركات تفلس

ومحلات تغلق وزيادة فقر وبطالة، أكبر #فساد وتدمير اقتصادي!

وأمنيًا توتر مخيف وتهديد بحرب داخلية بعد #ميليشيا_بن_سلمان!

وسياسيًا أخطر!

الراي السديد
01-10-2018, 08:01 PM
هل ينتظرون صراعاً دموياً؟

سياسات بن سلمان تدفع المملكة إلى مواجهات مع الأمراء الساخطين

http://i.huffpost.com/gen/5646706/images/n-MOHAMMED-BIN-SALMAN-large570.jpg


هاف بوست عربي

10/01/2018

توقّعت الكاتبة والمعارِضة السعودية مضاوي الرشيد، أن يتطور صراع السلطة داخل عائلة آل سعود إلى صراع دموي على مدار الأشهر المقبلة.

وقالت الرشيد في مقال لها بصحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية، إن آل سعود تباهوا لوقتٍ طويلٍ بأنَّهم -وبخلاف الإمارات والمشيخات السابقة التي حكمت الجزيرة العربية- تجنَّبوا الصراعات الدموية على السلطة فيما بينهم. ويبدو أنَّ الوضع تغيَّر الآن، حسب قولها.

وأوضحت الأستاذة بمركز الشرق الأوسط بكلية لندن للاقتصاد، أنه في عام 2007، استحدث آل سعود هيئة بيعة ملكية، تتألَّف من 34 عضواً؛ للتعامل مع التوازن الدقيق بين الأمراء وانتخاب الملك بتوافق الآراء. لكنَّ الهيئة أصبحت الآن أثراً من الماضي. وإن كان للهيئة دورٌ في أي وقتٍ مضى، فهو أنها كانت مجرد ختمٍ استُحضِر لوضع قشرة من التوافق على الأوامر الملكية.

وتابعت: "بطبيعة الحال، غلَّفت تلك الرواية الرسمية المستمرة حول الأسرة الملكية المُحِبّة للتوافق الحقيقة. فمؤامرات القصر التي كثيراً ما تكون جزءاً لا يتجزأ من جماعة آل سعود، اندلعت في بعض الأحيان وأصبحت معروفة علناً".


جماعة آل سعود

وتحدّثت الكاتبة تاريخياً، عن أولئك الأمراء مُفرطي الطموح حين سافروا، وأرادوا إثارة المشكلات في العائلة الملكية حين شعروا بالتهميش أو رغبوا في تجاوز الدور، إلى أماكن بعيدة؛ للهروب من غضب شيوخ العائلة. على سبيل المثال، فرَّ الأمير طلال بن عبد العزيز إلى بيروت والقاهرة في مطلع الستينيات؛ لتحدّيه شيوخ العائلة الملكية، بحجة الدعوة للمَلَكية الدستورية.

وأضافت: "تم العفو عنه لاحقاً، وقَبِل هو بالمال كتعويضٍ عن ابتعاده عن السلطة تماماً. وفي العقد نفسه، تحدى الأمير خالد بن مساعد، الملك فيصل؛ بسبب إدخاله التلفزيون، وربما كانت لديه طموحات سياسية في ذلك الوقت. لكنَّه كان أقل حظاً؛ لأنَّه أُردي قتيلاً".


السرية والقواعد والطاعة الكاملة

وترى الكاتبة أنه مثل كل الجماعات المترابطة، تقوم جماعة آل سعود على السرية والقواعد الثابتة، بالإضافة إلى الطاعة الكاملة. فهي تنتظر من كل أعضائها وتابعيها تصديقها بلا تشكيك، وألا ينتقدوا شيوخها، أو يُفصحوا عن مؤامراتها الداخلية أمام الغرباء قط.

