صحن
11-28-2017, 09:47 PM
الأحد ٢٦ نوفمبر ٢٠١٧
http://media.alalam.ir/uploads/855x495/151171212770912300.jpg
حقق الأطباء الإيرانيون حلم سيدة كفيفة، برؤية ابنتها بعد 12 عامًا من العمى، في إنجاز يضع الدولة في صدارة دول الشرق الأوسط.
خضعت المواطنة الايرانية "فرحناز جوليده فطرت" لعملية توليف شبكية العين، وهي العملية، حيث تراودها امنية بعد إجراء هذه العملية وهي أن تتمكن من رؤية ابنتها بعد 12 عاما من العمى.
وإن المريضة فرحناز جوليدة فطرت، خضعت لعملية توليف شبكة العين، التي تُجرى للمرة الثانية في إيران.
وتقول المريضة: آخر مرة رأيت فيها ابنتي كانت منذ 12 عاما عندما كان عمرها أربع سنوات، واليوم وبعد إجراء هذه العملية يتجدد الأمل إذ يمكنني رؤيتها مرة أخرى وهي في السادسة عشرة.
وأجريت العملية المذكورة في شيراز بمشاركة فريق طبيّ من جامعة العلوم الطبية في شيراز (مركز إيران).
ويقول "محسن فروردين" أحد أعضاء هذا الفريق الطبي أن هذه العملية قد نُفّذت على صعيد العالم حتى اليوم 250 مرة فقط، واليوم فإن إيران تعد البلد الخامس عشر عالميًّا والأول في الشرق الأوسط في مجال إجراء هذه العملية المعقّدة.
ويضيف الجرّاح الإيراني ان هذه العملية تُنفّذ للأشخاص الذين يعانون عمى مطلقا جرّاء تعرض شبكية عينهم للتلف بسبب حادث سير أو حوادث أخرى.
http://media.alalam.ir/uploads/855x495/151171212770912300.jpg
حقق الأطباء الإيرانيون حلم سيدة كفيفة، برؤية ابنتها بعد 12 عامًا من العمى، في إنجاز يضع الدولة في صدارة دول الشرق الأوسط.
خضعت المواطنة الايرانية "فرحناز جوليده فطرت" لعملية توليف شبكية العين، وهي العملية، حيث تراودها امنية بعد إجراء هذه العملية وهي أن تتمكن من رؤية ابنتها بعد 12 عاما من العمى.
وإن المريضة فرحناز جوليدة فطرت، خضعت لعملية توليف شبكة العين، التي تُجرى للمرة الثانية في إيران.
وتقول المريضة: آخر مرة رأيت فيها ابنتي كانت منذ 12 عاما عندما كان عمرها أربع سنوات، واليوم وبعد إجراء هذه العملية يتجدد الأمل إذ يمكنني رؤيتها مرة أخرى وهي في السادسة عشرة.
وأجريت العملية المذكورة في شيراز بمشاركة فريق طبيّ من جامعة العلوم الطبية في شيراز (مركز إيران).
ويقول "محسن فروردين" أحد أعضاء هذا الفريق الطبي أن هذه العملية قد نُفّذت على صعيد العالم حتى اليوم 250 مرة فقط، واليوم فإن إيران تعد البلد الخامس عشر عالميًّا والأول في الشرق الأوسط في مجال إجراء هذه العملية المعقّدة.
ويضيف الجرّاح الإيراني ان هذه العملية تُنفّذ للأشخاص الذين يعانون عمى مطلقا جرّاء تعرض شبكية عينهم للتلف بسبب حادث سير أو حوادث أخرى.