وتقول الرشيد إن طاعة مؤسس الجماعة المقدس عبد العزيز آل سعود وحفنة من أقوى أحفاده، تعدّ شرطاً مسبقاً لعضوية الدائرة الواسعة من الأتباع المطيعين، أي أتباع آل سعود. لكن اليوم، يبدو أنَّ قائد الجماعة مجرد أمير، يبلغ من العمر 32 عاماً، يسعى باستماتةٍ لأن يصبح الملك في أقرب فرصةٍ ممكنة وبأي ثمن.

وترى رشيد أن جماعة آل سعود تظهر الآن وقد تشهد تصدُّعاتٍ كبيرة تحت القبضة الحديدية لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وسياساته الغريبة تجاه أبناء عمومته وأقاربه المعارضين.

ولم يَدع الأمير مجالاً للشك في أنَّ صراعاً حقيقياً على السلطة يدور، ليس فقط في أروقة فندق الريتز-كارلتون منذ 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي -وأبرز سجنائه الآن هو رجل الأعمال الثري الأمير الوليد بن طلال- بل ويدور أيضاً مؤخراً في سجن "الحائر" سيئ الصيت والذي يقبع فيه آلاف السعوديين الذين عادةً ما يُسجنون هناك لأجلٍ غير مُسمَّى ودون محاكماتٍ عادلة، حسبما قالت الكاتبة.


صراع السلطة

قبل أيام قليلة فقط، ربما فوجئ سجناء "الحائر" باحتمالية أن تشاركهم موجةٌ جديدة من الأمراء المحتجزين حديثاً زنازينهم. فبعدما تجمَّع 11 أميراً في قصر الحكم بالرياض ورفضوا المغادرة، تم جمعهم وأُرسِلوا إلى هناك على الفور.

وتقول الكاتبة والمعارِضة السعودية، إنه لا يوجد سبب لتصديق الرواية الرسمية عن الأمراء الفقراء الـ11 الذين لا يمكنهم دفع فواتير الكهرباء، على الرغم من أنَّ عدداً صغيراً من الأمراء قد يجدون أنفسهم بالفعل في مثل هذا الموقف الصعب.

وسرعان ما ثارت الشائعات. ووفق إحدى الشائعات، جاء الأمراء للشكوى من اغتيال أحد أقربائهم المقربين. ولم تحدد المصادر الرسمية أسماء الأمراء الـ11 الذين احتُجِزوا مؤخراً.

وأضافت: "في ظن بن سلمان الآن، يكون القضاء على أفراد الأسرة الملكية حالياً بسجنهم وإبعادهم إلى مواقع معروفة وغير معروفة. في الماضي، اختُطِف أميرٌ سعودي، يُدعى عبد العزيز بن تركي، في جنيف، وجرى تخديره وإرساله إلى الرياض بعدما عبَّر عن آراء معارضة وشارك في نقاشٍ ببرنامجٍ سعودي معارض يبث من شمال لندن".

وفي عام 2015، نشرت مجموعة من الأمراء خطابين على الإنترنت بعنوان "نذير عاجل لكل آل سعود"، ندَّدوا فيه باستبعاد الأمراء الآخرين مثل الأميرين أحمد وطلال بن عبد العزيز، ودعوا شيوخ الأسرة عملياً للقيام بانقلابٍ ضد سلمان وابنه.

في ذلك الوقت، اختفى أميران من أحفاد الملك سعود، كان يُعتَقَد أنَّهما وراء صياغة الخطابين.

وترى الكاتبة السعودية أنَّ احتمالية نشوب صراعٍ دموي على السلطة أمرٌ مُروِّع، لكن لا يمكن استبعاده لأكثر من سبب.


سحر الأمير

أولاً، أثبت محمد بن سلمان أنَّه متهورٌ وغير منظم للغاية رغم الدعاية التي ينشرها بعض نقاد الإعلام الغربي عنه. وقد افتُتن الكثير من الصحفيين، منهم توماس فريدمان، بسحر المواقف المزعومة للأمير وكاريزميته ومهاراته القيادية الفطرية. ووصفه فريدمان بأنَّه شخصٌ مُحدِّثٌ وثوري من الأعلى (المستويات العليا للسلطة) إلى الأسفل (القواعد والمستويات الشعبية)، حسبما ذكرت الكاتبة.

وتابعت: "وقد ذهب تمجيد الملك السعودي المستقبليّ الشاب إلى حدودٍ بعيدة للغاية رغم سياساته الاقتصادية المشوشة ومغامراته الإقليمية التي لم تسفر بعدُ عن تتويجه محارباً صحراوياً ومُحدِّثاً نيوليبرالياً مُظفَّراً.

ويهدف البلاي ستيشن والهاتف الذكي الشهيرين لـ"بن سلمان" إلى عكس موقفه الراسخ من التحديث الواسع وأدواته. لكن لا تقارير إدارته الاستشارية الذكية ولا ضرباته الجوية الذكية على اليمن أديتا إلى الإصلاحات السريعة المتوقعة".

وأوضحت أنه في الواقع، غيَّر الأمير موقفه من الإصلاحات والاقتطاعات الاقتصادية مرتين في غضون 6 أشهر، آخرهما الإعلان عن حصول موظفي الحكومة السعودية على مبلغ هزيل يبلغ 500 ريال (أقل من 135 دولاراً) شهرياً؛ للمساعدة على مواجهة ارتفاع الأسعار.

وقد تعهَّد بأكثر من ذلك للجنود الموجودين على الحدود الجنوبية مع اليمن دون أفقٍ لإنهاء الحرب الطويلة الدموية الفاشلة التي بدأها الأمير نفسه. وليس من الأكيد أنَّه حسب تكلفة تلك المخصصات الإضافية بعدما أعلن رغبته في فطام السعوديين عن "الدولة المُربِّية" التي اعتادوها، حسب وصف الكاتبة.


ربيعٌ سعودي..؟

وبحسب الكاتبة، فتعكس السياسات الاقتصادية المتعرجة قلق بن سلمان وخوفه المتجذرين عميقاً من إمكانية خروج السعوديين إلى الشوارع، معارِضن لخطواته واقتطاعاته الاقتصادية وارتفاع الأسعار. وسيكون ذلك هو الربيع السعودي الذي خشيته جماعة آل سعود منذ خرجت الحشود العربية في القاهرة وتونس وصنعاء والمنامة لتتحدى حكامها بصورةٍ جماعية.

وعلى الرغم من تدابير الثورة المضادة التي تبنَّاها آل سعود لإحباط تلك اللحظة الثورية، لا تزال جماعة آل سعود مرتعدة من إمكانية قيام ثورةٍ سلمية في الداخل.

ما يخيف محمد بن سلمان أكثر، هو أن تكون تلك الثورة مدبَّرة بالأساس من دائرته المقربة من الأمراء المهمشين الساخطين؛ بل والأسوأ أن يكونوا أشخاصاً منهم لهم ثأرٌ حقيقي لديه.

لقد أذلَّ محمد بن سلمان وازدرى كثيرين للغاية من أعضاء عائلته لدرجةٍ اضطرته إلى التقاطهم واحداً تلو الآخر وحرمانهم من حريتهم.
منذ نوفمبر/تشرين الثاني، شعر ولي العهد بأنَّه مضطر إلى إبعاد وسجن وتطويق مجموعة واسعة من الأمراء. تطول القائمة، لكنَّها تضم ولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف، الذي عُزِل في يونيو/حزيران الماضي، ومتعب بن عبد الله، الذي عُزِل في نوفمبر/تشرين الثاني واحتُجِز بفندق الريتز-كارلتون عدة أسابيع على خلفية اتهامات بالفساد.

أُطلِق سراح متعب لاحقاً بعدما دفع فدية مالية لخزينة بن سلمان. لكنَّ بن سلمان دبَّر فرصة لالتقاط صورة مع متعب الذي تعرض للإذلال؛ كي يُخرس الشائعات حول سخط هذا الأخير.

أما ثانياً حسب الكاتبة، فتتزايد احتمالية قيام نزاعات ملكية دموية في المستقبل؛ بسبب التوجُّه لنقل خط الخلافة في السعودية من كونه أفقياً (بين أبناء الملك المؤسس واحداً تلو الآخر) إلى خطوطٍ رأسية (انتقال الخلافة من الأب للابن)؛ إذ يرغب سلمان قبل موته في ضمان أن تصبح المملكة له ولابنه؛ ومن ثم القضاء على مطالب أبناء إخوته (بالأساس فهد، وسلطان، ونايف، وعبد الله) في الحكم. وجميعهم كانوا بارزين ونافذين جداً، بحيث لم يتمكَّن أي أخٍ آخر لهم من تحدّيهم في أي وقتٍ على مدار العقود الأربعة الماضية.

الآن بعدما ماتوا، يمكن بسهولة إبعاد؛ بل وحتى إذلال، أبنائهم اليتامى دون رادع من جانب عمهم وابنه.


العامل الديمغرافي

وتقول الكاتبة، إنه يجري الآن ترقية أفرع هامشية جديدة في عائلة آل سعود إلى مراكز بارزة؛ لأنَّهم لا يُشكِّلون أي تهديدٍ حقيقي. فبعد عزل متعب بن عبد الله من قيادة الحرس الوطني، عُيِّن أميرٌ غير مهم من فرعٍ بعيد في العائلة بدلاً منه. ففي نهاية المطاف، ليس كل الأمراء متساوين.

إنَّها الديمغرافيا.. هي ما سمح لسلمان وابنه حرفياً بأن يدوسا، ليس فقط على إخوته العجزة المسنّين المتبقين؛ بل وأيضاً على أبنائهم الطامحين. لكن في كثيرٍ من الأحيان يصعب على الجماعات المترابطة أن تبعد أعضاءها دون ضجة أو حتى حمامات دم واغتيالات وترهيب.

وتتابع: "إنَّ ما نشهده اليوم في السعودية داخل الأسرة الملكية هو بداية العملية التي ربما تحتاج فيها الخلافة الرأسية لإراقة الدماء كي تستقر كأمرٍ واقع؛ ومن ثم تقليص حجم جماعةٍ كبرت أكثر من اللازم في وقتٍ تتراجع فيه ثروة النفط.

وإن كانت الأموال في الماضي قد أُلقيت على الأمراء الساخطين، فإنَّ بن سلمان اليوم يرغب في تجريد هؤلاء من أموالهم لسد العجز بخزينته التي ترزح تحت ضغوط كلٍ من النمو السكاني وتراجع أسعار النفط".

وسيكون عليه أن يجد المال في مكانٍ ما إن أراد تهدئة تمرُّدٍ وشيك من جانب الأمراء الساخطين والسعوديين الفقراء، الذين سيضطرون للجوء إلى الوسائل التقليدية لتبريد أسِرَّتهم عن طريق النوم تحت ملاءاتٍ رطبة في ظل غياب الكهرباء معقولة الأسعار والضرورية لتشغيل أجهزة تكييفهم الحديثة، حسب وصفها.

وختمت الكاتبة السعودية مقالها، قائلة: "إذا ما استمر بن سلمان في إشهار السيف في وجه منافسيه، والأهم إذا ما استمر في حرمان السعوديين من حقوقهم المشروعة، فعلى الأرجح لن يتمكَّن من تأمين مكانته باعتباره المُخلِّص المنقذ، والإمام الجديد للإسلام المعتدل، والمُحرِّك الاقتصادي لرفاهية ما بعد عصر النفط، والقائد الأصغر لجماعة آل سعود".

http://www.huffpostarabi.com/2018/01/10/story_n_18970198.html?1515590729&utm_hp_ref=arabi

وليم
03-25-2019, 07:27 AM
السعودية حاليا فقدت تعاطف أوربا وأستراليا وكندا وحتى الكونغرس الامريكي

فقط إسرائيل وترامب ومن خلفه الجيش الامريكي يقفون مغها